تترقب الحسناء جيني تومبسون بعد الأشهر الثلاثة القادمة ولادة جنينها الذى ينمو بين احشائها وهى فى شهرها السادس وسط حيرة من امرها فهى لا تزال لا تعلم من يكون والد هذا الطفل نظراً لتعدد علاقاتها الجنسية التي جمعتها بأكثر من رجل في فترة واحدة خاصة وأن المعروف عنها شغفها بالعلاقات الحميمية مع النجوم وخاصة من عالم الساحرة المستديرة . وأكدت تومبسون البالغة من العمر 23 عاماً أنها ستلجأ لإختبار الحمض النووي لتحديد هوية أب "طفل الخطيئة" وأنها تؤكد أنه واحد من 5 مشاهير بينهم واين روني لاعب فريق مانشيستر يونايتد الإنجليزى والإيطالي ماريو بالوتيللي لاعب فريق مانشيستر سيتي . وسبق لتومبسون الحديث عن حملها وعلاقاتها الجنسية مع لاعبي مانشيستر سيتي ومانشيستر يونايتد وقالت مازحة “قد يكون روني أفضل في لعب كرة القدم، لكن بالوتيللي يتفوق عليه كثيراً خارج الملعب خاصة في غرفة النوم”. وقد تزامن هذا التصريح المثير للجدل مع محاولة اللاعب الإيطالي إعادة مياه علاقته بعارضة الأزياء رافائيلا فيكو الى مجاريها، بعد ان شكت بأنه يخونها .. وقام على الفور بعد تسجيل إحدى أهداف فريقه بالكشف عن قميص كتب عليه “رافائيلا .. أنا أحبك”، وكان ذلك في فبرايرالماضي. ويبدو أن كلا النجمين سيتهرب من نسب الطفل له وستكشف الشهور القادمة عن الأب المنتظر لهذا الطفل وهل سيكون أحد اللاعبين الكبار أم سيكون نجم جديد لم تكشف عنه الأم ذات العلاقات الساخنة .