Bassam Alwahidi هو الفن هو الفن عند ارتياح الحروف على سطح بيتك يا (.....) . وعند ارتجاف اليراع ؛ بين الاصابع؛ كصوت الكمان النحيل وعند الصموت المفاجئ للعزف فوق المياه باقدامك الهادئه... *** هو الفن عند انتشارك بين الشهيق وبين الزفير؛ كالعطر عند الهدوء . وعند التشنج في طبقات البحار كلحن العواصف فوق السفينة في بحرك العذب ؛يا (..... ) *** هو الفن يا ساكبين الدماء بعين القصيدة بين الكتاب الشريد... حتى ارتواء المعاني بقطرات حبك يا (.....) *** هو الفن يا بائعين الرياح بسوق الصحاري ... *** هو الفن يا زائرين المقابر *** هو الفن من اجل عينيك يا (.....) قد دعيناه فنا *** هو الموت من اجلك اليوم يا موطني على صفحات ( عسى )..... ؛ *** ومن تضحيات الشباب لأجلك يا موطني ؛ نشرناه ( فن ) التعامل في السنوات الجريحة والعابسه .. ؛ لأجلك يا موطني ومن اجل اسمك (( صغناه فن (( السلام ))..)) عبد الإله الشميري ما طفلة في كتاب العشق شاعرة ضاقت بمجنونها بعد الثلاثين؟ ضاقت..ودلّت ْعلى الأخطاء في لغتي فسلتُ خوفا عليها من شراييني عشرون عاما ..وقلبي لم يزل ولهاً بها ،،يقربني منها ويقصيني شكاكة كلما مر النسيم بها.. مرت على إثره كالريح تذروني مَن مِنهُ لِيْ ياااا رَبُّ يَقتَصُّ هذا الذي عَينَيَّ يَمتَصُّ رَقَدَ الأنامُ و أصبَحُوا, و أنا عَينِيْ لِطُولِ سُهَادِهَا فصُّ لِي حِصَّةٌ مُنذُ الوِلادَةِ لَم أنعَم بها, فَمَتى سَأحتَصُّ لَكَأنَّ مَن فَصَلُوا المَشِيمَةَ عَن جَسَدِي لِحَبلِ النَّومِ قَد قَصُّوا و كأنَّهُ فِي البالِ مُحتَرِسٌ أَيَّانَ يُومِي نَحوَهُ اللّصُّ و كأنني فِي كُلِّ أمسِيَةٍ بالسُّهدِ دُونَ الخَلقِ أُختَصُّ حَرفِي يُجَدِّفُ فِي البُحُورِ, و لِي قَلبٌ بِرِيقِ القَحطِ يغتَصُّ أُمسِي و أرتالُ البيُوتِ على كَتِفَيَّ كالأبياتِ تَرتَصُّ و أنا الذي لو حُمِّلَت سَهَرِي لَتَسَاقَطَ “الاسمَنتُ و الجَصُّ” ياااااليلَةً أُخرَى تَمُرُّ بلا نَومٍ, مَتَى سَيَنَامُ بي النَّصُّ؟!