يؤكد الدكتور عبدالرحمن عمر أخصائي باطنية أن الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية هم الأكثر عرضة للمشاكل الصحية وقال: كثير من الاطفال والكبار مصابون بالطفيليات المعوية في بلادنا وهي المشكلة الرئيسية التي تعرضهم للخطر نتيجة تناول المياه والأطعمة الملوثة والتي يمكن لها أن تسبب وجود غازات وانتفاخ في المعدة مما يؤدي إلى القلق والتضجر .. لمزيد من التفاصيل حول أنواع الطفيليات المعوية التي تصيب الإنسان بشكل مخيف التقينا الدكتور عبدالرحمن محمد عمر أخصائي باطنية.. وقد بدأ حديثه قائلاً : الطفيليات المعوية التي تصيب الإنسان كثيرة ومتنوعة قد تنتج من الهواء أو الماء أو الطعام.. وتسبب بعض الأعراض منها انتفاخ القناة الهضمية والإسهال ومشاكل معوية وإرهاق وإعياء ، وانخفاض المناعة وإثارة الجهاز العصبي ، ورشح جلدي ومعظم المصابين لا يريدون تصديق أن أسباب هذه الأعراض هي الإصابة بالديدان الطفيلية وبذلك تستمر معاناتهم وتتعدد أنواع الطفيليات المعوية لتصل إلى أكثر من (100) نوع مختلف بعضها ميكروسكوبي الحجم بينما يمكن رؤية الآخر بوضوح وهذه الطفيليات قد توجد في كل مكان من البيئة التي يعيش فيها الإنسان مثل الهواء الذي يتنفسه والماء الذي يشربه والطعام الذي يأكله. والطفيلي هو كائن يعيش في داخل أو على كائن آخر ليستمد منه الغذاء أو الحماية أو الانتقال والنمو وغالباً ما يؤدي عائلة ، ومعظم الطفيليات تحتاج إلى عائل لاستكمال دورة حياتها وتعمل معظم الحيوانات كعوائل للطفيلي وتختلف الطفيليات في الحجم ما بين 0001/1 من الميكرون إلى عدة أقدام طول مثل الدودة الشريطية في الحوت. مشيراً إلى أن معظم الطفيليات تدخل إلى أجسامنا مع الأكل أو الشرب وعوامل ناقلة مثل البعوض أو عند الاتصال الجنسي أو من خلال الأنف والجلد وبمجرد استقرار الطفيلي فإنه يبدأ في الحصول على غذائه من غذاء العائل أو أكل جزء من جسد العائل. ومعظم المصابين بالطفيليات يعانون من سوء التغذية ويشعرون بالضغف ومن السهل إصابتهم بالفيروسات أو الفطريات أو البكتيريا .. وتصيب الطفيليات المعوية أي شخت مصاب بأي مرض. وأضاف : توجد الطفيليات المعوية في أي شخص وفي أي عمر وهي المسئولة عن العديد من المشاكل الصحية التي يصادفها العائل لما تفرزه من مواد سامة ولما تسلبه من مواد غذائية من أجسامنا وهي تزيد حساسية أجسامنا .. ويكون كل واحد في خطر وتحت رحمة هذه الطفيليات في حالة الإصابة بها ونحن صنع البيئة الملائمة لهذه الطفيليات عندما تصبح الأمعاء غير قادرة على طرد فضلات الطعام. أغذية ودهون ضارة وقال إن استهلاكنا لأغذية ضارة ، ومواد كيماوية ودهون ضارة وحلوى يعمل على التصاق فضلات الطعام بجدار الأمعاء مسبباً الإمساك وبالتالي تتسمم أجسامنا من فضلات الطعام ومن وجود هذه الطفيليات السامة أيضاً .. وتستطيع أنثى الإسكارس الواحدة إنتاج 3000 إلى 200000 بويضة في اليوم ولا يرغب معظم الناس في مناقشة هذه الحقائق ولكنها واقع يجب مواجهته. هذه الحقائق مهمة جداً