فريق مصري يشارك في تصفيات مسابقة "كأس التخيل" الذي ترعاه ماكروسوفت برنامج يعتمد على الذكاء الاصطناعي لذوي الاحتياجات الخاصة - واشنطن/ متابعات: يشارك 5800 فريق من 100 دولة فى مسابقة "كأس التخيل" الخامسة لعام 2007 التى ترعاها شركة مايكروسوفت فى مقرها بمدينة ردموند بولاية واشنطن الأميركية، وتقام تحت عنوان "تخيل عالماً تشكل فيه التكنولوجيا وسيلة لتوفير تعليم أفضل للجميع". وقد التقى بيل جيتس رئيس مايكروسوفت مع 10 من الفرق التي ستعرض اختراعاتها في إطار تصفيات المسابقة النهائية في أغسطس، وقد استمع جيتس ومدير البحث والإستراتيجية لدى مايكروسوفت جريج موندي للعروض التي قدمها الطلاب وتحاوروا معهم وجربوا برامجهم..ومن بين الفرق يشارك فريق مصري عربي، على رأسه محمد رضوان المصري الذي صمم، مع شقيقته نهى وزميليهما طارق الجعالي وأحمد فتح الله، برنامجاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي لإعادة إعداد البرامج المدرسية بحيث تتلاءم مع احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة الجسدية والذهنية. و أشار رضوان إنه استوحى فكرة الاختراع الذي جعل من الفريق يصل إلى المرحلة النهاية بين المتسابقين للفوز بمسابقة كأس مايكروسوفت للإبداع Imagine Cup من صديق لديه أخ معاق، حسب ما أورده موقع راديو سوا على الإنترنت. كذلك عرض طلبة من جامعة فرنسية جهاز تحكم لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشكلات حركية لاستخدامه بدلا من الفأرة، في حين أعد فريق من اليابان برنامجا لتنظيم الملاحظات التي يتم تسجيلها خلال المحاضرات وإرسال التعليقات إلى الأساتذة. وكان فريق بيونج-سو لين من كوريا الجنوبية بين الحاضرين أيضاً، وقد أعد برنامجاً يتيح للصم والعميان القراءة والكتابة والمشاركة في الحصص الدراسية، وقد اخترع الفريق كفا مليئا بالأزرار اللاقطة الحساسة مع برنامج قادر على تحويل لغة بريل إلى نص مكتوب أو محكي وبالعكس. من ناحيته، عرض فريق من الصين برنامجا يصل الطلبة في القرى البعيدة بالمدرسين والمتطوعين والباحثين وبمصادر تعليمية أخرى. يذكر أن الفريق الفائز في المسابقة يحصل على 25 ألف دولار، بالإضافة إلى اهتمام المستثمرين الباحثين عن تكنولوجيا يمكن تطويرها وطرحها في السوق.الماجنيسيوم.. والجهاز العصبي - نصر صالح في إحدى حلقات البرنامج الصحي الذي تقدمه قناة المنار بعنوان سلامتك، كانت حلقة، أذيعت منذ مدة، مخصصة للحديث عن فوائد الفيتامينات والمعادن في صحة وبناء جسم الإنسان. استضاف البرنامج أخصائيين اثنين في علوم التغذية.. ومما لفتني، ما أشارت إليه الطبيبة حوراء حلباوي في البرنامج إلى الأهمية الكبيرة للأملاح والمعادن بالنسبة للإنسان.. ومنها الماجنيسيوم. هذا المعدن يفيد كثيراً في الجهاز العصبي.. ومما قالته الطبيبة أن هذا العنصر يفيد في ربط وضبط كهربة الجهاز العصبي.. فدونت هذه المعلومة وغيرها في "كشكولي" الذي دائما ما يكون معي لتسجيل أي معلومة جديدة أصدفها. - إن نقص الماجنيسيوم في جسم الإنسان يؤدي إلى تشنجات في الجهاز العصبي ، الشد العضلي، رعشة في الأطراف ، تشنجات في الحنجرة ، العصبية ، الضغط النفسي ، الإرهاق ، آلام في المفاصل.. وتلخيصاً لوظائف الماجنيسيوم العلاجية: - يساعد في استرخاء العضلات المحيطة بالمجاري الدموية لتسهيل عملية انتقال الدم، - لا بد منه لتخليق البروتين، - لا بد منه لكي يعمل الجهاز العصبي بشكل طبيعي، - لا بد منه لتحويل الطعام إلى طاقة.. - إضافة إلى ما ذكر من فوائد الماجنيسيوم، أضيف أيضاً، وطبقاُ لما ورد في "طبيبك دوت كوم" الآتي: - يرفع حظوظ الشفاء بعد الإصابات القلبية ويمنع تجلط الدم، - يسهل مشاكل ما قبل الحيض عند النساء، - يساعد في المحافظة على ثبات الضغط عند مرضى السكري، - يرفع نسبة الكولسترول النافع في الدم ويخفض نسبة الكولسترول الضار.. وللموضوع بقية..