سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
متفائلون بالمستقبل شباب المخيم والمراكز الصيفية بجامعة إب قالوا: إن التحديات التي يواجهها الوطن لن تثنيهم عن طموحاتهم وآفاقهم الخيرة للمشاركة في البناء والتنمية ،ففي سبيله سيبذلون الغالي والنفيس
تمثل المخيمات والمراكز الصيفية محطة هامة على طريق الارتقاء بالمستوى الشبابي في مختلف المجالات واليوم وهذه المراكز والمخيمات تختتم أعمالها حاولنا التعرف على أسباب التحاق الشباب بهذه الفعاليات والفوائد التي حصلوا عليها والرؤية الجديدة التي تشكلت في مفاهيمهم حول مختلف قضايا الوطن اليمني. تفاعل وطني الدكتور عبدالعزيز محمد الشعيبي رئيس جامعة إب رئيس اللجنة الإشرافية للمراكز والمخيمات الصيفية بالجامعة: إن إقامة المراكز الصيفية والمخيم الشبابي بالجامعة قد حققت نجاحاً منقطع النظير من حيث بلورة الأهداف وتفاعل الشباب مع قضايا الوطن وتعزيز الولاء الوطني وحرصهم الشديد على حماية الوحدة، وبهذه المناسبة يسرنا أن نرفع أسمى آيات الشكر والتقدير للقيادة السياسية على توجيهاتها بإقامة مثل هذه اللقاءات الصيفية الهادفة لاستثمار أوقات الشباب وترسيخ الوعي الوحدوي في أذهانهم. ومما لاشك فيه أن المراكز الصيفية قد أقيمت لتقضي على كثير من الفراغ وقلة المعرفة ولتخلق أجواء من التواصل بين الجامعة والمجتمع، ولكننا من خلال متابعتنا لأنشطة تلك المخيمات والمراكز الصيفية قد لمسنا الجدية والتفاعل الكبير من قبل كافة الكوادر والمشاركين وذلك قد انعكس إيجاباً على نجاح المراكز رغم أن الإمكانيات الممنوحة لها لا تكاد تذكر، ومن هذا المنطلق يمكننا الجزم بأن التحجج بالإمكانيات ذريعة سقطت في هذه الفترة القصيرة التي نفذت فيها الأنشطة والفعاليات الخاصة بالمراكز والمخيم الصيفي بجامعة إب، حيث لمسنا أن الإرادة هي العامل الأهم في صنع النجاح وليس كثرة الإمكانات المادية وهذه رسالة بليغة قدمها لنا أبناؤنا الشباب. تأهيل الشباب الدكتور أحمد يحيى الجوفي نائب رئيس جامعة إب نائب رئيس اللجنة الإشرافية للمراكز والمخيمات الصيفية بالجامعة: يجب الاهتمام برعاية الشباب وإعدادهم لمواجهة تحديات العصر من خلال إقامة الدورات التدريبية في مختلف المجالات المعرفية خصوصاً في استخدامات الحاسوب وإتقان اللغات الحية. وأعتقد أن المخيمات والمراكز الصيفية تلعب دوراً كبيراً في صقل مواهب الشباب وتعميق مشاعر المحبة والأخوة في صفوفهم بما من شأنه تعزيز الجبهة الداخلية للمجتمع اليمني. ترسيخ ثقافة الحوار يقول عبدالملك محمد السقاف الأمين العام للجامعة : من المهم الاهتمام بترسيخ ثقافة الحوار وحرية الاختلاف في الوسط الشبابي بما من شأنه محاصرة ونبذ ثقافة الكراهية والتعصب الضيق، ولذلك فقد مثلت المخيمات والمراكز الصيفية فرصة هامة يتم العمل من خلالها على تعزيز التواصل بين أبناء الوطن الواحد ويمكن المشاركين من نيل الاستفادة القصوى من الدورات التدريبية المتخصصة في شتى المجالات بما يصقل مهاراتهم ويعزز من قدراتهم المعرفية كمرتكز أساسي في بناء الشباب الذين يعول عليهم في بناء الوطن. ترجمة عملية