منيف العامري أرى أن التباين في الرؤى و الاختلافات والمكايدات و المماحكات السياسية بين كافة المكونات السياسية والثورية والشبابية لا يخدم الا الثورة المضادة لإجهاض الثورة والاستمرار في العمل الثوري لتحقيق الاهداف الثورية فيجب علينا أ ن نتعايش و نتحاور ونوحد الصفوف من أجل تحقيق كافة الاهداف الثورية لبناء دولة المواطنة وأن لا نكون كالابواق لنعيد إنتاج نفس المنظومة السياسية ونحن غافلون وان يكون تفكيرنا ببعد لغد مشرق وليس لمصالح شخصية وضيقة أو محاصصة فلا يوجد فرد في المجتمع يجهل من المستفيد من كافة الاعمال المشينة حتي يعيق تقدم الحوار وقرارات مخرجاته فعلينا أن نضع نصب أعيننا وولاءنا لليمن بعيدا عن أي انتماء لينعم كافة أبناء الشعب بمختلف مشاربهم وانتماءاتهم بالعدل والمساواة وحقوق المواطنة. هشام المسوري أن تكون منتمياً لحركة أهم منطلقاتها أخلاقية ، ولا تجد في نفسك القدرة على قول الحق بشجاعة وبدون مداراة وليس بغرور ونرجسة ، فلن يكون لانتمائك أي قيمة ،كما أنك ستكون منافقاً بالنسبة لله ولن يتشرف التاريخ بذكر تزلّفك . هشام البكيري ستظل البلاد في حالة الفوضى الهدامة لركائز المجتمع الاخلاقية والقيمية والفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعد الارضية والاساس لبناء الدولة ذات المشروع الوطني ما لم تتم مراجعة حقيقية من قبل رجالات السياسية في مشاريعها السياسية، ووسائل تحقيقها ... Maysaa Shuja Aldeen الناس تطالب بفصل السياسة عن الدين لكن اظننا اعجز من فصل السياسة عن حياتنا وعلاقاتنا الشخصية، وهو مستوى ابسط بكثير من فصلها عن الدين عبدالكريم ثعيل مايجب أن يعلمه بعض الشباب: الوطن ليس فندقاً يغادره البعض عندما تسوء الخدمة.. الوطن لايغادره غير السائح والمضطر حد الموت.. بسام أحمد البرق إننا أمام محطة تاريخية تعد من أهم المحطات التي يمكن الانطلاق منها بثبات لبناء الدولة التي يتطلع إليها اليمنيون .لقد تحاوروا وتوصلوا بتوافق مسئول إلى الأسس السياسية والقانونية والاقتصادية لبناء الدولة وبغض النظر عن نسبة في الأخطاء والقصور ولكن المخرجات مجملاً تلبي نوعاً ما طموحاتنا . وسيكون من الخطأ ان لا نوفر الضمانات والشروط الضرورية لتأسيس الدولة بنفس قاعدة الشراكة الوطنية التي قام عليها الحوار نوعا ما والعملية السياسية . ولذلك فإنه لابد من وضع خارطة طريق لما بعد الحوار لمواجهة المهام المتعلقة بمرحلة تأسيس الدولة على قاعدة الشراكة الوطنية (شركاء في وضع أسس الدولة شركاء في التنفيذ) . أقول للرافضين والمثبطين اقرأوا مخرجات الحوار فهي مجملا إنجاز لكن المهم التنفيذ وهذه معضلتنا التاريخية في اليمن فهل نستطيع اليوم أن نكون على قدر المسؤولية وننجز خارطة طريق وضمانات تضمن تنفيذها على أرض الواقع ؟؟؟؟ أنا متفائل أننا قادرون وسننتصر وسنبني الدولة المدنية .....