عادت الدراجات النارية إلى توزيع الموت على البيوت اليمنية. إلى متى سيتفرج الأمن على فوضى استعمال هذه الدراجات التى كانت قد اختفت فترة من الزمن وتوقفت عمليات الاغتيال وأمن الناس، وهذه الأيام عادت بقوة تخترق كل شوارع المدن اليمنية بلا نظام ولا أرقام ولا حتى رقابة عليها؟!.