بعد قصة حب عنيفة وعام من الزواج السعيد لجأت مدرسة ثانوي إلى محكمة الأسرة بزنانيري لخلع زوجها الفراش الذي يعمل في المدرسة والحاصل على دبلوم صنايع.. وقضت المحكمة بطلاقهما طلقة بائنة خلعاً بعد ردها ربع جنيه قيمة مقدم الصداق. وأكدت سالي أنها تزوجت «علي» بعد قصة حب عنيفة؛ ولكنها بعد عام اكتشفت تفاهته وابتزازه لها.. وقضت المحكمة بطلاقها رغم ادعائه أنه قدم لها مهراً 50 ألف جنيه!.