رغم أن البعض لا يهتم بفكرة الأسودي للمشروع الخاص إلا أنه يدافع عنها باستماتة ويعتقد أنها سبب فشلنا كأفراد وكمنظمات وأحزاب وطريق نجاحنا أيضا. وفي هذه المقابلة يبدو الاسودى متشائماً من كون اللقاء المشترك بديلاً حقيقياً لفكرة التغيير ويتوقع ان هناك قوى جديدة أفضل تتكون في الساحة, لكنه أيضا منزعج جداً من فكرة العبودية الفكرية والتي يعتقد أنها أسوأ من العبودية الجسدية التي توجد كوراثة في حجة مثلا..^^.. أين توارى الأستاذ أحمد الأسودي في الآونة الأخيرة؟ قررت أن يكون مشروعي ما بقي من العمر هو الإسهام في بناء إنسان المشروع ليتشكل جيل المشروع، جيل النهوض السريع . أن نمكن الشباب من مشاريعهم الخاصة من خلال الدورات التأهيلية لذلك تواريت بين المجاميع الشبابية أعمل ما استطعت في نشر ثقافة المشروع ومحاولة تمكينهم من مشاريعهم الخاصة حتى يتمكنوا من إدارة الحياة بمشاريعهم بدلا من أن يتخرجوا من الجامعة يقضون أعمارهم يبحثون عن وظيفة. مزيداً من التفاصيل. الصفحات اكروبات