الظروف التي مر بها نادي شعب إب الموسم الماضي والتي كاد يسقط إلى الدرجة الثانية لولا القشة التي تشبث بها من الغرق جراء الأمواج المتلاطمة للموس م الماضي. انتقدنا الوضع آنذاك .. قال المنظرون ورفاق الإدارة أننا نزيد الوضع تعقيداً.. وأنهم سيكونوا مع رجل الإدارة عقب نهاية الموسم ولكن!! احتفلوا بالبقاء في الدرجة الأولى وكأنهم حققوا إنجازاً.. أو بطولة دوري ؟! يالها من مهازل.. اثبتت الأيام أن البعض يرى خروجه من العرش الشعباوي.. (الإدارة) كالسمك إذا خرج من البحر ماااات. الوضع الحالي وتشبتهم في مناصبهم حتى الآن ومنذ الموسم الماضي 2009م «الجعجعة» وحتى اليوم وكانهم لايخشون احداً.. لاغرابة منهم يرمون بسلبياتهم على شخص رئيس النادي العميد عبدالواحد صلاح.. كما فعل الآخرون مع الرئيس السابق طيب الذكر والداعم الكبير للنادي الشيخ علي جلب. هكذا أولئك الإداريون .. يتشبثون بمناصبهم الإدارية مع سلبياتهم التي فاحت منذ الموسم الماضي ومع أي نقد يطّ يرون برئيس النادي ويرمون الناقد بأحقادهم. اليوم كل الأندية في استعداد للموسم القادم صحيح علمه عند الله سبحانه وتعالى وهذا حالنا مع بداية كل موسم وهذا التأخير يخدم شعباوية إب حتى يصحوا من سباتهم ويفيق أعضاء الجمعية العمومية.. ويخرجوا عن الصمت إذا كان أمر العنيد يهمهم وهكذا الشعباوية في أوضاع مأساوية؟!. قضية النجم الدولي الكبير أكرم الورافي ومسألة احترافه مع النهضة العماني واتهامات للاعب من بعض الإداريين واللاعب لا لوم عليه لأنه في وضع «لا إداري» حيث فراغ إداري كبير وواضح والموسم على الأبواب لأن الهبوط سيكون من الشبابيك و.......؟1