ومضة مرسلة إلى سماء واسعة «أرجوك رفقاً عند فتح قصائدي » قلت بخجلٍ عابر ماجدوى احتوائي وهما يقاتل عشقك بالصبح العنيد؟؟ ماسر كأسك في الندى يمضي ويأتي.. ويلعب بالحشى كالطفل الوليد؟؟؟ قال: أغرقيني بالهوى... لأحب من قلبي عشقاً يهطل من جديد... يهتز كالليل إن حاربته ويثور كالبركان إن غازلت غيره بالبعيد يداوي غبائي بالفصول وينكر قائلاً: أتحبني يا بليد ؟؟؟ أنا لا أريد لرمش ليلك أن يصحو من جديد ... أنا لا أريد أعياداً تذكر قلبك ماذا أريد أنا لن أغازل عطرك ...لكن.. لي قلباً عنيد فهل ترين لي عذراً.. علّي ألين قلبا من جديد علّي اقبل موتا يستصرخ بطوفان وحيد علّي أودع نصف جنوني لحظة ولحظة أنواع بأيه الفقدان كمشلول قعيد لا لا تخافي من جنوني.. فقد أسكرتني لوعة الحب الشهيد فالتوعي حبي الموشى بالجنون دمه شيعها شراب عشق مقدس بالوريد وسأقتل النار التي ... تحسو فؤادي وأحذر من خجل عنيد