(ليست الحقيقة كما يحكى) إنها أمرُّ وأقسى ، نعم بسمتك يا (آلاء) وهي تذبح، براءتك وهي تموت، ميل عنقك وهو يدنو أنسانا كل ذلك دمك وهو يهراق فكم كان مؤلماً ومحزناً حد الشهيق لكن صمت (حجر) طلقة الحضن أقسى وأمر كثيراً.. دمك يا(مظلوم) الذي مازال ساخناً بدفء عوالم الرحم ساخناً، وبلون الحديد الآتي من الحبل السري الداكن.. روحك المظلومة كاسمك وهي تزهق في أول نفس من أنفاس الحياة الدنيوية.. مزيداً من التفاصيل.. رابط الصفحة اكروبات