ما المد والجزر.. الذي تراه أمامك.. أو تسمع به إلا قطرات من دموعي..! وجزءاً من نار حبي لك..! إن ما تلحظه من استقرار في طباعي .. ماهو إلا محاولة مستميتة مني للتوازن في حبي لك..! فتخيل حبيبي... ماذا لو فاضت دموعي أكثر مؤكد .. ستكون (تسونامي) شيئاً لايذكر!! تخيل حبيبي ماذا لو تركت للنار المجال لتستعر أكثر مؤكد كانت البحار للتتبخر فلن تجد السحب قطرة ماء لتتفجر لجفت الآبار والأنهار ولأصبحت كلمة ماء شيئاً لايذكر أرأيت حبيبي.. في كلتا الحالتين.. حبي لك لايرحم فلا تبتعد أكثر لاتقسُ على قلبي أكثر