رحيم ل أحمد العرفج اجتهاد أروى وعملها بصمت لم يذهب سدى..! فها هي تحصل على التعريف الذي ستزاول به مهنة المحاماة! كما أن أروى استحقت التكريم والتهنئة على اجتهادها.. وإنجاز آخر لأروى الحجيلي وهو أنها دخلت التاريخ كأول سعودية تحصل على التعريف في السعودية..! أبومحمد ل أسامة عجلان التحية للكاتب على ما سطره قلمه من حقائق وانطباعات جميلة عن العاصمة، ولكن، وفي ظل التوسع المتواصل للمدينة في كل الاتجاهات، أعتقد أن على الجهات المختصة بتخطيط المدينة إعادة النظر في استراتيجية النمو بمدينة الرياض، بحيث يكون التركيز على التوجه نحو النمو الرأسي بدلًا من التمدد الأفقي. فالتمدد الأفقي الذي شهدته المدينة في كل الاتجاهات كان سببًا رئيسيًا لزيادة تكاليف إيصال خدمات المياه والطرق والكهرباء.. إلخ لتغطية هذه الأحياء الجديدة المتباعدة. وأرى أن على الهيئة العليا لتطوير الرياض بالتنسيق مع الجهات الحكومية الأخرى، العمل على تأصيل فلسفة البناء الرأسي، حيث إن البناء الرأسي يساعد في ترشيد الإنفاق وتقليل تكاليف الخدمات، وهذا سيكون مفيدًا للأجيال القادمة التي ينبغي أن تجد خدمات صحية وتعليمية وكهربائية ميسورة من حيث الحصول ومن حيث التكلفة، وهذا لن يكون ممكنًا في تقديري في ظل التمدد الأفقي للمدينة على حساب التمدد الرأسي. أبورعد ل الدكتور بدر كريم عندما نسمع النداء للخير علينا بالمسارعة لإعلانه ليعم كل من هو مسلم ويهتم بأمر المسلمين، وذاك ما يدعونا الدين إليه، فالمسلم أخو المسلم فكيف إذا هو جارك أو قريبك كما هي حالة عبدالرحمن الابن اليمني المسلم، سارعوا بمساعدته ولو بالدعاء لمن لا يملك المال، وشكرًا للدكتور بدر كريم على هذه الصرخة الإنسانية المؤلمة ولجريدة المدينة الساعية لنشر الخير قولا وعملا ولا حرمهم الله الأجر. ابن زيدون ل عبدالله فراج عندما حصرنا الإيمان والتقى والتدين الحق في صورة ظاهرية وملامح خارجية وأسقطنا عليها قانون الحب والبغض، وبدأ تصنيف الناس عقديًا ينطلق منها، لم يجد الكثير من المتاجرين والمنافقين صعوبة في محاكاة الصورة وتقمص الملامح والسعي لمصالحهم الشخصية على حساب الدين والمجتمع وحتى الوطن. قارئ ل الدكتور مازن الكاتب الكريم.. تجاوب معالي رئيس نزاهة معكم دليل على نزاهة حقًا وحسن نية يتحلى بها معاليه، ولكن لن تصفق اليد الواحدة، وهناك يد أخرى لا بد منها حتى يمكن محاصرة هذا الوباء (الفساد)، وهي: وضوح الأنظمة وشفافيتها، ورفع كفاءة الأجهزة الرقابية، وتفعيل دور منظمات المجتمع المدني في هذا الجانب. م. فريد مياجان ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. لا يزال ما حدث في ذلك النادي الكبير وللاعب الشهير في طريقة خروجه منه يفوق الاستيعاب، ويكاد يكون خيالًا، أو حلمًا، بل قُل كابوسًا، ولكن حدث حقًا ما لم يكن يتوقعه أي مشجع في العالم، أو لاعب، أو محلل، أو مُدرِّب، أو حتى صاحب بقالة في حوارينا يتابع ويشجع الكرة، ولكنه ومن المحزن حدث من إدارة تدير ناديًا عريقًا تقول إنها تعرف معنى الاحتراف وأصول التعامل مع اللاعبين، وحقيقة الأمر ومهما كان التبرير منها هي ما ذكرتم «الشخصنة» التي تسيرها أهواء وأفكار وأحلام القلة في تلك الإدارة، وهنا وبعد أن حدث ما حدث وإذا استمرت تلك الإدارة على طريقتها، فقل على هذا النادي السلام. ولا حول ولا قوة إلا بالله .