للوقاية العامة وللحياة الصحية الجيدة ومعظم الأطباء غير مدربين للتعرف على الأعراض الخاصة بالاصابات الطفيلية .. والتعليم الذاتي هو الطريق الوحيد لتفادي المشكال المرتبطة بالإصابات الطفيلية. أنواع الطفيليات وأشار إلى وجود (3200) نوع من الطفيليات في أربع مجموعات رئيسية وهي : البروتوزوا والتريماتودا والسيستودا والنيماتودا. النيماتودا : الديدان الإسطوانية: الشائعة (إسكارس لمبريكويدس) الدودة الخطافية الدودة السوطية الدودة الدبوسية الدودة القلبية سترونجليوذس ستكولاريس أنكلس توم اكانينم وديدان التوكسوكارا والتريكيورا وتتراوح أحجام هذه الديدان من 2-35سم. وتبدو الديدان الإسطوانية شبيهة بدودة الأرض وتستطيع أن تنتج حوالي (200000) بيضة يومياً، ويوجد حوالي 1.008 مليون شخص تقريباً مصاب بهذه الدودة جاعلاً إياها الأكثر شيوعاً عالمياً وتعتبر اضطرابات أحزاء أعلى البطن من أكثر الأعراض المألوفة من الإصابة بهذه الدودة .. ومن الأعراض الأخرى الأزمة (مرض الربو) وألم العين وأرق وهرش ناتج عن إفرازات وفضلات الديدان. وتسبب الأعداد الكبيرة من هذه الديدان انسداداً في الأمعاء وحدوث نزيف عند مهاجمتها لجدار الأمعاء والتهاب الزائدة الدودية والتهاب البريتون وخراريج الكبد ونزيف البنكرياس وفقدان الشهية وعدم الامتصاص الكافي للطعام المهضوم ،، ويصل طول الدودة اليافعة إلى حوالي 15 بوصة. الديدان الخطافية : تخترق الديدان الخطافية الجلد ، وعندما تصبح يافعة فإنها تضعف من قوة الضحية وحيويتها وصحتها العامة ، وتستخدم الديدان الصغيرة اسنانها في ثقب جدار الأمعاء والتغذي على دم المصاب . والأعراض المصاحبة للإصابة بهذه الدودة عبارة عن نقص الحديد وآلام في البطن وفقدان الشهية ورغبة ملحة لأكل القاذورات (ماتعافه النفس) ونقص البروتين وجفاف الجلد والشعر وتهيج الجلد والتهابات الجلد وتضخم البطن وإعاقة النمو ، تأخر البلوع والغباء وفشل عضلة القلب ثم الموت (وطولها نصف بوصة). الدودة الدبوسية : تستطيع الدودة الدبوسية إصابة واحد من كل خمسة أطفال ، ومن أعراضها وجود حكة وتهيج الشرج أو المهبل وسوء هضم وأرق وتعكر المزاج . وتزحف الأنثى إلي خارج الشرج حيث تضع حوالي (15000) بيضة في اليوم ، وتستطيع المقاومة لمدة يومين في الوسط المحيط بمجرد بروزها للهواء. ويوجد حوالي 500 مليون مصاب بالدودة الدبوسية في أنحاء مختلفة من العالم . والدودة بيضاء اللون ويمكنها أن تنمو إلى حوالي نصف بوصة طولاً. الدودة السوطية : وتقدر الإصابة بها بملايين الأشخاص ، ومن الأعراض المرضية المصاحبة لها : نزول الدم مع البراز ألم أسفل البطن فقدان الوزن تدلي المستقيم غثيان وضعف عام (أنيميا) ، ويمكن حدوث نزيف عندما تخترق الدودة جدار الأمعاء وعادة ما يتبع ذلك الإصابة بالبكتيريا ويصل طولها من 1-2 بوصة. الحيوانات الأولية (بروتوزوا) : ونعني بها الطفيليات وحيدة الخلية ومنها الأميبات ونيوسبورا توكسوبلازموسيس كريبتوسبوريديم جيارديا ساركوسيستس وتريكومونس فاجيناليس. والأميبات