لإهتمام القيادة السياسية بالشباب الدكتور عبدالسلام الإرياني عميد شؤون الطلاب بجامعة إب عضو اللجنة الإشرافية للمخيم والمراكز الصيفية بالجامعة يقول: أن الشباب هم عماد المستقبل ومن هذا المنطلق تأتي كافة الخطوات الهادفة إلى توعية الشباب بالقضايا الوطنية ودورهم في إحداث التقدم المنشود لبلادهم والإسهام بفاعلية في التنمية، وهنا لابد من الإشارة إلى أن إقامة المراكز الصيفية تمثل ترجمة عملية لإهتمام القيادة السياسية بالشباب وفقاً للرؤية الواضحة التي جاء بها البرنامج الإنتخابي لفخامة رئيس الجمهورية والذي أكد على ضرورة إعداد الجيل إعداداً سليماً يؤهلهم للتفاعل مع القضايا الوطنية وحماية الوحدة والديمقراطية وكل المنجزات التي تحققت للوطن. سفينة النجاة وتؤكد الدكتوره نادية العطاب رئيسة المركز الصيفي لطالبات الجامعةإن المراكز الصيفية مثلت إحدى سبل النجاة من الفراغ القاتل وترجمة حقيقية للبرنامج الرئاسي الذي أكد على ضرورة الاهتمام بالشباب، و قد عملت في اتجاه تعزيز دور الشباب في مسيرة التنمية والديمقراطية وتعزيز الهوية الوطنية من خلال العديد من الأنشطة المختلفة في أجواء تربوية وثقافية وترفيهية بدرجة عالية من الفائدة والمتعة، ومن خلال المركز الصيفي لطالبات جامعة إب فقد نفذنا عشرات المحاضرات التثقيفية ومجموعة من الدورات التدريبية في استخدامات الحاسوب واللغة الإنجليزية والتعامل مع الإنترنت والبريد الإلكتروني والكهرباء والصيانة والإسعافات المنزلية والتطريز والأشغال اليدوية والتدبير المنزلي والتجميل والكوافير، بالإضافة إلى العديد من المسابقات الثقافية والمسرحيات الهادفة والمسابقات الرياضية في كرة القدم والتنس والطائرة. أنشطة متعددة وهادفة الدكتور عارف محمد الرعوي رئيس لجنة الأنشطة قال: إن الأنشطة الثقافية التي تلقاها المشاركون متنوعة وثرية تمثلت بإقامة المحاضرات الثقافية والدينية التي شملت موضوعات متنوعة في التاريخ اليمني والولاء الوطني ومنجزات الثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر والوسطية والاعتدال وأهمية العلم في تقدم الأمم وواجب الشباب نحو وطنهم ودينهم وأمتهم، وكذلك العديد من الموضوعات التي تهتم بصحة الفرد والمجتمع كأضرار المخدرات والأمراض المنقولة جنسياً، كما ركزت على كيفية استغلال وقت الفراغ وأهمية العمل الطوعي وفائدته على الفرد والمجتمع، وكذلك المشروعات الصغيرة في مكافحة البطالة. وتطرقت المحاضرات إلى دور فخامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح في تحقيق الوحدة وترسيخ الديمقراطية واهتمامه بالشباب مع التركيز على الشباب في برنامج الرئيس القائد. كما تم تنفيذ برنامج للمسابقات الثقافية العامة والشعر والقصة والمسرح وإقامة حفل السمر بين المشاركين في المخيم. كما تم تنفيذ دورات مهارية في التنمية البشرية تطرقت إلى فن إدارة الوقت وصفات الشخصية الناجحة ومهارات التخطيط والعلاقات العامة وصناعة القادة والكثير من الموضوعات التي يحتاجها الشباب. نجاح فاق التوقعات الدكتور مرغم الحبيشي رئيس اللجنة الفنية قال: لقد اضطلعت اللجنة الفنية بمهمتها