دعشوش ل الدكتور العرابي ما دام الهدف هو التخلص من العمالة غير النظامية، فلماذا لا تُقدّم لهم إغراءات، كالإعفاء من بعض الرسوم، فهم سيجدون ذلك في صالحهم مادياً ونحن المستفيد الأول، لأننا سنتخلّص من ملايين بعضهم بلا هوية! مع ملاحظة أخذ بصمة العين لكل مغادر، لكي لا يخرج من الباب ويعود من الطاقة بطرق ملتوية وغير ملتوية.. ويلزم إيقاف منح التأشيرات..عدم استقدام من رُحّلْ ثانية.. يكون الاستقدام للشركات المساهمة - لمحاسبتها عند الإهمال ! مرزوق ل لولو الحبيشي فمثلما يستحق الشكر إن أحسن يستحق النقد إن أخطأ. وهذه المسألة الأخيرة لا تروق للأتباع الذين يرفعون من يعجبون به إلى مستوى العصمة، وهم بذلك لا يستطيعون التعامل معه على أنه بشر مثلهم يمكن أن يخطئ، وإذا حصل واعتذر عن خطئه دسّوا رؤوسهم بالرمال ثم عادوا لسيرة العصمة من جديد. لذلك عندما يُنتقد ما ذكره العريفي لا يُنتقد لشخصه، وإنما يُنتقد قوله، ففي سرد قصة مبتعثة سعودية مثلاً أحداث تنافي واقع الحال الذي نعرفه كغيرنا من المتابعين، وأحداثها الدرامية الفانتازية التي من العيب ذكر تفاصيلها كما ذكرت في الموقع الرسمي للدكتور العريفي لا يمكن أن يصدقها من يُحكّم عقله ويتروى في تصديق الأخبار الغريبة. وهذا النوع من القصص ليس جديداً، فقد كان يفد إلى صناديق البريد الإلكترونية مذيّلا بعبارة «أنشروه أثابكم الله»، لكن لم أكن أتمنى أن تُروّج ممن أصبح قدوة لغيره، وكان حري به التثبت مصداقاً لقوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين». أبوأيمن ل الدكتور الردادي كنت أتمنى لو أن كل من عمل في الإذاعة لو يشارك بشطر من ذكرياته ومشاركاته. الإذاعة كانت تمثل الوجدان لأجيال كاملة. كأنها بداية الاتصال مع الكون والعالم، كانت ساعات الإرسال الإذاعي تنتهي بالساعة الحادية ظهراً ليتوقف البث ويعاود الإرسال عصراً. لا يستطيع سكان الحجاز التقاط إرسال إذاعة الرياض. كانت الإذاعة هي التلفزيون لنقل المباريات الرياضية ويسبق ذلك حشد من الأغاني الرياضية لمها صبري وهيام يونس تشعرك بأجواء كأس العالم. وترتفع نبض الجماهير مع أصوات زاهد قدسي وحسن سلطان وسليمان العيسى لتشعرك بأننا أفضل من اسبانيا وبرشلونة. كان برنامج ما يطلبه المستمعون موعداً للأنس والراحة والاستجمام عصراً. أما رمضان فكانت أم حديجان والهزاع هي قمة الإثارة والمتعة. ولا تتخلف الإذاعة عن إذاعة أسماء الناجحين، وكأننا نستمع إلى نشرة أخبار الحرب العالمية الثانية بكل الإصغاء والانتباه. هذه انطباعات طفل نشأ مع بداية بكور الإذاعة وهى تصدح كل يوم بتلاوة من القرآن الكريم. ليت من عمل بالإذاعة في تلك الفترة يسطر لنا صفحات تكاد تختفي من ذاكرة الأمة والثقافة والتاريخ، لأن الكثير منها يكاد أن يطويه النسيان. م. فريد مياجان ل الدكتور مهرجي الكاتب الكريم.. جميل منكم لفت الانتباه لهكذا سلوكيات وتصرفات لا تليق بهذا الشهر الفضيل، وكم أتمنى أن تصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس لعلهم يسمعون ويرشدون حقاً، ولو كان الأمر بيدي، لوزّعت نص مقالكم على أئمة المساجد لينبهوا الناس بها من خلال المنابر، وأيضا لسلمتها للقائمين على أجهزة الإعلام لنشرها للناس، وسأبذل جهدي لنشرها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وجزاكم الله خيراً، وتقبل الله منكم ومنا ومن الجميع الصيام والقيام، ورزقنا حسن التأدب مع هذا الشهر الكريم. أحمد السالك ل عمر أفندي برنامج مؤامرة برنامج ساخر ترفيهي، وكل الأحداث والشخصيات والمعلومات والأماكن والأدلة الواردة فيه غير صحيحة والبرنامج غير مسؤول عن أي شخص يصدق المعلومات التي وردت فيه. أبوأيمن ل الدكتور بدر كريم: لماذا كُتب لهذا الجيل كل هذه الصعوبة والمشقة والمعاناة!! يحتاج طالب الثانوية أن يخوض أربعة امتحانات ليعبر إلى المجال الذي سيدرسه. تتحكم في ذلك أربع جهات مختلفة لا رابط بينها. يخوض غمار التحصيلي وأسئلة لا تمت إلى المنهج الذي درسه طوال 12عاماً. وفى امتحان القدرات يطلب من الطالب أن يكون ضليعاً في اللغة والفكر. ليس هناك أي تحضير أو استعداد يسبق ذلك. هي جولات وموجات يواجهها الطالب ولا يعرف كيف يتقي شرها. التوقيت الخاطئ لامتحان التحصيلي الذي يعقد بعد أيام من الامتحان النهائي، وقد خارت قوى الجميع، طلاباً وأسرًا، والمدرسة تخلي طرفها من أي علاقة بالوضع. وما يعقب ذلك في المرحلة التحضيرية حيث يتساوى الجميع ليخوضوا غمار تسابق جديد قد يُقصى فيه من كان متفوقا طوال 12عاماً. هل هناك من يتدخل لتصحيح المسار وإعادة الأمان والراحة إلى النفوس المضطربة والقلقة مما يواجهها في قادم الأيام..؟! أبورعد ل أحمد العرفج: الباكستانيون أمة عريقة هذّبها الإسلام وزادها جمالا، ووصولك إلى حقيقة رومانسيتهم ليس أمراً مستغربا، فكل من عاشرهم هنا أو هناك يُشاطرك الرأي، وليتك في هذا الشهر تكشف لنا عن جوانب شعب آخر في كرتنا الأرضية، فندعو لك ولهم بالخير، دمت بسعادة أخي أحمد . قارئ ل الدكتور المالكي: قدم الأستاذ الدكتور صالح عبدالعزيز الكريم -من كتاب المدينة يوم الخميس- تصوّرا إحصائيا لتسكين الطلبة في التخصصات ليكون أكثر موثوقية مع إجراء بعض التعديلات فيه 40% للسنة التحضيرية، 20% للقدرات، 20% للتحصيلي، 20% لنسبة الثانوية، وبذلك يكون هناك أكثر من معيار للتسكين في التخصص دون إلغاء جهد الطالب. زائر ل المهندس القشقري: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، من وجهة نظري نبغى عمل مؤشر أداء لكل المهندسين، كما هو الحال في الشركات، وعلى قدر إنجازك تأخذ من البدلات سواء كانت معنوية أو مادية.. الحال لا يختلف ببقية الدوائر الحكومية إلا قليل.. تقبل تحياتي أبا صهيب، وكل عام وأنتم بخير.