عبارة عن أجسام دقيقة (ميكروسكوبية)غير منتظمة الشكل والتي تصيب نهاية الأمعاء الدقيقة والقولون .. وتعد الإصابة بمرض الأميبات هي الأكثر شيوعاً والذي يسببه نوع إنتاميبا هيستولينيكا. وتفرز الأميبات إنزيما والذي يسبب قرح وخراريج بينما تحاول الدخول إلى تيار الدم . وفي نهاية الأمر تستطيع الأميبات أن تصل إلى أعضاء أخرى مثل المخ أو الكبد . (قطرها حوالي 25 ميكروميتر). ويرتبط تفشي الإصابة ب كريبتوسبوريديم بتناول المياه الملوثة .. وتعاني الضحية من إسهال وألم البطن ويستمر حوالي 10 أيام. الجيارديا المعوية انتشاراً وتعتبر الجيارديا من أكثر الطفيليات المعوية الشائة في الإنسان وتوجد في مياه الشرب . وتكمن في الأمعاء الدقيقة والحوصلة المرارية . وبإحاطة الملايين من هذه الأجسام الطفليلة لجدار الأمعاء تمنع من امتصاص الطعام وأخيراً تسبب المرض . ومن أعراضه مغص طفيف بالبطن وغازات بالأمعاء وتلون خفيف للبراز وسوء امتصاص وضعف عام وقشعريرة وانتفاخ المعدة وإسهال (14 ميكروميتر 10 ميكروميتر). ويسبب تريكوموناس فاجيناليس المرض في المهبل عند الإناث ومجرى البول والبربخ (القنوات الخصوية الأمامية) وانتفاخ غدة البروستاتا عند الذكور .. وتوجد إفرازات صفراء وحكة وحرقان عند النساء. الديدان الشريطية (سيستودا) : ديدان المثانة دودة الخنزير الشريطية وديدان الأسماك المفلطحة وديدان الكلاب والفئران والدودة القزمية . ويصل طول الدودة التي تصيب الأسماك إلى 35 قدماً وتعيش حوالي 10 سنوات داخل أمعاء الشخص المصاب.. وتستطيع هذه الديدان وضع ملايين البيض في اليوم. وأجسامها عبارة عن عقل منفصلة مزودة بخطاطيف وكئوس ماصة توجد على رأس الدودة. الديدان المفلطحة (التريماتودا) : ديدان المثانة الدم الكبد الرئة الكلية والأمعاء . وتصيب الشيستوسومات مايزيد على 250 مليون شخص في جميع أنحاء العالم . ويمكن لها أن تسبب مرضاً خطيراً للقناة المعدية المعوية والمثانة والكبد وتحطم في خلايا الدم ويتراوح حجم الدودة من 1-2.5 سم طولاً (2/1-3 بوصات). وتعد سبيروكيتات أجساماً بالغة الصغر وهي حلزونية الشكل وتتكاثر في الدم والجهاز الليمفاوي ، سبيروكيت (الأكبر) وسبيروسبورا ، كريستيسبيرا تريبونيما (الأصغر) وعديد غيرهم. ويعتبر القمل والقراد والبراغيث والجرب والحشرات الطائرة من العوامل أو الحاملة للطفيل ومن ثم انتقالها إلى الإنسان .. وتعد سبيروكيت مسئولة عن حدوث انتكاسة وحمى ويرقان واشمئزاز ومرض لايم وقرح وآلام وفينسنت انجينا ومرض وايلز. الديدان الطفيلية إن بعض الديدان الطفيلية لها القدرة على خداع الجسم حيث يبدو الطفيلي كأنه جزء من النسيج أو العضو وبالتالي فإن جهاز المناعة سوف لايقاوم هذه الطفيليات. وعندما تتوطد هذه المهاجمات الغريبة (الطفيليات ) داخل جسمك ، فإنها تفعل العديد من الأشياء مثل : - عمل ما يشبه الجبن السويسري (ثقوب لجسم المصاب من الداخل كما يحدث في الأمعاء).. ويمكن للإصابات الدودية أن تسبب ردوداً فيزيائية بواسطة ثقب الأمعاء