لن تكون اليمن بخير حتى يصبح الشيخ مواطناً والسيد مواطناً أيضاً .. حتى تصبح الدولة بدون طابع عصبوي ضد أي أحد، وحتى تصبح المواطنة هي الممثلة الوحيدة لمصالح كل أفراد المجتمع في الدولة، يتساوى كل يمني أمامها حراً ومسئولاً دون أي تمييز أو إقصاء. لن تكون اليمن بخير حتى تنبثق إرادة الدولة بمفهوم الدولة والوفاء لمواطنيها، وحتى يدرك الفرد أن الدولة ملجؤه الأول والأخير. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك