محمد السقاري المشاريع الإصلاحية الموافقة للفطرة ضاربة جذورها في أعماق المجتمعات لا تهزها الضربات العنيفة مهما عظمت.والمشاريع الإفسادية المصادمة للعقل والفطرة تركز على الاستحواذ على مراكز القرار في المجتمعات بطرق لا أخلاقية..تتهاوى كأوراق الشجر اليابس أمام مقاومة المصلحين في الأرض..فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض... Maysaa Shuja Aldeen الطائفي انسان لا ينقصه الحماس لكن ينقصه العقل. د.عبدالرحمن الصعفاني بين الحق الإلهي والحديث باسم الله .. !! ما أحوجنا لنبذ العنف وترك ممارسة التعسف و الإكراه مهما كانت الدوافع والمبررات .. !! ما أحوجنا لروح التسامح التي تجعلنا نقرّ بحق بعضنا في الاجتهاد والاختلاف ؛ فننظر لبعضنا بعضا بعيون المحبة و بروح الانتماء .. !! ما أحوجنا اليوم إلى إعلاء قيم (الحق و العقل والدين) التي لاتدّعي امتلاك الحقيقة بمسمى الحق الإلهي أو الحديث باسم الله ، أو بأي مسمى وتحت أي شعار يدعي احتكار الحقيقة أو احتكار الدين .. !! Nabilah Al-zubair لا حسم مسلحا لهذه الحرب فدعوا الحسم للضمير والنصر لمبدأ التعايش وبناء السلم أنتم لا تهزمون غيركم إلا وتنهزمون معه. في الحروب الأهلية لا نصر لطرف أبدا وحتى المكاسب الآنية التي يكسبها تظل لعنات مقيمة مدى الدهر. كلها الأطراف ممثلة في الحوار وكلها تعرف أن بينها وبين الحل عبر الحوار خطوات قليلة فلماذا تختار طريقا هو ضد الحل وضد الوطن وضد الدين وضد الأخلاق وضد الإنسانية.. ؟! قاتل الله المنتفعين من إثارة الفتن أولئك الذين لا مكان لهم إلا بدمار البلاد .. أولئك الذين مجرد كلمة “قانون” تعني لهم تهديدا. ويرون أن المضي في طريق تطبيق القانون يعني المضي في هلاكهم.. على أننا لم نهدد أحدا، كل الذي قلناه وسلكنا فيه هو البحث عن طريقة لتعايشنا معا لبدء جديد يكف فيه المجرمون عن الجريمة ويكف فيه الضحايا عن أن يكونوا ضحية .. معملين قانون العدالة الانتقالية الذي لا يحاسب بقدر ما يصحح المسار. لن يغفر التاريخ لكل من يفرط بفرص التعايش السلمي .. أعطيتم فرصة الاختيار فاختاروا ما تحمده لكم ذاكرة الأجيال.. Fuad Alsalahi بناء نظام سياسي وطني بعيد عن التدجين من قوى اقليمية واجنبية رهين بحضور الدولة الوطنية الحديثة التي تكون تجسيدا للجفرافيا السياسية ومنظومة الثقافة الوطنية التي تعلي من اليمن الموحد ونزعته الوطنية بعيدا عن الجهويات والمذهبية هنا سيكون لدينا نظام سياسي يصطفي نخباً وطنية تكون تجسيدة لفكرة الدولة الوطنية ومشروعها السياسي ..وحتى ذلك الوقت الذي يتشكل هكذا نظاماً على القوى التحديثية والمدنية ان تصعد نشاطها -على الاقل- في نقد الطائفية والقبلية ونقد بؤس الاحزاب وانتهازيتها ..؟ Fekry Kasim التفكير بامتلاك السعادة أمر مرهق ، اما السعادة ذاتها بسيطة .. يكفي فقط أن تحب ...