أذوب في جلدي.. وفي رئتيَّ عاصفةٌ.. ونصف غمامة خبأتها للغيب للقدر الذي سرقته آلهة القبيلة للنساء إذا رقصنَّ على جمار الفقرِ يًطعمنَّ الصغار.. بعُريهن.. ودمعهنَّ وللمدى المحشو في قعر المدينةِ .. لليتامى واللصوص ال..طيبين هنا.. هنا حيث الشوارع نفسها منبوذة بين الشوارع.. والطيور شريدة.. فقد انتهى عقد الغصون وأغلقت أعشاشها الأشجار ..وأرتفعت فواتير المحبة يا إلهي الحي في موتي لكي لا ننحني فنحس أنَّا قد خلقنا من ضلوع ال (مشيخات) ومن لِحى أهدت جمالك للخليفةِ واستعاذت من شرور الأنبياءِ_ أعد إلىَّ سَكينتي وأقذف ب ذاكرتي ..إل يك أُحب أن أهواكَ أنت الله.. لا من أغلقوك عن العباد