أبو ناصر ل د. عبدالرحمن العرابي بالاضافة لتلك الملفات الشائكة التي ذكرها الاخ الكاتب وهي ملفات يصعب على اي رئيس ايراني التخلص منها طالما انه يخضع لولاية الفقيه لذا يجب ان يبتعد الرئيس روحاني عن الاملاءات من المرشد ويحكم عقله ويراعي مصلحة شعبه الايراني خاصة في ما يتعلق بالتدخلات الخارجية والتسليح النووي أبوجورج ل د. عائض الردادي يادكتور..هذه الشركات المحتكرة لسيارات الأجرة يجب أن تلغى ويحل بدلها سيارات أجرة يقودها سعوديون ، كما فى السابق ويحملون الرخصة العمومية ...ويتم التخلص من العمالة الأجنبية ، ويكون التنظيم فيها كمثل ماكان التنظيم فى مواقف مكةالمكرمة ، حيث يكون هناك مكتب تابع لسائقى التكاسي (الأجرة ) ، وله نسبة معينة فى الأجرة ، وأن يكون هناك أسعار محددة ، وكذلك يجب أخذ رقم السيارة ، واسم الراكب ، ومكانه وذلك فى حالة فقدان أغراض شخصية للراكب فيمكنه إسترجاعها ، وأن يكون السائقون محل ثقة ادارة مكتب التنظيم ، وبذلك يتم التنظيم وكذلك توفير عمل للسعوديين ...أما الشركات فيكفى ماأخذت ، وجلبت الكثير من العمالة التى عطلت الأفراد عن العمل ....! م . فريد عبد الحفيظ مياجان ل د. سالم سحاب كاتبنا القدير نعم لنبدأ المشوار ، والمهم هو أن نبدأ دون تلكؤ ، فالوقت هنا من ذهب ، والأمل معقود على شركات التغذية الكبرى ، فهي المكان المناسب لتشجيع الشباب السعودي للعمل في مخابزها ، حيث تتوفر بيئة العمل المناسبة ، ومع وضع الحوافز الكافية لتشجيعهم ، وكما ذكرتم فلن يمانع الكثير في دفع مال أكثر لخبز يخرج من فرن يديره مواطنون بالكامل ، ولن يمانع أيضا الكثير في دفع مال أكثر لمركبة يصونها مواطنون بالكامل . نعم لنبدأ المشوار ولو زادت التكلفة، ففيه حتماً للوطن زيادة في المنفعة والخير الدائم والأمن الغذائي المطلوب . أحلام ل م. طلال القشقري صباح الخير. . مقال رائع جدا. ...سلمت يداك . وزاد من روعة المقال الكلمات الرائعة لنزار قباني . يغفل المسلمون عن أهداف اعداء الاسلام وهي اشغال المسلمين بتوافه الامور ..لينشغلوا بها عن حال المسلمين في العالم. اجمل التحايا للكاتب القدير. قارئ ل د. عبد العزيز الصويغ يادكتور...نعم هذه القصص التى حدثت لهذه المرأة فيها الكثير من العبر والتى مرت على البشر والشخص المكلوم والحزين لفقد عزيز ، يجب الصبر والإحتساب الى الله ، وأن يسخر نفسه لخدمة الناس ، وكذلك للذين يصابون بمرض ، وقادرين أن يعطوا المال وخدمة المرضى ، فسوف يتناسون مابهم ويخفف الله سبحانه وتعالى عنهم ، والذين يصابون بأمراض المعدة ولايستطيعون الأكل بشهية أو بنوعية قليلة حسب نصيحة الطبيب فيجب أن يتصدقوا بما كان يشتهون ، فالله سوف يشبعهم بدون أن يأكلوا ، وهكذا ..فالحياة هى تكافل بين البشر والله يضع الأسباب ، وعلينا التفكر فيما سببه وماذا يريد ، فالعبد الذى يبتلى فى صحته أو أولاده أو ماله ، فالله سبحانه وتعالى يحبه ، فينظر الخالق الى عبده ..فاذا حمده العبد وشكره ، فيقول الخالق ..أنظروا ياملائكتي لهذا العبد فقد بليته وهو يشكرني ويحمدني ، واشهدوا بأني قد غفرت له ، ونعم الرب الرحيم ، ولنا آية فى ذلك هو سيدنا أيوب عليه السلام ، وكذلك الأنبياء والرسل أجمعين فكلهم مبتلون ولكنهم راضون ماقسم ربنا لهم ويحمدونه على نعمه ..فكل عبد يجب أن يستغفر ربنا ويحمده فى نهاية يومه ، وكذلك فى الصباح ، فالله لايريد منا سوى الحمد له والاستغفار