م. مياجان ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. كانت أسعار الإفطار في فنادق خمس نجوم في جدة قبل عدة سنوات في حدود 90 ريالًا ثم بدأت في الزيادة حتى وصلت كما ذكرتم الى 135 ريالًا، بل أكثر من ذلك في الأيام الأولى في الأعياد، فهل الزيادة تلك ناتجة ايضا من الزيادة العامة في ارتفاع تكاليف المعيشة التي شملت جميع السلع والخدمات لأسباب اقتصادية مثل انخفاض سعر الدولار وارتفاع اليورو وغيرها كما يروج البعض؟! أم أن هناك فعلا استغلالًا للظروف وضعفًا في الرقابة قاد إلى تلك المغالاة في الخدمات عمومًا؟! وكما ذكرتم من أن سعر الإفطار في فنادق أتلانتا في أمريكا مع خدمة الإنترنت 20 دولارًا فقط، مع الأخذ في الاعتبار تكلفة اليد العاملة في الولاياتالمتحدة التي على أقل تقدير ثلاثة أضعاف اليد العاملة لدينا، ومع ذلك فالسعر هنا يبلغ ثلاثة أضعاف الذي هناك كما أوضحتم. م. البهكلي ل عبدالله الجميلي هناك نماذج متميزة للفتاة السعودية تم تكريم عدد منهن خارجيا وداخليا أمثال الدكتورة ثريا عبيد والدكتورة خولة الكريع والدكتورة سلوى الهزاع وغيرهن كثير، ولا يضير المشاركة في كافة المجالات، وبعد تكريمهن تتغير الصورة عن السعوديات بأنهن مثل غيرهن من نساء الدول الأخرى. مرزوق ل محمد مشاط نأمل أن تقوم وزارة الإسكان بتصميم وتوفير أحياء نموذجية مزودة بكافة الخدمات في مدن المملكة؛ تباع أراضيها بأسعار مناسبة ليبني المواطن عليها بمواصفات معتمدة. وذلك بالإضافة إلى مشروعات الإسكان.. إن بعض المخططات الحديثة ببعض المدن فيها من التجاوزات التي تؤهلها اليوم لأن تكون أحياؤها غدًا عشوائيات جديدة. عليان الثقفي ل عبدالمنعم مصطفى وهنا لزاما علينا أن تتحول الأمة العربية أيضًا وتُغيِّر من سياستها.. حيث إن أمريكا تغازل إيران بقوة، لأنها ترى أن إيران أكثر قدرة على التأثير في منطقة الشرق الأوسط بسبب سياسة إيران الهجومية وإنشائها حزب الله بحيث يكون تابعًا لها في العمق العربي وقد نجحت في ذلك.. وفقدت الأمة العربية زمام المبادرة والتأثير.. إذن لابد من قلب الطاولة عليهم بالحصول على السلاح النووي كرادع لحماية أمتنا من أي تفكير باستغلال الحلف الأمريكي الإيراني الجديد. حسن ل عبدالغني القش أستاذ عبدالغني.. معظم الناطقين الإعلاميين يتم تكليفهم وبلا مزايا على الإطلاق من قِبَل إداراتهم.. وأصبحت العملية زيادة أعباء.. نجاحهم مستحيل في ظل الوضع الحالي.. وجميل ان تنقل مطالبهم للمسؤولين، وسامح الله الناطق الإعلامي الذي كان سببًا في كتابة هذا المقال.. وقد كان تقريعك له تربية له.. وأعتقد أنه يعرف نفسه جيدًا، ورائع أن تترفع بقلمك عن ذكر اسمه، وهذا هو الإصلاح المنشود.. وفقك الله لكل خير. معشوشة ل عوض الزهراني المسرح لدينا لن يتطور وينهض إلا بتطور المسرح المدرسي لأنه هو الطريق الصحيح للبناء المسرحي.. أتمنى من وزارتي الثقافة والتعليم التنسيق ودعم المسرح لأنه كما قيل إن أول طريق للحاق بالعالم المتحضر «المسرح»، (اعطني مسرحًا أعطيك شعبًا عظيمًا). دعشوش ل لولو الحبيشي قال صلى الله عليه وسلم «دعوها فإنها منتنة».. القبليََة تعنصر، ولا تأتي بخير في الغالب، وفي قليل منها خير.. وللمتنبي: (لا بِقَومي شَرفْتُ بل شَرفوا بي ** وبنفْسي فَخَرت لا بِجُدودي).. دمتم بخير. أبوجورج ل الدكتور طلال المالكي يا دكتور.. الأبحاث العلمية تُقاس بالكيف وليس بالكم، فهناك جامعات فى العالم كما فى الهند والباكستان، تجد فيها ملايين الأبحاث من حيث الكم، ولكن من ناحية الكيف لا تساوي شيئًا، فلو ركزت الجامعات فى محتويات البحث ومنافعها للبلد وتطبيقها فى خدمة المجتمع لرأينا نتائج تلك البحوث إيجابًا على المجتمع، وليس توثيقها وتخزينها فى الحاسوب وركنها فهذا يضيع عمل الباحث والباحثة، ويجب أن تشترك الشركات والبنوك فى تطبيق البحوث لخدمة المجتمع، وكذلك الجامعات كما يحدث فى اليابان وكوريا وسنغافورة وماليزيا، وكذلك فى الغرب، فمكان البحوث هو التطبيق عمليًا وإلا ما فائدتها.. وجزاك الله كل خير يا دكتور. أحلام ل المهندس القشقري صباح الخير.. هذه الدولة (إسبانيا) متعصبة على الإسلام والمسلمين، ومحاكم التفتيش تحكي تلك الروح والتعصب من قتل وتعذيب وحرق لنفائس الكتب الإسلامية.. والتراث الإسلامي.. وحياة الموريسكيين هناك هي شاهد عيان على مدى الحقد الصليبي في نفوس الإسبان.. نأمل تدخل رابطة العالم الإسلامي للحد من هذه الظاهرة.. تحياتي. الغامدي ل فؤاد كابلي الدنانير التي يحولها العامل إلى زوجته وأطفاله ليست هبة ولا فضل.. إنها دنانيره التي استحقها كما يستحقها أي أجير على كوكب الأرض - سيدي! لِمَ المن ولِمَ التعيير يا ساكن بجوار الحبيب - صلى الله عليه وسلم ..وهل كانت هذه التحويلات هدية وأعطيات بدون مقابل؟!.