أحيا نحو 350 ألف فلسطسيني ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان (ليلة القدر) التي صادفت الليلة الماضية في المسجد الأقصى المبارك , وذلك وفقا لإحصائيات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس . وتزامنت ليلة القدر مع الجمعة الأخيرة من شهر رمضان الكريم ذكرى احياء يوم القدس العالمي ما حدا بعشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى الزحف إلى المسجد منذ صلاة الفجر والمكوث في المسجد طوال يوم أمس حيث أدوا صلاة الجمعة قبل ان يؤدوا صلاة التراويح ويحيوا ليلة القدر في المسجد, فيما فضل الكثيرون منهم البقاء في المسجد حتى فجر اليوم السبت. وأم المصلين الشيخ يوسف أبو اسنينة والشيخ محمد الحروب, والشيخ محمد العملة الذي ختم صلاة التراويح والوتر بالدعاء أن يخلص المسجد الأقصى من كل ظالم وحقود وأن يحميه من كيد الكائدين، كما دعا الإمام الله أن يهزم أعداء الدين، وان يفك أسرى المسجونين وان يخلص العراق من المحتلين، كما دعا الله أن يفك الحصار على غزة. وكانت شرطة الإحتلال الإسرائيلية قد كثفت من تواجدها في مدينة القدس ومحيط المسجد الأقصى منذ صباح يوم أمس الجمعة, حيث تمركز آلاف الجنود الاسرائيليين من الشرطة والقوات الخاصة وحرس الحدود على أبواب المسجد الأقصى، وفي أزقة البلدة القديمة، لكن كل هذا التواجد المكثف لم يمنع وصول المصلين إلى الأقصى حتى من أهالي الضفة الغربية. سبأ أحيا نحو 350 ألف فلسطسيني ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان (ليلة القدر) التي صادفت الليلة الماضية في المسجد الأقصى المبارك , وذلك وفقا لإحصائيات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس . وتزامنت ليلة القدر مع الجمعة الأخيرة من شهر رمضان الكريم ذكرى احياء يوم القدس العالمي ما حدا بعشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى الزحف إلى المسجد منذ صلاة الفجر والمكوث في المسجد طوال يوم أمس حيث أدوا صلاة الجمعة قبل ان يؤدوا صلاة التراويح ويحيوا ليلة القدر في المسجد, فيما فضل الكثيرون منهم البقاء في المسجد حتى فجر اليوم السبت. وأم المصلين الشيخ يوسف أبو اسنينة والشيخ محمد الحروب, والشيخ محمد العملة الذي ختم صلاة التراويح والوتر بالدعاء أن يخلص المسجد الأقصى من كل ظالم وحقود وأن يحميه من كيد الكائدين، كما دعا الإمام الله أن يهزم أعداء الدين، وان يفك أسرى المسجونين وان يخلص العراق من المحتلين، كما دعا الله أن يفك الحصار على غزة. وكانت شرطة الإحتلال الإسرائيلية قد كثفت من تواجدها في مدينة القدس ومحيط المسجد الأقصى منذ صباح يوم أمس الجمعة, حيث تمركز آلاف الجنود الاسرائيليين من الشرطة والقوات الخاصة وحرس الحدود على أبواب المسجد الأقصى، وفي أزقة البلدة القديمة، لكن كل هذا التواجد المكثف لم يمنع وصول المصلين إلى الأقصى حتى من أهالي الضفة الغربية.