هاشم الأبارة اذا كان مطلوب من الجميع أن يقدم تنازلات كما قال هادي فلابد أن تبدأ الأطراف المشاركة في التسوية السياسية خصوصا بالتنازل عن تلك الأسلحة التي بحوزتها لصالح الدولة وعلى كل هذه الاطراف قبلية كانت أو سياسية أو مذهبية أن تقدم على هذا التنازل كتعبير عن رغبتها الجادة في المساعدة على تحقيق السلم الأهلي الذي سيكون القاعدة الأنسب التي تتحرك عليها خطوات بناء الدولة القوية والعادلة على هادي والحكومة أن تبدأ في سحب الأسلحة من كل هذه المليشيات بالتساوي حتى لاتعطي أي طرف أي سبب لرفض عملية التسليم على كل هذه الاطراف التي تستهجن خوفنا منها ومن سلوكياتها أن تتنازل عن ما تمتلكه من ادوات للعنف وهذا هو الحل الوحيد لإزالة قلقنا وخوفنا منها نبيل البكيري ليست المشكلة في العالم العربي في العلمانية كنظرية معرفية لتنظيم علاقة الافكار، مشكلة العالم العربي في المعوقين ذهنياً و سيكلوجياً، من يرون أنها ستار لممارسة كل شذوذهم الأخلاقي والجسدي، مشكلتنا في من يرون العهر فناً وفي وقلة الحياء تحررا، والكذب سياسةً، مشكلتنا في الأغبياء الذين يحاولون أن يظهروا كأذكياء يفهمون كل شيء. علي الشريف في ظل ماكينة اعلامية امتهنت التضليل لأهداف ضيقة وتجسر الفجوة بينها وبين الواقع والناس وباسم الحداثه والليبرالية فإن القائمين على هذا الأداء غير المسئول يضربون التحديث في مقتل ولا ارى مستقبل في ظل هكذا وضعاً الا لحداثة اسلامية وتقليدية اسلامية ستتسيد المشهد مالم تعمل بقية من الانقياء على تعديل هذا المسار العدائي العدمي الذي بدأ يفتك بهذا المشروع الذي لا نتمنى له الاندثار. Abdu Alraqeeb Albokary في الدول الديمقراطية الهشة ترشح الأحزاب الهشة كائنات هشة لها قبولها عند الناس الذين يملكون عقولا هشة ولا يفرقون بين الشخص المشهور وبين الكفؤ لمنصب المرشح. هشششش عبدالله باصهيب في التاريخ الاسلامي ... لم يكن هناك الا ستة مفسرين للأحلام !!! أما اليوم ففي كل مدينة “ عشرة “ مفسرين !!! لقد كثرت الأحلام في أيامنا هذه لأننا (( أمة نائمة ))... Arwa Alkhutabi عمل الاوروبيون عشرات المؤتمرات ومئات المحاضرات والاف المقالات عن الثورات العربية . كل يوم تتحدث وسائل الاعلام العالمية عن الثورات . الى الان العرب لم يستطيعوا تنظيم مؤتمر عالمي واحد يشرحوا للعالم ماذا حدث وماذا يحدث وماذا سيحدث في الوطن العربي ؟ Sahar Ghanem صدّق أو لا تصدّق: مقر الفرقة الأولى مدرع حديقة عامة !! هيثم رامي الثورات ليست كلمة الله التي لا تبدل ، بل هي محاولة كغيرها تخضع لقوانين النجاح و الفشل .. حبيب السيد من السعادَه أن تَكسِب أشخَاصاً لا يجيدُون التصنّع و لا يتَلاعبُون بالأقنِعة! تَغيب عن أعينهم فَجأة و لكن لاَ تَغيب عن قلوبهم أبداً.