خطف الحقائب النسائية واحدة من جرائم السرقات التي يصفها رجال القضاء والقانون بعبارة السرقة بالإكراه وهذا النوع من السرقات كان قد شكل ظاهرة إجرامية خطيرة في عدد من المناطق وربما في بعض المحافظات التي منها محافظة إب وعادة ما يستخدم في عملية ارتكابها دراجات نارية (الموتورات) التي تقل مرتكبي تلك السرقات وتعد النساء المستهدفات بالدرجة الأولى بالرغم أن الرجال حدث وأن تعرضوا لسرقات مماثلة بنفس الأسلوب والطريقة حيث يتفاجأ الشخص أثناء ترجله بشيء يمر من جواره الدرجة النارية وبقوة يتم خطف ما يحمل بيده من أكياس علاقية قد يكون بداخلها أشياء ثمينة وهامة ولكن أغلبها يكون فيها قات ولكن الجانب النسوي في هذه السرقات أكثر استهدافاً في خطف الشنط اليدوية التي لا توجد امرأة لا تحمل شنطة. وكثيراً ما تكون في داخل هذه الحقيبة وتلك ممن حدث لهن عمليات الخطف أشياء ثمينة جداً يتصدرها الذهب والمبالغ المالية وبما في جانبها متعلقات خاصة بصاحبة الشنطة من مكياج وغيره وكذا التلفون المحمول,ولكن ظهر أسلوب جديد طريقة استغنى المجرم فيها عن الوسيلة التي كانت تساعده في تنفيذ جريمته ألا وهي (الدرجة النارية) نعم طريقة مهمة وضرورية لدى هذا المجرم حيث لجأ لطريقة خاصة وفريدة نوعاً ما ..هذا ما سنعرفه من خلال تفاصيل آخر البلاغات التي تقدمت بها إحدى المدرسات بمدينة إب إلى إدارة مباحث المحافظة كان مضمون بلاغ المدرسة(ه ق) مزيداَ من التفاصيل