ناشئة الانجاز حلق ناشئة اليمن في سماء قطر مساء أمس الأول وسط اجواء مفعمة بالتفاؤل ومزيد من الأمل بمواصلة التألق والانجاز الذي تعودنا عليه في مشاركات بلادنا في تصفيات وبطولات فئتي البراعم والناشئين وتقديم صورة طيبة في مشاركات فئة الشباب. ورغم أن منتخب قيرغيستان كان قد أعطى مؤشرات بالانسحاب من التصفيات الآسيوية لمجموعة بلادنا التي تضم قطر وعمان وسوريا وباكستان ورغم الارتباك وضبابية الرؤى لالتباس الأمر من مشاركة منتخب قيرغيستان من عدمه ورغم أجسام ومهارات بعض لاعبي قيرغيستان إلا أن لاعبينا قدموا أداءً متميزاً وأكدوا عزمهم وصلابة إرادتهم لتجاوز محنة المباراة الافتتاحية لهم وكان الشيخ العيسي قد تواصل مع اللاعبين وقدم مكافأة بواقع مائة الف لكل لاعب ونحن نعلن تفاؤلنا بالناشئين ولن نسرف بالآمال وسننتظر التقييم بعد المشاركة دون تزييف الوقائع أو استغلال الاخفاق لتصفية الحسابات. رعاية وعهد جديد وتواصلاً للمبادرات والرعاية الواجبة للأخ/ وزير الشباب حمود عباد الذي أعلن عن مبلغ مائة الف ريال لكل لاعب في حالة فوز ناشئة اليمن في أي لقاء وتكريم خاص في حالة التأهل وسبق للأخ /حمود عباد تأكيده بأن الرياضة ووزارة الشباب والاتحادات قد انتقلت من مرحلة الاشراف والرقابة إلى الشراكة في المعاناة والاعداد لمواصلة جهود التطوير والتغيير ورسم ملامح جديدة اكدها الأخ /حمود عباد بلقائه مع اللجنة الاولمبية ورؤساء الاتحادات بأن الوزارة لن تالو جهدا في دعم الاتحادات وتسهيل استلام المخصصات وإقامة ودعم المعسكرات الداخلية والخارجية وتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية التي تضمنها البرنامج الانتخابي لرئيس الجمهورية والمتابع لما أعقب برنامج الرئيس ومواقف وزير الشباب الراعية والداعمة بلا حدود لإعداد المنتخبات وتقديم المكافآت وتكريم أصحاب الانجازات كما سيتم صباح اليوم في قصر الشباب إقامة معسكر لمنتخبي الشباب لكرة القدم ومنتخبنا الوطني لكرة السلة في تركيا ومنتخبنا الوطني للكاراتيه الذي سيقيم معسكراً في القاهرة وسيحلق اليوم مغادراً صنعاء وانسحاب الاتحاد العام لالعاب القوى من المشاركة بعد سماعه لحديث الوزير في الاجتماع مع رؤساء الاتحادات ودعوتهم لتغليب مصالح الرياضة وتجنيب الرياضة اليمنية مشاركات تحبط اللاعبين ولاتعكس مدى الاهتمام الذي اصبح يحظى به الشباب والرياضة في بلادنا رغم أنه لا يرتقي لمستوى الطموح إلا أن الرعاية والدعم تحسنت عما سبق وهناك مواقف تؤكد جدية التوجه لرعاية ودعم الشباب. نعم المرحلة المقبلة ستشهد مرحلية توافقيه وتكاملية بين وزارة الشباب واتحاد الكرة وبقية الاتحادات لأن المطلوب المساهمة والمشاركة في تحقيق الغايات المنشودة وليس تصيد الاخطاء كما أكد الأخ/معمر الارياني وكيل وزارة الشباب الأول في تصريحه للجمهورية أمس الأول. لسجاح الاعلام الرياضي ونقول لسجاح الاعلام الرياضي الذي تظهر من وقت لآخر في ملحق أو نشرة موبوءة تؤكد سخف وعقلية صاحبها الذي يؤكد في كل اطروحاته حاجته للعلاج النفسي لسوء أخلاقه وحماقة طرحه الذي يعتمد على الاساءات لرموز القيادات الرياضية والوطنيين أصحاب الأيادي البيضاء والذين خيرهم علينا جميعاً اعلاميين وحكاماً ولاعبين واداريين واندية ونحن لانسوق للبعض كما يفعل صاحبنا ولانمارس الدجل والابتزاز والمصيبة بأن صاحبنا الذي لا يمتلك الشجاعة الذي أصبحت نشرته عبارة عن مجاري طافحة في كل الاتجاهات كماهي عادته في تحويل أي ملحق أو نشرة يشرف عليها إلى مجاري طافحة لاتراعي