عشت إيماني وحبي أمميا ومسيري فوق دربي عربيّا وسيبقى نبضُ قلبي يمنيّا .. لن ترى الدنيا على أرضي وصيا لكن للأسف: الحالة الأخيرة لايمكن أن تتحقق، إلا إذا انتمى اليمني تماماً لشرفه الوطني .. إلا إذا كانت إرادتنا ضد الاستلابات مجذرة بصدق.. إلا إذا انتصرنا كيمنيين جيداً على العمالات الجامحة. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك