- الأندية والاتحادات الرياضية على أبواب انتخابات رياضية، حسب اللوائح ولكن!! - مايدور حالياً في المحافظات وأمانة العاصمة من تحركات لاسيما لإدارات الأندية الكبيرة(درجة أولى) وإعداد رسائل مصحوبة بتوقيعات لرؤساء الأندية تطالب بتأجيل الانتخابات. - قد تكون هناك مبررات وأهداف ولكن! أياً كانت المبررات فإن التأجيل ولو لشهر يعني الكثير من التساؤلات.. ويُعد فشلاً وعلامة إستفهام تضع نفسها. - لاسيما وهناك بعض إدارات الأندية.. وبعض الاداريين إذا اقترب موعد الانتخابات يقلقهم وكأنه الموت جاءهم و... ويهرعون إلى قتل الانتخابات بالتزكية عنوان الفشل والفاشلين واليوم هناك أخطر وأضر على الأندية من التزكية(التأجيل) إلى أجل غير مسمى. - هناك توقيعات تتم وختومات تمر لتأجيل الانتخابات مع أن بعض الاداريين بقائهم ليوم آخر كثير عليهم لسلبياتهم و... - أنها مآسي وسلبيات تتوالى على الأندية التي تشكو الفقر وتعاني الإفلاس لاسيما أندية الدرجة الثانية والثالثة هل قامت تلك الادارات.. وأولئك الإداريون بواجبهم تجاه أنديتهم؟! وهل طالبت الحكومة ممثلة بوزارة الشباب والرياضة بزيادة دعم أنديتها التي تعاني الافلاس وربما توقف بعض الأندية الكثير من ألعابها وأنشطتها بما فيها كرة القدم وتكتفي بالمناصب الادارية؟! - وإذا كان تأجيل الانتخابات لإعداد قوام الجمعيات العمومية قد يكون مقنع بعض الشيء!! مع أن فاقد الشيء لايعطيه.. اداريون فاشلون لن يكون من مصالحهم إعداد كشوفات الجمعية العمومية، لأن ذلك يعني قتل التزكية وهذا مايجعل أولئك، خارج أسوار الادارات إذا جرت الانتخابات بطريقة ديمقراطية عبر صناديق الاقتراع. قبل الختام: مخصص الأندية من الوزارة أقساط لايكفي الأندية لشهر واحد في العام ومع ذلك فإنه لايصرف في حينه.. بل يقسط حتى آخر الموسم.. والأندية تكافح الحالتين.. البحث عن توفية والبحث عن قرض حتى يصل القسط(ملاليم) فقط. ختاماً: الاستفتاء الذي جرى لنجوم اليمن.. هناك لاعبون غائبون عن الموسم الماضي.. ولم يشاركوا في أنديتهم وكانوا ضمن الفائزين؟! واستغرب الشارع الرياضي لغياب نجم اليمن الأنيق أكرم الورافي وهو أحد أبرز نجوم المنتخب ونادي العروبة.. ولاتعليق.