والمتمثلة بجمع وإعداد وتجهيز التقارير اليومية وذلك من خلال عكس التقارير المقدمة من لجان المراكز الصيفية للطلاب والطالبات أو تلك التقارير المرفوعة من اللجان في المخيم الصيفي في صورة تقارير إلى الجهات ذات العلاقة والتي تتمثل في اللجنة الإشرافية العليا بالجمهورية وإلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي والأخ محافظ المحافظة واللجنة الفنية بالمحافظة ودائرة الشباب والطلاب في اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام. وهذه التقارير تحمل في طياتها كافة الأنشطة والفعاليات والدورات والندوات المختلفة والمتعددة في كافة الجوانب الثقافية والعلمية والرياضية والاجتماعية والتي تبرز ما يقدم في الجامعة لهذا العام. وأستطيع الجزم بأن الأداء فاق المتوقع وذلك يعزى إلى عدة أسباب منها؛ تلافي عيوب السنوات السابقة، التفاني الذي تبديه اللجان في إنجاز الأعمال الموكلة إليها، الإعداد والتجهيز الجيد والمسبق، التفاهم الكبير الذي يسود فرق العمل، والأهم من ذلك هو الإرادة الجادة والقيادة الحكيمة لقيادة الجامعة في تذليل العوائق والصعوبات التي وجدت وتم حلها أولاً بأول. تهيئة المواقع ويقول محمد فرحان رئيس لجنة الخدمات: من خلال مشاركتنا في أعمال المخيم والمراكز الصيفية فقد نفذنا العديد من المهام وأهمها تهيئة مواقع الفعاليات بالأثاث والصوتيات ووسائل النقل، ومسح المواقع التي اقيمت فيها الأنشطة الرياضية، وتجهيز وسائل النقل للرحلات السياحية وغيرها من الأعمال التي أوكلت إلينا في كل أيام المخيم والمراكز الصيفية. حب الوطن محمد إبراهيم دحروش علي أحد المشاركين في المخيم الصيفي قال:كنت مكلفاً بتمثيل جامعتي وقد اخترت محافظة إب لجمالها الطبيعي وطبيعة أهلها ولاعتدال مناخها الذي ارتحت له كثيراً، ولقد التقيت وتعرفت بعدد من الإخوة والأصدقاء من المشاركين من مختلف محافظات ومناطق الجمهورية, وتلقيت العديد من المحاضرات التثقيفية والتوعوية والتي ساهمت في رفع مستوى ثقافتنا, واستشعرنا أهمية الوحدة الوطنية وذلك يسهم في تعزيز حبنا لوطننا. روح الأخوة ويقول مهدي يوسف محمد الشاوش: لعل أهم ما تعلمناه في المخيم الصيفي هو العمل الجاد من أجل تعميق روح الأخوة بين أبناء الوطن, والانضباط, وتبادل الاحترام, والتصرف بروح المسئولية بين شباب المخيم، أما أجمل ما وجدته في المخيم فيتمثل بالطابور الصباحي للدكتور العميد الركن عبدالله الزرقة الذي يمثل نموذجاً للاعتزاز بالوطن وحرصه على زرع المبادئ الوطنية في الشباب. بالطبع اليمن تواجه العديد من التحديات وأهمها؛ الدعم الخارجي للعناصر المخربة, الأفكار المشبوهة التي زرعت في أوساط الشباب, الفساد الذي يقدم الذريعة للمخربين برفع أصواتهم وتنفيذ مؤامراتهم، وبالرغم من ذلك فإنني أرى صورة المستقبل مشرقة لهذا الوطن طالما أن هناك شباباً يتمتعون بروح المسئولية ويتمسكون بالمبادئ الوطنية والقيم العليا التي تخدم مصالح الأوطان والإنسان معاً وليس المصالح الشخصية. رو ح الوحدة اليمنية عدنان علي يحيى صالح يقول: تعرفت من خلال المخيم على مجموعة من الشباب من شتى المحافظات