تشدك أحداث فيلم (زي النهار ده) الذي تقوم ببطولته الممثلة بسمة وهي تحاول أن تحمي خطيبها الجديد من مغبة الموت , إذ تربط الأحداث التي تتكرر معها بتلك الأحداث التي أودت بخطيبها السابق, فتحاول منع تكرارها حتى لا تخسر حبها مرة أخرى, الفيلم الذي شارك (...)
كم مر منك الآن؟
تبصق ظلها الطرقات في خطوي
وتسحق ماءها العثرات
تغسل ما تبقى من جبين اللون في جدران أسطحنا اللصيقة
لم تزل أثوابنا حبلى برائحةِ الطريق
وكل أنثى كان مقهانا يمر بسحرها كانت توشوشها الرفيقة
..أين كنا..
يستطيع الوقت أن يغوي الأحايين الصغيرة (...)
لم يتغير شيء سوى أن علي صالح يخطب هذه المرة بعينين تمتلئان بسادية ووحشية, ورغبة في الانتقام, وبنظرات قرصان يؤدي مهمته الأخيرة.
الموقع الجغرافي الذي أطل منه لم يغير من عقلية الرجل, ولم تؤثر حادثة النهدين على سلامة حواسه كقاتل,لقد أصلح الطب كل شيء فيه (...)
علقنا الكثير من الآمال على ما سيصدر من المجتمع الدولي, وكأننا ننتظر دعامة ما! ترتكز عليها سماء طموحاتنا, دون أن ننظر إلى أن الخارج عادة .. ما يحمل الطقس السيئ ويسير وفق تقلبات المناخ, فهو بالتالي طقس غير صحي على الإطلاق, وقد يصيب الثورة – كما يحصل - (...)
رغم أنه من الجيل التسعيني، لكنه لم يصدر ديواناً شعرياً حتى اللحظة، عن أسباب ذلك يقول بأنه “لا يعرف”، ويستدرك بأن نصوصه مبعثرة وبحاجة للبحث عنها، وهو مشروع مستقبلي كما يبدو..جازم سيف الشاعر الذي يتحدث في هذا الحوار الذي أجري معه بشكل مفاجئ عن كثير من (...)
"صفاء خالد" فتاة عشرينية، تقطن مديرية كريتر في محافظة عدن مع أخيها الأصغر، وأختها الكبرى ووالدتها أيضاً، أما والدها فيعيش خارج أسوار اليمن؛ طلباً للرزق، ويزورهم في الإجازات.. تدرس في كلية حقوق عدن بالمستوى الثاني، وتتمنى أن تتخرج ذات عام لتصبح قاضية (...)
لم يعد النضال السياسي يعبر عن مكنون الوعي العربي بشكل مباشر في الأعمال السينمائية، ولم يعد أمام الحائط السياسي المنصوب أمام خطواتنا، وتابوهات التقديس أي مشكلة مادامت هناك سلطات أمنية، تفرض على الفنون الإبداعية طوقها بداعي (الإخلال بالقيم الوطنية)، (...)
"صفاء خالد" فتاة عشرينية، تقطن مديرية كريتر في محافظة عدن مع أخيها الأصغر، وأختها الكبرى ووالدتها أيضاً، أما والدها فيعيش خارج أسوار اليمن؛ طلباً للرزق، ويزورهم في الإجازات.. تدرس في كلية حقوق عدن بالمستوى الثاني، وتتمنى أن تتخرج ذات عام لتصبح قاضية (...)
كنت على يقين أن الليلة الأولى ستكون هكذا,ولكني لاأطيع نفسي على حساب رغبتك.ِ
وها أنا أتحسس المكان بعدكِ..أراقب تفاصيله الصغيرة لأول أمسية بعد سفركِ فلا أجد غير الكآبة تحتل كل مساحة تخلو منك,المصباح أصبحت إضاءته خافتة,وباب الغرفة لم يعد طيعاً حتى (...)
أذوب في جلدي..
وفي رئتيَّ عاصفةٌ..
ونصف غمامة
خبأتها للغيب
للقدر الذي سرقته آلهة القبيلة
للنساء إذا رقصنَّ على جمار الفقرِ
يًطعمنَّ الصغار.. بعُريهن.. ودمعهنَّ
وللمدى المحشو في قعر المدينةِ
.. لليتامى
واللصوص ال..طيبين
هنا.. هنا
حيث الشوارع نفسها (...)
بعد أن أستنزف أعماقك لم يجد اليوم مايقوله لك سوى ان شواطئك لم تعد صالحة للملاحة!!
- وبعد كل هذا الود الذي مازلت تحمله له أفرغ قلبه منك ليطردك كمستأجرٍ أنتهى عقده قبل أن يسكن أصلاً ..رامياً بك خارج تفكيره وداخل ذاتك.
- كنت وحدك غابة بيلسان,ونهر أمانٍ (...)
الأهداء...إلى الخيواني عبد الكريم في عزلتنا...
أعددت للأحزانِ متكأً..
وقلت:. أجلسنَّ في قلبي..
وقرن مرارة بفمي
وفوق الشعر
فوق النثر
فوق مكائد الشيطان
طوفت القصيدةَ
فانبجست موارباً أصطاف تحت دم
السنين ..
لأرى
-لأني لأرى الأشياء من عين القبيلةِ (...)
لانظم هنا ..لاشرائع..ولاحتى إشارة مرورك تجبرك على أحترامها..القانون ليس ما كنا قد قرأناه ذات خديعة مستلهمة من ملاحم الفضيلة ..ولاحتى آلة عزف تسمعنا كثيراً مايستثير الشجون؟!..أين ما يممت وجهك ثم حزن بلدي يعصره الليل ليرتشفك دفعة واحدة كنشوة مصحوبة (...)