والجهاز الدوري والرئتين والكبد أو جميع أجزاء الجسم. - تستطيع نحتاً وتدميراً تسد به أعضاء رئيسية بتكتلها مع بعضها في كرات أو أورام . ويمكنها أن تسبب الأورام السرطانية بهجرتها إلى المخ والقلب والرئتين. فضلات سمية وتطلق فضلات سمية في أجسامنا ، وتسمى هذه الحالة بتسمم فيرمينوس .. ومعظم المصابين لا يستطيعون التخلص من السموم والتي يعاد امتصاصها من خلال الأمعاء ويبذل الجسم مجهوداً مضاعفاً للتخلص من مخلفات هذه المنتجات السمية. - تعمل على خفض مستوى عمل جهاز المناعة والذي يؤدي إلى التحلل الإضافي والتعب والمرض. - ويمكن لها تحطيم الخلايا بصورة أسرع من التي يمكن تجددها. - الإفرازات المخاطية الزائدة بصورة أسرع من التي يمكن تجددها وعدم توازن الوسط المعوي والإمساك المزمن والوسط الداخلي المسمم. ويمثل الأنف المجرىالهوائي الطبيعي للتنفس والمدخل الأساسي للأكسجين ويمثل أيضاً مكيف الهواء بواسطة ترشيح وترطيب وتدفئة هواء التنفس (الذي نتنفسه) ،، تساعد الشعيرات على منع التراب من الدخول إلى باقي القناة التنفسية ، ويعد الأنف مسئولاً عن الشم وإعطاء الصوت النغمة المخصصة لكل شخص. مشاكل الأنف ومن المشاكل المتعلقة بالأنف : حساسية والتهاب الجيوب الأنفية ووزم الغشاء المخاطي للأنف .. ويسبب ذلك احتقاناً في الممر الأنفي مانعاً مرور كمية من الأكسجين الذي نحتاجه. وتعتبر العظام المحيطة بالأنف على شكل شبيه بقرص العسل (تجاويف مليئة بالهواء بين الطبقات الداخلية والخارجية للجمجمة) والتي تعرف بالجيوب الوجهية وهذه العظام تتضمن : جبهيين اثنين وواحدة اسفينية (وتدية) واثنين مصفويتين وجيبين فكيين . وكل جيب يفرغ المخاط داخل ممرات الأنف من خلال قنرات دقيقة أو انفاق. ويمكن لحساسية وإصابة الجيوب الأنفية أن تحدث بواسطة خراج سنة علوية أو من بكتيريا وفيروسات. وتتمكن الطفيليات أو الكانديدا من مد فترة تواجدها في كل هذه الزوايا والشقوق فتكون أصعب في إزالتها .وبعد فترة تصبح الجيوب ذات قشرة سمية متقيحة كما يحدث في القولون .. وتسبب الجيوب المصابة بالجرثوميات البلازمية سيلانا مصحوباً بروائح أنفية رديئة . وسوف يساعد مسح داخل الأنف بنقطة أو اثنتين من زيت أوريجانو على ممسحة الأذن على الشفاء مع مرور الوقت. الغشاء المخاطي إن ورم الغشاء المخاطي والذي ينتفخ للخارج داخل ممر الأنف ربما يملأ بالطفيليات .. فإنه من المهم تنظيف ممرات الأنف لكي تستطيع أن تتنفس الهواء ومزيد من الأكسجين. ويعتبر الاختبار الذاتي لممرات الأنف ممكناً بإقامة ضوء وميضي في مقدمة الأنف ثم النظر في مرآة فسوف ترى منفذاً هوائياً واضحاً تقريباً إلى الحلق . وربما توجد مشاكل إن استطعت أن ترى حوالي بوصة واحدة فقط في ذلك الممر الهوائي.. وإذا تطلب التنظيف لإن ممسحة الأذن تغمس في 3 % أكسيد الهيروجين H202 ومسحها داخل الأنف ومن الضروري سد الطرف الآخر والتنفس بلطف لكي يمر ثاني أكسيد الهيدروجين إلى الانسدادات ودعها تستقر قليلاً حتى تفتح الجيوب المسدودة وحينئذ يخرج المخاط