وكذا صقل مواهبنا الإبداعية في شتى المجالات التي نتميز بها كالرياضة والثقافة وغيرها، وأعتقد أنني حصلت على كثير مما كنت أرجوه فقد أحسست أن روح الوحدة اليمنية تجسدت في داخلي أكثر وأكثر في أبهى صورها وتعرفت على العديد من الشباب. تحديات كثيرة هي تلك التي تواجه اليمن وأهمها؛ تآمر الشرذمة الثلاثية على اليمن وهي القاعدة وأنصار الحوثي وعودة شرذمة المنادين بالانفصال، وباعتقادي أن الأوضاع ستتحسن وستتمكن اليمن من مواجهة الصعوبات بكل ما أوتيت من قوة إن شاء الله وأعتقد أن الطريق الأمثل يتمثل بجلوس كافة القوى السياسية إلى طاولة الحوار، وأود التأكيد على أن واجبي نحو وطني يحتم عليّ الدفاع عنه حتى آخر قطرة في دمي وأن أبذل ما أستطيع أن أقدمه للوطن سواء النفس أو المال أو الفكر وغير ذلك. التزود المعرفي أسامة محمد الحمل: أولاً هذه المرة الأولى التي أزور فيها الأرض الخضراء ولقد سمعت عن جمال مدينة إب وسحرها وطيب أهلها والحقيقة لم يكن ما سمعناه إلا الحق وكل الحق، وفي المخيم الصيفي نلت الكثير من الفوائد ومن أهمها؛ تعزيز حب الوطن والإلتزام وتحمل المسئولية والزيادة الثقافية والمعرفية والتعرف على معالم محافظة إب، ولعل أجمل ما وجدته في المخيم هو وجود قيادة للمخيم تسمع لما يريده الشباب . تاريخ الوطن والثورة ويقول ماجد أحمد علي: لقد التحقت بالمخيم الصيفي في سبيل معرفة أكبر قدر ممكن من الزملاء من مختلف محافظات الجمهورية وتغيير روتين الحياة اليومية, والتعرف على مناطق لم نعرفها من قبل، واستفدت كثيراً في المخيم خصوصاً من الرياضة اليومية والإلتزام بالنهوض مبكراً, ومعرفة نبذة تاريخية رائعة عن الثورة اليمنية وتفاصيلها ومعرفة معلومات متفرقة من قبل بعض أساتذة جامعة إب، ولعل أجمل ماوجدته في المخيم هو الشعور بالغبطة أثناء أداء الطابور الصباحي وبالذات بمعية الدكتور عبدالله الزرقة وكذلك الأمسيات الرائعة. الممارسات الرياضية رشيد غالب علي الجعدي: قدمت لنا المخيمات الصيفية العديد من الفوائد وأهمها: ممارسة الرياضة وخصوصاً من خلال طابور الصباح, والتعارف بين أفراد المخيم من مختلف الجامعات, وكذلك التعرف على مدينة إب، وتعزيز روح الأخوة والصداقة بين أبناء الجامعات المختلفة. الفرص المعرفية يقول أكرم محمود أحمد ثابت: التحاقي بالمركز الصيفي كان بهدف الاستفادة من الوقت، وتوافر الفرص المعرفية، وقد حصلتُ على بعض الفوائد في اللغة الإنجليزية، وقد تمثل أجمل ما في المركز الصيفي بإعطاء الفرصة للطلاب للتعبير عن مهاراتهم وإبداعاتهم وكذلك المسابقات. تشجيع الأسرة غمدان مجاهد عبد الله الزحاني: التحقت بالمركز الصيفي لطلاب جامعة إب بعد أن وجدت التشجيع من الأسرة خصوصاً أنني أستعد للالتحاق بالدراسة في الجامعة، وقد هدفت من ذلك الالتحاق إلى استثمار الوقت والابتعاد عن الجليس السيئ، ولعل أهم ما وجدته واستفدت منه في المركز الصيفي هو تلك المعلومات الجديدة، والمثابرة في أداء أنشطة المراكز الصيفية، والحصول على أصدقاء ممتازين، وقد استفدت من دورات اللغة الإنجليزية، ودراسة الإسعافات الأولية، كما استمتعت بالرحلات والتعرف