بلادي ياجمالا قد تجلى وسحرا مالها في الكون مثلا أيمم نحوك الاشواق عشقا فيوقظني حنينا ليس يبلى وان نامت عيون الناس ليلا بسطت يداك للعشاق أهلا نقشت على جبينك الزاهي حروفي فماغوي الفؤاد ولا أضلا وكم كانت لاّهات التناجي حكايات لعمر قد تولى اذاأنشدت في صنعاء لحوني اجابتني أهازيج المكلا وان غنيت في تعزاشتياقا تراقص طربا موج المعلا ارى سحر الحديدة يروي عني حديث الحب وديانا وسهلا وان اخفيت عن المهره شجوني يصيح القلب لا.. حاشا وكلا أقول لنخل سيؤن أد ن مني فالقاه دنى .. ثم تدلى وامطر رطبا مثل اللألئ اذاستطعمت منه كان احلى وفي بعدان خاتمة لاماني أضاءت لي كواكبها من أعلى وبن – بني مطر- أسكرفؤادي فصرت بنشوة القاه ثملا ومن عدن الاباء رضعت حبي اذا قلت كفاني قال.. مهلا هوى نفسي وفيها كل انسي أرى فيها حبيبا رام وصلا هي – اليمن الحبيبة – صار قلبي أذا أشتاقها صام …وصلى لمايو زغردت اوتار روحي بمايو العيد يا أهلا وسهلا فهذا اليوم يوم تعافى جسمي من التشطير دهرا قد تولى وها أنا ذا بعيد الوحده ازهو ومن مثلي سمى روحا وعقلا توحدنا وغيرنا في شقاق وصرنافي الملاء الساده الأجلا أعدنا لليمن مجدا تليدا حديثه صار في الكونين يتلى مضت - عشرون عاما - من شموخي أباهي الكون اخلاصا ونبلا لعيد الوحده العشرين بوحي وللشعب اليماني الف فضلا تسامى فوق زلزال الماّسي وأعلنها بأن الوحده اغلى على كل انفصاليّ خؤون تداعى الشعب شبانا وكهلا