الجمعة 14 يونيو 2013 09:00 مساءً اولاً الامن يعتبر الامن مبعث للأمان وجلب السكينة العامة ومصدر الطمأنينة للمجتمع وبغابه يختل ميزان المجتمع وتنشط الجريمة بكل اشكالها )القتل الاغتيالات والثأر والسرقة والتهريب والابتزاز والحرابة والبسط الغير مشروع على الاراضي مما ينتج عنه اشكاليه بين هذا المواطن وذألك .. وهلمجرا ويصبح المواطن عرضه للجريمة المنظمة السياسية والجنائية وعلى هذا المنوال ينبغي ايلا الامن الأهمية القصوى لحفظ ارواح الناس وممتلكاتهم مهما يبحث الازدراء والآمال المخيبة بان منطقة شقرة وهي خط سير عام يربط المحافظات بمحافظة عدن تعاني من اول الاثافي في هو الامن المتغيب على المنطقة برغم وجود مركز شرطه بحاجه الى تأهيل ووجود مدير الامن (عبدا لرحيم بن لبيض) الذي يتمتع بشخصيه حاضرة دوماً متفاني مخلص في عمله ولا يتوانى عن مهامه المناطة به مثابراً ويرتدي البدلة (الميري) ويداوم في مركز الشرطة يومياً الان ان عدم وجود القوه (الشرطية الكافية ) وعدم وجود معدات لها كانت عقيه كأدا في تنفيذها بعض المهام بغياب المخصص الغذائي للإفراد وانعدم وجود سيارات شرطه لتسهيل المهام والموكلة عليه ان رجل الامن الجيد بالثقة ويحظى بتقدير الاهالي في المنطقة ويقوم بدوره برغم ظروف الماثلة لمهامه فهل من الانصاف والوقوف معه وتوفير النواقص المطلوبة المذكورة أيضا حتى يتمكن من القيام بمهامه على اكمل وجه . ثانياً /الاثافي في الماء (وجعلنا من الماء كل شيء حيا) ان الماء هو سر الحياة بدونه تنتهي البشرية وكل شيء يدب على اليابسة ولهذا فان مواطني شقرة يعانون منذ السبعينات مشكلة الماء والتي لم تحل كأنها قضية فلسطين سنوات من المعانة يومياً برغم من وجود مشروع اهلي يعاني العمال القائمين عليه عدم استيعابه في وظائف ثابتة وتوفير لهم لقمة العيش المستقرة وأدراج المشروع ضمن الهيئة العامة للمياه تنفيذ التوجيهات رئيس الجمهورية الحالي حين كان يشغل منصب نائب الرئيس التي مرت عليها سنوات من المطالبة والمطالة من ذوي الاختصاص هل تنعم شقرة بمياه مستقرة نظيفة ويوميه وتحل كل هذه الاشكاليات . ثالثاً / في الكهرباء وما ادراك ما الكهرباء يتكرر شكاوي المواطنين ايضا من انقطاع من محطة جعار بسب وغير سبب تمتد لساعات طويلة ويعاني الموطنين حارة الصيف اللاهبة و الرطوبة الزائدة التي تؤثر على مرضى القلب والضغط والسكر والخطر الماثل امامنا الشبكة الداخلية مهترئة من منذ السبعينات ومنتهية الصلاحية وأثرت عليها عوامل التعرية الطبيعية مما يؤدي الى انقطاعها ويكون خطر محدق على المنازل والأفراد قد يؤدي الى كوارث في حال وقوعها على منزل او فرد ولهذا على الهيئة العامة للكهرباء م / أبين تلافي هذا الخطر الذي يثير الخوف والفزع بين اوساط اهالي شقرة وتقوم بمهامها بتغير الشبكة الداخلية تنفيذ التوجيهات محافظ ابين قبل عدة اشهر فهل تبادر الهيئة ويصحو ضميرها وتستشعر بالمسؤولية وتقوم بمهامها