دعشوش ل الدكتور عاصم حمدان المهم أن لا ننجرّ للمواجهة المباشرة مع هؤلاء، فقد تكون رغبتهم الاستدراج للصراع، ويلزمنا أن لا نمكنهم من تحقيق رغبتهم أبداً والتعامل باللين أفضل، هؤلاء متشددون، والواجب تسمية الأشياء بأسمائها حتى لا ينخدع فيهم شبابنا.. هذا وبالله التوفيق. أحمد السالم ل الدكتور قيصر مطاوع مقال جميل يا دكتور قيصر.. ومعك كل الحق.. إذا كان البعض يعترض على سواقة زوجته أو أخته أو ابنته، فله كامل الحرية في منعهم من السواقة.. ولكن ليس من حقه أن يفرض رأيه على الآخرين بالقول بالمنع عموماً. دمت وقراءك الكرام بكل خير. قارئ ل الدكتور سعود المصيبيح اليوم الوطني يوم جميل ورائع.. فقد وفق الله الملك عبدالعزيز في توحيد هذا الكيان الذي كان مشتتاً وأصبح الناس في نعمة الأمن والأمان، وهذه من أجلّ النعم التي ينبغي أن تشكر، والحمد لله، ولا أعتقد أن هناك أحداً لم يحتفل باليوم الوطني كلا بطريقته، وهنا لدي اقتراح من الجائز جداً أن ينفع البلاد والعباد، لو كان هناك تنظيم من المدارس للاحتفال بهذا اليوم لكان أفضل، فوضع مكان للاحتفال في كل منطقة لا يخرج الاحتفال إلى أمور لا يحمد عقباها مثل التفحيط وإغلاق الطرقات والحوادث المرورية المفجعة، فوضع مكان للاحتفال وتعليم الناس آداب الاحتفال باليوم الوطني يحفظ البلاد من أي فوضى قد تحدث في ذلك اليوم، نسأل الله أن يحفظ هذا البلد آمناً مطمئناً من كل مكروه ويبعد عنه الفتن ما ظهر منها وما بطن. جمالكو ل أحمد العرفج صباح الخير يا دكتور أحمد.. صباح النشاط والحيوية وصباحكم فل بلون قلبكم الأبيض ومنورين.. حين يتقاعد المرء يضمحل شيئاً فشيئاً وينتكس نفسيا ويبدأ يُنبذ من قبل بعض فئات المجتمع بدءاً من أسرته وقد يتدخل فيما لا يعنيه، وتتكبكب عليه الهموم من كل حدب وصوب، ويُولد ولادة قيصرية، وهو وحظه ، ينجو أو يرحل. م. مياجان ل الدكتور سهيل قاضي معالي الدكتور سهيل.. لا شك أن على أهالي مكة مسؤولية كبرى في ضيافة وفود الرحمن من الحجيج، ولعل من أبسط تلك الحقوق والواجبات الحرص كل الحرص على عدم الإساءة إليهم بأي شكل من الأشكال، بل حسن معاملتهم وكرم وفادتهم وتقديم كل ما يحتاجون إليه من خدمات، وهو ما يقوم به الكثير من أهل مكة جزاهم الله خير الجزاء مسؤولين ومواطنين، ولكن وللأسف الشديد هناك فئة قليلة من التجار من ضعاف النفوس من الأفراد مواطنين ومقيمين يستغلون هذا الموسم الديني استغلالا سيئا حيث يصابون بحالة جشع وطمع شديدة فجعلوه موسماً لكسب الأموال الطائلة وتحقيق الأرباح السريعة. ولا يخفى على أحد المعاناة التي يتكبدها الحاج منذ بداية انتقاله من بلده حتى وصوله الديار المقدسة، وقبل ذلك معاناته لتوفير تكاليف نفقة الحج حتى يمكن له أداء هذه الفريضة، فكيف يجرؤ البعض على استغلال هذا الضيف، إن ذلك الاستغلال للحاج لا شك يعمل على تشويش الجهود الجبارة التي تبذلها الدولة، ويعكس صورة سيئة عند الحجاج عن مواطني هذا البلاد المباركة. لذا فإن على الجميع مواطنين ومقيمين أفرادا ومؤسسات، وشركات حجاج الخارج وشركات حجاج الداخل أن يتقوا الله في ضيوف بيته ولتصحُ ضمائرهم ولتكونوا عوناً وسنداً للحجيج، حتى يتمكنوا من أداء واجبهم الديني بيسر وسهولة وعلى أكمل وجه وكما أمر الله به. د. محمد المقرن ل فالح الصغير مقالة تصف حقيقة الوضع العربي غير المُرضي، ليس لدى العرب سوى الشجب، ليست لديهم منهجية لمواجهة واقعهم، فمعظم القوى والفعاليات في الوطن العربي منذ بداية القرن العشرين وهي تعمل من أجل مصالحها الخاصة، لا من أجل مجتمعاتها، فكانت الطامة الكبرى في نتيجة ثورات الربيع العربي. أبوأيمن ل مأمون بنجر ليتنا نعتبر من السيرة الطيبة والحسنة التي يتركها الإنسان الكريم والشهم في نفوس الآخرين بعد ابتعاده عن القوة والنفوذ. كم يتمنى المرء أن يجد نفس الرحمة والتواضع والبساطة من بعض ممن يشغلون المراكز وتتطلع إليهم أعين الآخرين بطلب الرحمة والعون والمساعدة.