أرقام الكترونية 70 مليونا : عدد الأشخاص الذين يمكن للنظام الإلكتروني الأوروبي لتأشيرات الدخول استيعاب بياناتهم الشخصية مثل بصمات الأصابع والصور الشخصية , وقد أقر وزراء العدل والأمن بالاتحاد الأوربي هذا النظام ليعمل في اكثر من 15 دولة اوروبية وتعتبر قاعدة البيانات التي يستخدمها النظام هي الأكبر في العالم لهذا النوع من النظم الإلكترونية . 12896 شخصا : أقصي عدد من الزوار لمواقع الأخبار على شبكة الإنترنت في الدقيقة وذلك في قارة إفريقيا أما في قارة أمريكا الشمالية فيبلغ هذا الرقم 2 مليون و 307 آلاف زائر وفي قارة اوروبا 325 ألف زائر وهذه الأرقام تشير إلى التفاوت في استخدام شبكة الإنترنت بين الثلاث قارات وذلك وفقا لإحصائية موقع شركة أكامي على شبكة الإنترنت . دواء نباتي فعال اكتشاف مادة من لحاء الشجر تقضي على الخلايا السرطانية - تكساس/متابعات: عثر علماء أمريكيون على مادة مشتقة من لحاء الشجر يمكن أن تقضي على بعض الخلايا السرطانية..وأشار العلماء فى المركز الطبى بجامعة تكساس ساوث وسترن، إلى أن هذه المادة تعرف باسم " بيتا- لاباشون"، حيث يمكن استخراجها من أشجار "لاباشو" التى تنمو فى جنوب أمريكا، مشيرين إلى أن ذلك قد يفتح الباب واسعاً أمام إيجاد أدوية لمعظم أنواع السرطان التى تصيب الرئتين..وتستخدم هذه المادة حالياً فى تجارب سريرية من أجل معرفة فائدتها فى معالجة سرطان البنكرياس عند الإنسان، ولكن الباحثين لم يعرفوا حتى الآن الآلية التى تقتل فيها هذه المادة الخلايا السرطانية..وأظهرت التجارب التي أجراها الدكتور دافيد بوتمان على هذه المادة أنها تتفاعل مع انزيم اسمه "أن كيو" موجود بشكل كبير فى الخلايا غير السرطانية الموجودة فى الرئتين وبعض الأورام الاخرى. هذه أمريكا عدد السجناء في أمريكا يعادل عدد سكان جمهورية لاتفيا - واشتطن/ متابعات: تصنف الولايات المتحدة بأنها أكبر دولة في العالم، والأرقام المسجلة في سجونها في ازدياد مستمر، حتى بلغ عدد السجناء فيها 2.24 مليون وهو الرقم الأعلى في العالم وذلك في منتصف عام 2006، وبلغ الارتفاع بنسبة 2.8 في المائة مقارنة بالسنة السابقة على ما أظهرت آخر الإحصاءات الحكومية. ويشهد عدد السجناء ارتفاعا منتظما في الولايات المتحدة وهو يعادل حاليا عدد سكان جمهورية لاتفيا. وقد زاد هذا العدد بنسبة تتجاوز 40 في المائة في السنوات العشر الأخيرة. لكن عدد الأماكن في السجون زاد بموازاة عدد السجناء تقريبا. ففي 30 حزيران (يونيو) 2006 كانت السجون المحلية مليئة بنسبة 94 في المائة من قدرتها الاستيعابية وسجون الولايات الأمريكية المختلفة بين 99 في المائة إلى 114 في المائة والسجون الفيدرالية بنسبة 134 في المائة. في المتوسط فإن مواطنا من أصل كل 133 مواطنا، مسجون في الولايات المتحدة. وفي فرنسا يبلغ هذا المعدل مواطن مسجون من كل ألف. وتؤكد الإحصاءات الأخيرة تباينا كبيرا أيضا وفقا للولايات ووفقا للجنس والعرق خصوصا: فأكثر من تسعة مساجين من أصل عشرة هم من الرجال في حين أن الرجال السود الذين يشكلون أقل من 7 في المائة من مجموع سكان البلاد يمثلون 37 في المائة من السجناء.