حرمة لأحد ولاترتكن لاعلى الأدب أو المهنية أو حسن النوايا وإنما يعكس مرضه وخللا نفسياً في تركيبته ومعاناته من عقدة نقص لسنا بصدد تناولها واستعراض مصائب لمن نتعفف من ذكر اسمه رغم أنه لايراعي الود ولا العشرة ولا الصداقة وقد كتبت فقرة في نشرة ذلك المخبول مفادها بأن الصفحة الرياضية في الجمهورية أنحدرت لأننا قمنا بنشر تصريح للداعم شوقي أحمد هائل الذي تكفل برعاية تكريم ابطال الدرجة الثانية أهلي تعز وتكريم لاعبيه وتصوروا يتهمنا بالنفاق والابتزاز في الوقت الذي يقوم بانزال صفحة اعلانية باسم/ شوقي أحمد هائل ورياض الحروي كتهنئة للفرق التي صعدت للأولى دون الرجوع لشوقي أحمد هائل في صورة مقيته تعكس الابتذال والشحت الرخيص ومع ذلك يتم الاساءة في تلك النشرة لهيئة تحرير الجمهورية وللقسم الرياضي لأننا رفضنا أن نحول صفحات الجمهورية لمرتع للاساءة للآخرين واكدنا بأننا لن نجِّرح في أحد ولن نقلل من قيمة أحد ونحن مع طرح القضايا العامة التي لايكون هدفها استقصاد وشخصنة الأخطاء في اشخاص الشيخ أحمد صالح العيسي - رئيس اتحاد الكرة ومحمد سعيد سالم مدير العلاقات العامة في وزارة الشباب والعزيز معاذ الخميسي مدير الادارة الرياضية في صحيفة الثورة ورفضنا نشر ثلاثة مقالات حسب اعتقاد صاحبها وكل مقالة تسيء وتستهدف شخصاً ممن ذكرنا هم ورفضنا أن نكتب أنتاجاً فكرياً لصاحبنا أياه اثنى عشر الف ريال شهرياً يتم مقاسمه المبلغ معه وكاتب السطور منذ استلم القسم الرياضي يتحدى من يثبت بأنى اكتب اسماء وهمية لاسطو على المبالغ والمساهمين معنا يتم ارسال اسمائهم والمبالغ المخصصة لهم عبر البنك باستثناء الزملاء في القسم الرياضي أو بعض الزملاء الاعلاميين في تعز وأمين الصندوق هو من يقوم بتسليم المبالغ يداً بيد. أكذب فلن يصدق الآخرون ! وصاحبنا اياه الذي دأب على التعرض للعديد من الشخصيات الرياضية والداعمة للرياضة وكل من يرفضون ابتزازه أولا يعيروه اهتماماً دأب على تنفيذ استراتيجية الاعلام الالماني في الحرب العالمية التي رفعت شعار «أكذب واكذب واكذب حتى يصدقك الآخرون.. والمصيبة بأن صاحبنا يكذب منذ أن أطل علينا بسحنته البهية ولايصدقه أحد ولايحترمه أحد. الخميس النموذج وتواصل الحملة والاساءات التي يكتبها صاحبنا من وقت لاخر ويتم استهداف العزيز والأخ /معاذ الخميسي الذي أعترف بخيره وجمائله ولا أجحده كمافعل ذلك المريض الذي يحتاج للشفقة أكثر من الحنق منه ولكننا أردنا هنا التنبيه بأننا كنا ومازلنا حريصين على عدم التراشق وأسهل شيء في هذه الأيام هو الاساءة للآخرين أو خسارة الزملاء ولكن من الصعوبة نيل احترامهم وكسب ودهم كما كان والزميل معاذ الخميسي نموذج للاعلامي الطموح الذي يحرص على التمييز ويبحث عن الابداع ويضع نفسه حيث يريد هو .. والخميسي قدم من خلال موقعه وعلاقاته خدمات معنوية ومادية وسفريات للعديد من الزملاء في حين كان البعض الذي أصبح يسيء للجميع عندما كانت علاقته طيبة بالاستاذ/ عبدالرحمن الاكوع كان يستأثر بكل شيء لنفسه ولم يقدم أي خدمه تذكر لاي زميل وعجيب أمر البعض وفعلاً ارضاء «البعض» غاية لاتدرك. تنجيم أعرف مسبقاً بأن صاحبنا سيقوم باعادة نشر ماسبق في نشرته أو التعليق عليه وأعلن مقدماً بانني لن اعود لتناوله مهما قال أو أعلق وأدعوه لأن يحافظ على ماتبقى له من علاقات محدودة ويعيد النظر في حياته المهنية وغيرها رغم أننا هنا نعترف بأنه قلم رائع وتعجبنا قدرته الإبداعية ومن أفضل الاقلام الرياضية من وجهة نظري وندعو له بالعودة لجادة الصواب.
