اولاً الأمن يعتبر الأمن مبعث للأمان وجلب السكينة العامة ومصدر الطمأنينة للمجتمع وبغابه يختل ميزان المجتمع وتنشط الجريمة بكل أشكالها )القتل الاغتيالات والثأر والسرقة والتهريب والابتزاز والحرابة والبسط الغير مشروع على الأراضي مما ينتج عنه إشكالية بين هذا المواطن وذا ك .. وهلم جرا . ويصبح المواطن عرضه للجريمة المنظمة السياسية والجنائية وعلى هذا المنوال ينبغي آيلا الأمن الأهمية القصوى لحفظ أرواح الناس وممتلكاتهم مهما يبحث الازدراء والآمال المخيبة بان منطقة شقرة وهي خط سير عام يربط المحافظات بمحافظة عدن تعاني من أول الأثافي في هو الأمن المتغيب على المنطقة برغم وجود مركز شرطه بحاجه إلى تأهيل ووجود مدير الأمن (عبدا لرحيم بن لبيض) الذي يتمتع بشخصيه حاضرة دوماً متفاني مخلص في عمله ولا يتوانى عن مهامه المناطة به مثابراً ويرتدي البدلة (الميري) ويداوم في مركز الشرطة يومياً الان ان عدم وجود القوه (الشرطية الكافية ) وعدم وجود معدات لها كانت عقبة كأدا في تنفيذها بعض المهام بغياب المخصص الغذائي للإفراد وانعدم وجود سيارات شرطه لتسهيل المهام والموكلة عليه ان رجل الأمن الجيد بالثقة ويحظى بتقدير الأهالي في المنطقة ويقوم بدوره برغم ظروف الماثلة لمهامه فهل من الإنصاف والوقوف معه وتوفير النواقص المطلوبة المذكورة أيضا حتى يتمكن من القيام بمهامه على أكمل وجه .
ثانياً /الأثافي في الماء (وجعلنا من الماء كل شيء حيا) ان الماء هو سر الحياة بدونه تنتهي البشرية وكل شيء يدب على اليابسة ولهذا فان مواطني شقرة يعانون منذ السبعينات مشكلة الماء والتي لم تحل كأنها قضية فلسطين سنوات من المعانة يومياً برغم من وجود مشروع أهلي يعاني العمال القائمين عليه عدم استيعابه في وظائف ثابتة وتوفير لهم لقمة العيش المستقرة وأدراج المشروع ضمن الهيئة العامة للمياه تنفيذ التوجيهات رئيس الجمهورية الحالي حين كان يشغل منصب نائب الرئيس التي مرت عليها سنوات من المطالبة والمماطلة من ذوي الاختصاص هل تنعم شقرة بمياه مستقرة نظيفة ويوميه وتحل كل هذه الإشكاليات .
ثالثاً / في الكهرباء وما أدراك ما الكهرباء يتكرر شكاوي المواطنين أيضا من انقطاع من محطة جعار بسب وغير سبب تمتد لساعات طويلة ويعاني الموطنين حارة الصيف اللاهبة و الرطوبة الزائدة التي تؤثر على مرضى القلب والضغط والسكر والخطر الماثل أمامنا الشبكة الداخلية مهترئة من منذ السبعينات ومنتهية الصلاحية وأثرت عليها عوامل التعرية الطبيعية مما يؤدي إلى انقطاعها ويكون خطر محدق على المنازل والأفراد قد يؤدي إلى كوارث في حال وقوعها على منزل أو فرد ولهذا على الهيئة العامة للكهرباء م / أبين تلافي هذا الخطر الذي يثير الخوف والفزع بين أوساط أهالي شقرة وتقوم بمهامها بتغير الشبكة الداخلية تنفيذ التوجيهات محافظ أبين قبل عدة أشهر فهل تبادر الهيئة ويصحو ضميرها وتستشعر بالمسؤولية وتقوم بمهامها.