أعلنت جيني توماسون الشهيرة بلقب “صديقة روني” في الصحافة الانجليزية عن حملها في طفل لا تعلم بعد من والده. وكانت جيني التي تبلغ من العمر 23 قد تصدرت أغلفت الصحف الرياضية والجرائد المهتمة بالمشاهير منذ أكثر من عام عندما كشفت عن تفاصيل حياتها مع واين روني حين كانت زوجته في الشهر الخامس من حملها في ابنها كاي. وقالت جيني في تصريحات لصحفية «صن» الإنجليزية:«أنا حامل الآن في الشهر السادس وسأضع مولودي بنهاية هذا العام إلا أنني إلى الآن لاأعرف من يكون والده، وترغب في التعرف عليه من الناحية الوراثية. وأكدت أنها تعلم تمام أن كثيرا من الرجال سيرغبون في أن يمنحوا اسمهم للطفل لكنها ترغب في معرفة الوالد الحقيقي. وحصرت تلك الفتاة دائرة شكها في 5 رجال ترى أن الوالد سيكون أحدهم وطلبت أن يخضعوا إلي تحليل DNA لهم، وجاء في مقدمة تلك القائمة ماريو بالوتيللي. وكانت تلك الفتاة قد رافقت لاعب المنتخب الإيطالي ومانشستر سيتي لأيام قصيرة في أحد الفنادق. وتعد تلك المرة الثانية التي يطلب مع اللاعب صاحب الأصول الغانية القيام بتحليل الDNA حيث سبق وطلبت صديقته السابقة رافائيلا فيكو نفس الشيء حين رفض الاعتراف بطفلها.