عابر ل الدكتور عاصم حمدان أتمنى حفظ الأسماء التاريخية للمدينة ومكة القديمة، وكذلك الأعلام من الصحابة والتابعين الذين عاشوا في المدينة، وكذلك مكة، ليعيش الزائر مع الذكريات القديمة عن طريق تكوين لجنه تاريخية لأهل التاريخ من الجامعات السعودية وبالتعاون مع البلدية، ويتم إطلاق أسماء الصحابة والإعلام علي الشوارع، وتغيير الأسماء العجمية إلي عربية، ولا ننسى أسماء القبائل العربية التي مرت على الجزيرة العربية مثل قريش وجهينة... الخ. أبوناصر ل الدكتور المصيبيح بارك الله فيك د. سعود وفي قلمك النيّر.. نعم إننا نعيش في أمن وأمان بفضل الله عز وجل أولاً وأخيرًا، ثم بفضل قيادتنا يحفظها الله التي تبذل قصارى جهدها لراحة المواطن والمقيم في أي شبر من هذه البلاد الغالية والعالية بإذن الله تعالى.. وفق الله قائدنا لما فيه الخير والسداد. دعشوش ل إبراهيم نسيب نعم أخي إبراهيم.. لقد خلقنا الإنسان في كبد.. هناك حل عملي وفيه أجر وحل للعنوسة.. نقدم عليه ريثما تنتهي مشكلة العاملات الإندونيسيات وغيرهن.. لدينا مشكلة عنوسة.. ولدينا مشكلة «تكرّش» أمهات أولادنا.. وكثرة النوم من أحد الأسباب.. لماذا لا نعلنها صريحةً، أن الأم التي لا توقظ أولادها سوف يأتيها من يساعدها ويوقظ الأولاد (ضرّة إضافية).. ومن العدل أن تكون مهمة الإيقاظ بالأسبوع أسبوع على سعدة، وأسبوع على سعيدة، وآخر على مسعودة حسب التساهيل. أبوأمين ل أحمد العرفج المقصود بإسلامي -والله أعلم- شيئان: الأول: وصف لجهة أو هيئة دولية إسلامية مثل: (الندوة العالمية للشباب الإسلامي) لتمييزها عن غيرها، وهي تعمل في العالم الإسلامي وغيره. والثاني: التمييز بين الفعاليات التي تلتزم بالضوابط الشرعية. إذاً لا أرى بأسًا في تلك التسميات. وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى. م. مياجان ل الدكتور سهيل قاضي معالي الدكتور سهيل قاضي.. مقالكم إضافة كبيرة في هذا الموضوع، فشهادة الشيخ الجليل محمد متولي الشعراوي رحمه الله عن مسار وطبيعة (حركة الإخوان) مهمة جدًّا، وشهادة للتاريخ، فقد كان الشيخ الجليل مثلاً كريمًا في تجرُّد العَالِم وعزّة المسلم، وترفّعه فوق حطام الدنيا وبهرجة المنصب والجاه، وقدوة حسنة في الجهر بالحق.. وصدق الشاعر: (أولئك أبائي فجئني بمثلهم ... إذا جمعتنا يا جرير المجامع) وفقكم الله، ونسأله تعالى أن يرينا الحق حقًا ويرزقنا إتباعه. محمد ل خالد مساعد كاتبنا الغالي.. تحدثت عن جوانب أخلاقية غاية في الأهمية، وتطرقت إلى تلك الظواهر بأسلوبك المتميز وطرحك الراقي؛ ولكن ألا تتفق معي أن اللاعب لم يأتِ إلى المباراة من الشارع، ولكنه أتى من منشأة محسوبة على المجتمع، وما يُؤكِّد ذلك تلك العبارة: (ثقافي رياضي اجتماعي).. هذه المنشأة لها إدارة تقع على عاتقها كل المسؤولية.