ريم الفيصل ل أحمد العرفج: الحظ يا دكتور كالمطر! إما غيث يروي، وإما شُح يعصف بكل شيء.. رزقنا الله وإيّاك والقراء الكرام الحظ الذي لا يتوقّف عن الركض، وجعل لنا من نصيبه أوفره وأخيره.. آمين يا رب العالمين.. حياك الله كاتبنا الكريم، وأهلًا وسهلاً بالقراء والقارئات. فارس علي ل الدكتور سحاب: وزارة التجارة مشكورة استصدرت موافقة المقام السامي بالتشهير لمصدري الشيكات بدون رصيد، والمعروف أن الضرر لواحد؛ وهو من كان مبلغ الشيك له، وثانيًا المشهر الذي ليس له رصيد.. بعد ذلك التشهير الرادع رجعت الثقة بقبول الشيكات، وهذا يعتبر تطبيق نظام، أليس من قبيل الإنصاف للمجتمع التشهير بمن صدرت ضدهم أحكام شرعية بالفساد والتزوير لأن ضررهم على الوطن والمواطن كبير. د. الغامدي ل المهندس الفرحة: الشيء الملفت للنظر أن دولة جنوب إفريقيا التي مارست التمييز العنصري قد أنجبت أعظم شخصيتين في تاريخ العالم الحديث، «غاندي ومانديلا»، ومع أن غاندي لم يُولد في جنوب إفريقيا، ولكنه وُلد سياسيًّا ومناضلاً في جنوب إفريقيا عندما انتفض على الظلم والفصل العنصري، ومع أنه غادر، ولكن نضاله السلمي ضد الحكم البريطاني في الهند كان جذوة يستنير بها كل المناضلين في كل مكان.. أما مانديلا فكان ابن الأرض وكان نضاله وصبره هو من هزم العنصرية في جنوب إفريقيا، كما كان رمزًا للنضال في سبيل الحرية ومكافحة التمييز العنصري، كما كان مثالاً في الديمقراطية والمشاركة وعداء الدكتاتورية، فعندما تمكن من الحكم لم يستأثر به بل تركه في أوج قوته وشعبيته. م. فريد مياجان ل الدكتور مازن: الكاتب الكريم.. مرجعكم في الأرقام لأغنى 10 أشخاص في العالم لعام 2013م هو جريدة الرأي الكويتية، وذكرتم أن بل غيتس كانت تبرعاته للأعمال الخيرية 37 مليار، يعني تقريبًا نصف ثروته، الذي قُدّرت حاليًا بنحو 77.2 مليار دولار، مُسجّلاً زيادة قدرها 16% عن العام الماضي، ولكن جاءتني رسالة من جوال فوربس الشرق الأوسط -قبل ثلاثة أسابيع تقريبًا- ذُكر فيها بالنص ما يتعارض قليلاً مع تلك المعلومات وهو: أنه جاء بل وميليندا غيتس في صدارة قائمة فوربس 2013م لأبرز المحسنين في أمريكا، وبلغ ما تبرعا به في حياتهما حتى الآن 28 مليار دولار، وليس 37 مليار دولار، كما ذكرت الجريدة الكويتية، وذلك من ثروتهما التي تُقدَّر ب 74 مليار دولار وليس 77,2 مليار دولار، وكل ذلك لا يُقلِّل من إعجابنا بتلك الشخصية وسخائها النادر جدًا، وحقًا (ما نقص مال من صدقة) وفي ذلك فليتنافس المتنافسون. أبو جورج ل حسين ابو راشد الأستاذ حسين..التربية والتعليم والمناهج هي التي تصنع المواطنة ، فالتربية الصحيحة ، وخاصة من الصغر ، وتعلم المبادئ الصحيحة ، والنظام ، واحترام الذات ، وحقوق الإنسان ، والأخلاق ، وهذا من ضمن التربية ، وكذلك التعليم ، والمناهج التى تركز على على هذا كله ، كما قلته ، أما المواطنة التى تعتمد على الصياح وكذلك النفاق ،فليست مواطنة ، فالوطن ، هو مأوى الأنسان ويحميه الإنسان بحياته ، وكذلك الحيوان نجده يحمي موطنه بكل وسيلة ، اما نحن فندين بالولاء للمدراء والرؤساء ، أما الوطن فذلك آخر شيء نفكر فيه - الا من رحم ربي -، فنجد المفسدين فى بعض الإدارات الحكومية لايهمهم ، غير أنفسهم وأهلهم ، ورصيدهم فى البنوك .. عبدالله ابولبن ل م. طلال القشقري اولا يا باشمهندس نحمد الله تعالى على نعمه الجليلة ونسأله ان يفتح علينا فتوح العارفين كما فتح على علماء المسلمين من قبل فكان لهم الفضل بعد الله مما جعل كتبهم في جميع العلوم النافعة مراجع ومصادر وأسسا أقام الغرب والشرق عليها كثيرا من العلوم وفي مقدمتها الطب، فلا غرابة ان عدنا للبحث لعل الله تعالى بحوله وقوته ان يوفقنا للوصول الى معالجة كثير من الأمراض التي انتشرت في هذا الزمان وعجز علماء الغرب للوصول اليها ثانيا يا اخي الكريم ما المانع في ان يكون عندنا مركز للأبحاث العلمية وبخاصة العلوم الطبية يعمل بجانب تطوير اداء مستشفياتنا المتواضعة اذا ما قورنت ببعض المستشفيات العالمية من حولنا. نعم انا معك نحن في حاجة ماسة لتحسين وتطوير كثير من المستشفيات ولكن اذا وفقنا الله للوصول الى معالجة تلك الأمراض عن طريق البحث العلمي وتم اكتشاف الدواء المناسب فلسوف نكون في حاجة ماسة أيضاً لتصنيع تلك الأدوية في وطننا الغالي وبعدها سوف لا نحتاج الى السفر خارج وطننا للعلاج وما ذلك على الله بعزيز قارئ ل عبد الله الجميلي من كان عمله صالحا احبه الناس وسكن قلوبهم هنيئا لمن سكن قلوب الناس ،،، أما من كان خلاف ذلك تلوكه الألسن بأبشع مالا يحب سماعه ** اللهم نسألك حسن الختام والخاتمه وقبول صالح الأعمال ** بوركت يالجميلي وبورك قلمك وسددك الله خطاك لما يحبه ويرضاه. نجم سهيل ل آلاء اديب حتى نحن كجماهير طالنا التآكل في حناجرنا وأقلامنا بسبب المواقف الغريبة والغريبة جدا ،هناك أمور تدار في الخفاء لإسقاط الإتحاد وشخصيا والله سئمت المتابعة في الصحف.