الزائد وسوف يرينا الاستخدام المتكرر أين تقطن الطفيليات تحت النسيج وذلك بفوران وأكسدة ثاني اكسيد الهيدروجين H202 ويملقط صغير يمكن سحب الطفيليات للخارج ورمي المخلفات. زيت الجوز الأسود ويستخدم زيت الجوز الأسود في المسح لإجراء اختيار آخر .. ويكفي نقطة أو اثنان كبداية .. ومن المؤشرات التي تدل على تواجد الطفيليات الإحساس بحرقان وانتفاضة أصابع القدم أو شعور يشبه الأرجحة في الداخل بعد أيام قليلة أو ظهور قشور على السطح الخارجي وسوف يساعد إضافة الزيت الأزوني أو فيتامين د «E» على جلد جاف علىوجود نسيج ناعم . ومن الطرق الأخرى الاستعمالات المباشرة للأوزون في الأذن والأنف ، نغمس القطارة في كل فتحة أنف بينما نغلق العينين ونتنفس اثناء كل معالجة .. وسوف يحدث عطاس وتسلك الجيوب الأنفية وأفعل ذلك كلما سمح الحال. وعندما يشرب زيت الجوز الأسود مع الماء لنزع الديدان فإن ذلك يحدث تفاعلات جلدية بالغة الشدة ، وعندما تتعرض الديدان للزيت فإنها سوف تنزع سمومها لحماية وسط معيشتها وتمتص السموم إلى داخل الدم مسببة طفحاً جلدياً . ولتفادي هذه الحالة ابدأ ببطء ثم زد الجرعة أطول فترة (دورة). ويمكن للمعالجات أن تتابع بإضافة الزيوت للفيتامينات التي نتناولها ومكملات الغذاء المتوازنة يومياً. وربما يشعر الإنسان المصاب بالديدان بانتفاخ وتعب أو وجود تهيج وداء الربو asthma وغازات وسوء هضم وفكر غير واضح أو شعور بالتسمم ، وسوف يختلف الإيذاء وتختلف الأعراض حسب نوع الطفيلي. وقد لايحدث لبعض الناس أي أعراض من الإصابة فإن 25 % فقط قد يشعرون قليلاً من الألم والوجع والذي يمكن تجاهله ، وقد تستوي طبيعة الصحة والحياة في 55 % آخرين .. وحوالي 5 % من هؤلاء المصابين بالطفيليات هم الذين يضعفون أو يعجزون. رد : الطفيليات المعوية التي تصيب الإنسان. مؤشرات الطفيلي لدى البالغين.والأطفال. الديدان سبب الحساسية إن الإصابة بالديدان تسبب العديد من الحساسية حيث تصبح الأنسجة متهيجة وتفاعلات ضد الأطعمة ومن ثم فإن عدد كرات الدم البيضاء يزداد ، وقد يترتب على ذلك كثير من الطفوح الجلدية ذات البثور وحساسية الطعام أو الحساسية عموماً. - الانيميا : ترشح الديدان الغذاء من الجسم مسببة الانيميا .. وتستطيع أن تحدث نقص الدم الكافي المسبب للأنيميا أو نقص الحديد في بعض الناس وذلك عندما توجد بكميات كبيرة. الإمسام : تستطيع بعض الديدان أن تسد اعضاء بعينها مثل القولون مسببة الإمساك الكبد وقناة المرارة. - الإسهال : فالإسهال يعد في معظم الوقت طريقة طبيعية لإزالة السموم. - الاجهاد - الإرهاق : وتتضمن الاعراض تعباً ثم اعراض مثل الزغب والدخن وفتور وضعف ونقص تركيز. - غازات وانتفاخ المعدة : تعيش بعض الطفيليات في أعلى الأمعاء والتي يمكن لها أن تسبب وجود غازات وانتفاخ في المعدة. - الخلل الوظيفي لجهاز المناعة : تضعف الطفيليات جهاز المناعة وذلك بتقليل انتاج أميتو جلوبين A . - القلق العصبي : وتهيج مخلفات أو فضلات الديدان الجهاز العصبي مسببة القلق والتضجر.