على المناطق السياحية . كادر تعليمي أما الأخ عمار ناجي القحيف فيلخص أسباب التحاقه بالمركز الصيفي لطلاب جامعة إب بقوله: هناك أسباب كثيرة دفعتني للالتحاق بالمركز الصيفي ومنها؛ وجود كادر تعليمي متميز جداً، واستثمار أوقات الفراغ بما يفيدني خصوصاً في الارتقاء بمستوى إتقان اللغة الإنجليزية، ومعرفة كيفية الإسعافات الأولية، واكتساب معلومات ثقافية، ولعل أهم ما وجدته في المركز الصيفي يتمثل بكثرة الطلاب المشاركين في المركز والانضباط الذي ميزهم طوال فترة انعقاد المركز الصيفي. كيفية أداء الواجبات مفيد صالح محمد مصلح: التحقتٌُ بالمركز الصيفي بهدف طلب العلم والاستفادة من بعض تجارب الحياة ومعرفة كيفية أداء الواجبات التي علينا وقد تعلمت في المركز كيف احترم إخواني وأخواتي في البيت، كما تمكنتُ من معرفة بعض الكلمات الإنجليزية الجديدة، وكذلك معرفة كيفية التمريض، ولعل أجمل ما وجدته في المركز الصيفي يتمثل بالمناقشة والمشاركة، المسابقة الثقافية، المحاضرات العامة التثقيفية. صقل المواهب بسمة عبدالعزيز المغربي: التحقت بالمركز الصيفي لطالبات جامعة إب من أجل الاستفادة من الوقت وصقل المواهب والاستفادة بأكبر قدر ممكن من علوم الحياة واكتساب المهارات الجديدة في الإسعافات الأولية، وكذلك التعرف على أصدقاء جدد، وملئ وقت الفراغ بالتعلم. مهارات وقدرات أضواء علي محمد سيف: أكتسبت مهارات وقدرات في الإسعافات الأولية والكمبيوتر، وقد استفدت من دورة الإسعافات الأولية ومعرفة مناطق في محافظة إب لم أكن أعرفها من قبل، وكان أجمل ما في المركز متمثلاً في المسابقات الثقافية والمحاضرات العامة والمشاركات الطلابية في المجالات المختلفة حيث تكتشف مواهبهم وتظهر مهاراتهم. التدبير المنزلي أميرة حمود المخادري: التحقت بالمركز الصيفي بغية الاستفادة من فراغ العطلة الصيفية والحصول على بعض المعلومات وقد تعلمت إعداد بعض المأكولات وطرق التجميل، وأجمل ما وجدته في المخيم كان تلك المحاضرات والندوات التي كانت مفيدة جداً. تحقيق الغايات وهبية علي قاسم : تعلمت بعض المهارات الحياتية لتدعيم ما لدي من المهارات وقد تحققت غاياتي في تعلم مهارات الطبخ والكوافير، وأجمل ما في المركز كان تعاون المدرسات والمشرفات والمدرسين في هذا المركز وتقديمهم الدعم الكبير لنا. الود والاحترام وحدة عبده ناجي الحميدي: الحمد لله استفدت كثيراً من دورات الإسعافات الأولية واللغة الإنجليزية، وأجمل ما وجدته في المركز هو ذلك الود والاحترام في صفوف الزميلات والمدرسات بالمركز . الرحلات الترفيهية بغداد يحيى شميس تقول: استطعنا القضاء على الفراغ بما يفيد وقد استفدت العديد من الخبرات في التدبير والجمال وأجمل ما وجدته في المركز كان هو الرحلة الترفيهية للفتيات. تنمية القدرات إكرام عبدالله الضراب: التحقت بالمركز الصيفي لإكتساب المهارات الشخصية والعلمية في هذه الحياة واكتساب الخبرات وتنمية قدراتي ومواهبي، وقد استفدت كثيراً من دورة الكوافير والمحاضرات العلمية وأجمل ما وجدته في المركز كان تعامل الدكتورة نادية العطاب الذي أذهلني بشكل كبير وكذلك تعامل المشرفات.