يوصم العيد ب «موسم العودة إلى الريف».. تكتظ فرزات النقل بالمسافرين.. كما تنشط السياحة الداخلية.. والخروج إلى المتنزهات وحدائق الألعاب.. يصبح الطريق «خطاً ساخناً» تكثر فيه الحوادث المرورية.. ويكثر الضحايا.. وبتعدد تلك المآسي تبرز ظاهرة «التجمهر» حول تلك الحوادث بدافع الفضول.. الأمر الذي يؤدي إلى انتكاسات أكثر.. غربان وديدان - التجمهر المُكثف في مواقع محددة ومحدودة المساحة يعيق بالتأكيد أعمال الإسعاف والإنقاذ، بل ربما كان سبباً لزيادة الوفيات.. لعدم تمكن فرق الإنقاذ من الوصول للموقع، أو لعجزهم عن الخروج بالمصابين للمستشفيات لإنقاذ حياتهم بسبب انسداد منافذ الشوارع المحيطة بالموقع بالجمهور المُتفرج..!. مزيداً من التفاصيل الصفحة اكروبات