كم كانت الحياة ستزداد وحشية ولا براءة حال حدث مكروه للزميلين العزيزين محمود ياسين ومحمد العلائي جراء حادث السير المروع الذي وقع لهما قبل أيام ونجيا منه بأعجوبة. المهم.. قدر الله ولطف.. ومن لا يمتلك المحبة فقد وقع في ورطة، أما من لا يعي قيمة العلائي ومحمود الإنسانية والثقافية فهو معطوب الحس طبعاً. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك