العيد.. محطة (ديسكاتيكا) ترقص عليها مشاعر الفرح، وتنفض بقايا السفر الطويل، وتمسح حبات تراب المساء ورياح النهار..! ومن ذوب القلب إليكِ أجمل التهاني.. واليكِ اعتذاري لأنني لم أقدم لك غير التهنئة، مع أنني أمتلك الكثير.. ما يصل حد التضحية..! يا آسرة قلبي.. آه... من عفاريت الليل.. تنتشر في الظل والضوء.. تحاول كالعنكبوت.. تنسج حواجز حديدية..! مرئية.. وأخرى غير مرئية.. ولكن هيهات.. أنت الروح وأنا الجسد.. ولن يفصلنا.. سوى الواحد الأحد..! رابط المقال على الفيس بوك: http://www.facebook.com/photo.php?fbid=456730131032734&set=a.188622457843504.38279.100000872529833&type=1&theater