• عرض موقع إسلامي على الانترنت جائزة قدرها 100 ألف دولار لمن يقتل مغني راب إيرانيا يعيش في ألمانيا بسبب أغنية سخر فيها من الجمهورية الإسلامية الإيرانية ومن إمام شيعي، وقال موقع (شيعة أونلاين) الإيراني أن مغني الهيب هوب شاهين نجفي يستحق الموت بسبب أغنية قال أنها “تهين بشكل فاضح” الإمام الشيعي علي الهادي، ونفى نجفي أن أغنيته تتضمن أي إهانة للإسلام أو أنها تتحدث عن الإمام الشيعي الملقب بالنقي، وتتضمن الأغنية لفتات احترام ساخرة من عدد من الشخصيات الإيرانية المعاصرة، كما تشير إلى حب الإيرانيين لجراحات تجميل الأنف والعقوبات الاقتصادية وانتخابات الرئاسة الإيرانية لعام 2009، وانتشرت الأغنية – وهي بالفارسية- بين الإيرانيين وتابعها أكثر من 320 ألف على موقع يوتيوب، و قال موقع شيعة أونلاين: أن أحد مؤسسيه والذي يعيش في إحدى دول الخليج وعد بأن يدفع 100 ألف دولار باسم موقع شيعة أونلاين لمن يقتل هذا المغني الفاسد. • اقر مكتب الثقافة بعدن الأحد 13 مايو الجاري إقامة معرضين ثقافيين عن الأغنية اليمنية والصور والعملات المعدنية القديمة لمدينة عدن قبل 80 عاما، وأوضح نائب مدير عام مكتب الثقافة بعدن حافظ مصطفى أن تنظيم المعرضين يأتي في إطار الاحتفاء بمناسبة العيد الوطني الثاني والعشرين لتحقيق الوحدة وقيام الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990م، وأشار بأن المعرض الأول يشمل مزاوجة بين الصورة والصوت يتبناها مركز العزاني للتوثيق الفني للأغنية اليمنية العدنية والذي يعود تاريخها إلى 80 عاما وتغنى بواسطة الاسطوانات باللون العدني القديم بما فيها النشيد الوطني للسلطنة العبدلية. •أصدر مشروع «كلمة» للترجمة التابع لهيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة كتابا جديدا بعنوان «أصوات عربية.. ما تقوله لنا ولماذا هو مهم» للإعلامي المعروف جيمس زغبي، ونقله للعربية كل من المترجمتين الدكتورة سرى خريس وعبلة عودة، وفي هذا الكتاب، يقوم جيمس زغبي، بإبراز النتائج المتعلقة باستطلاع شامل للرأي، جديد من نوعه، طرح من خلاله أسئلة مهمة على آلاف الأشخاص الذين يقطنون ثماني دول تمتد من المغرب وحتى السعودية. وهنا، ومن خلال مشاركته إجاباتهم، يُطيح زغبي بالأنماط الشائعة، والأساطير التي سادت الثقافة الغربية عن العالم العربي وهوية شعوبه، وقد انطلق زغبي في كتابه من بيانات مستخلصة عبر أكثر من عقد من استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسة «زغبي الدولية» في الشرق الأوسط لتفنيد الأساطير المتعلقة بالعالم العربي، ثم دحض الافتراضات والتصورات الخاطئة وراءها ببيانات من استطلاعات الرأي تكشف عما يفكر فيه العرب حقّا.