الخوف مضيعة للوقت يا محمد المقبلي.. ولا تخف من شخص سيموت مثلك أصلاً في النهاية.. لذا كن بخير، مع أننا جميعاً سنموت سنموت. لو كانوا يعرفون أن المستقبل للجميع متر ونصف في نصف متر لعاشوا بسلام وطبقوه.. وبالتأكيد لما هاجوا وماجوا بالشرور هكذا لكنهم لا يطمئنون لأنهم يهلعون. تشجع يا صديقي ونحن نمشي على هذا الحبل المشدود تتفرسنا الهاوية الرهيبة، ولنتشبث بما تبقى من أحلامنا أكثر. ودعواتكم للدكتور ياسين. دعواتكم للدكتور ياسين عبدالعليم القباطي، أي كائن وحشي ذلك الذي وجه له 17 طعنة دون أن يهتز له رمش؟ إلهي ترفق بالدكتور ياسين عبدالعليم القباطي ولتشفه من الجراحات الغائرة والنافذة للطعنات الهمجية الحاقدة التي باغتته بنية القتل الأشنع من سلالة السفك والفتك والإجرام نفسها، نفسها للأسف.. وهو العالم والإنسانوي والثائر، الصادق والأنبل والفريد. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك