المونديالي ل عبدالله فلاتة لقد أصبت الحقيقة أستاذ عبدالله في ثنايا مقالك وخاصة ما قلته بخصوص أبوثامر وإدارة الاتحاد تعجز عن فعل شيء.. فأبوثامر له منّا نحن جماهير الاتحاد الكبيرة -التي تتعدى 75% من جماهير الكرة و85% من أبناء جدة اتحاديون- كل الشكر والتقدير، لما قام به من مجهود خرافي وسط ابتعاد آخرين، أما الإدارة الاتحادية لازالت الظروف تخدمها ومنها الفوز بالكأس الغالي والآن نتائج الفريق الأخيرة في الدوري.. السؤال: طالما هم سددوا في اللحظات الأخيرة لمَ لمْ يسددوا من بدري ويريحوا الجماهير وما كان النادي خسر بطولة؟ ما أدري هو عناد منهم أو أنهم على أمل أن المستحقين يتنازلون.. ولا إيه الأسباب؟! دمتم بعافية. أبوجورج ل الدكتور الصويغ يا دكتور عبدالعزيز.. هذا البشار دكتور عيون ولكنه لا يستطيع الرؤية.. فهو أعمى ويسير حسب ما يُخطَّط له من قبل حزب البعث اللعين وهو ضامن لسلامته لأن لديه جواز بريطاني وهو ينفذ المخططات الصهيونية المرسومة له، وقد شاهدنا تراجع أمريكا والغرب عن ضربه لأنه مساعد لهم ويفهمهم جيدًا.. فقتل الناس وأراق الدماء.. ولكن الله سوف يُدمّره هو وإيران وحزب الشيطان في لبنان..! متابع ل أحمد العرفج إذا أحب الله عبده سخّره لتيسير أمور عباده فنال محبة خالقه وخلقه.. وهنيئًا لمن سخّر قلمه لتيسير أمور العباد.. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».. الجزئية الجميلة في المقال هو: على كل فرد أن يباشر الأعمال التي تفرضها عليه مسؤولياته أمام نفسه ومجتمعه. دمت بود. م. فريد مياجان ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. نعم لا بد من الادخار وإن قصرت النفقة (فالاقتصاد أي الادخار هنا خلق فاضل يحول بين المرء والفقر ويحفظ ماء الوجه أن يراق بذل السؤال).. كلمات أحفظها منذ الصغر.. وأعترف أني لا أطبقها دائمًا.. ولكن ما لا يدرك كله لا يترك جله... وكان لله في عون أي مواطن لا يسمح له دخله تطبيق تلك المقولة في حياته. قارئة ل الدكتور طلال المالكي إذا كان مع الطالبة سي دى تأخذ الحارسة كتب الطالبة وجدولها وحاسبها لتجبرها للعودة لهم بورقة تثبت أن السي دي للدكتور، فهل مهمة الحارسة فحص المحتوى العلمي للطالبة، إضافة للتوسع في نشر الحراسة أمام مكتب العميدة، وأصبح من الصعوبة مقابلة الطالبة للعميدة. دعشوش ل عبدالله الجميلي هل تُطلّق أم البنين من زوجها الذي تحب لأن ابن عمّها الذي ليس على وفاق مع زوج ابنة عمّه تقدم بدعوى عدم تكافؤ النسب، لأن هذا أصلي وذاك تقليد مثلاً؟ أين: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) وأين (لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى).. كما أن الزوجة في سنوات خلت كانت لا ترد مع زوجها على سفرة الطعام وتنتظر طوال العمر حتى يتكرّع بعد تناول الطعام ثم ترد لتأكل ما بقي منه.. هناك من لازال ينفّذ هذه العادة، لأن الأكل مع النساء من خوارم الطباع عند البعض مع الأسف الشديد.. هدى الله الجميع لخير البشرية. عبدالكريم ل محمد البلادي إن ما تنادي به الإدارة الحديثة هو تدوير المناصب الإدارية التنفيذية بحيث لا يمكث المدير أو نائبه في منصبه أكثر من خمس سنوات ويأتي وجه جديد، أعتقد لو تم تنفيذ هذا سوف يتغيّر الحال لأن بعض المسؤولين قابع في مكانه لمدة عشرين سنة لا يزيحه سوى التقاعد أو الموت.