ملاك الحزين ل انس زاهد سئم الناس من كثرة المظاهرات السيئة السمعة التي يكثر خلالها الاغتصابات والسرقات و البلطجية ويفرح الحرامي وتعم الفوضي ويقطع ارزاق الناس وتنشل الحياة السياحية والسياحة العلاجية لمصر حيث كان يؤم مصر بعض المرضي من الدول المجاورة للاستشارات الطبية والعلاجية حيث تملك مصر امهر الاطباء نطلب من المصريين الاجتماع على حاكم واحد وانتهي الامر ولانريد كل شي مظاهرات هذا يجلب السأم للناس وان شاءالله الرئيس الموقت المستشار عدلي منصوروفقه اللهم يحقق مايصبو اليه المصريون بكافه فئاتهم الله يوفقه. قارئ ل م. طلال القشقري أخوتي الكرام ما خفي كان أعظم ... فهناك رؤساء أقسام وعمداء كليات ومتنفذون استغلوا مناصبهم لتعيين ابنائهم وبناتهم بل وأزواجهم ،وأقاربهم وإذا ما أراد مدير الجامعة التأكد من ذلك فعليه طلب إحصائية من عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس ... ليرى العجب العجاب .. أما التعاقد مع أجانب في ظل وجود سعوديين وسعوديات فهذا ما يندى له الجبين ويتفطرله القلب. وتدمع معه العين ، أما هؤلاء الأكاديميات فليس لهن بعد الله الا حبل من وزارة التعليم العالي وحبل من هيئة مكافحة الفساد نزاهة . واصدار قرار سريع بتعيينهن ... فهذا أبسط حقوقهن كمواطنات سعوديات ! أبو أيمن ل محسن السهيمي جزى الله الكاتب خيرا حيث خفف عنا بعضا من حرارة اول يوم من رمضان . ولا ريب ان اليوم الاول هو الاصعب حيث تنتبه كل اجهزة الجسم من المخ والمعدة وتدق اجراسها باعلى صوت فى الساعة الثانية عشرة ظهرا ويبدا السؤال الذى لا ينقطع فى اليوم الاول كم بقى من الزمن لساعة الافطار ويزداد الامر صعوبة مع الاطفال ويكون السؤال هل يمكن ان ياتى رمضان فى الشتاء حيث ساعات النهار القصيرة والجواب نعم ولكن ذلك يترافق مع ايام الدراسة والمدارس ولا يتكرر ذلك الا كل 33 عاما وهو بذلك يتكرر مرتين فقط فى عمر الانسان . ولا ريب ان الشاعر انتقل بنا الى الاجواء الباردة والمخملية والرائعة فى الجنوب . ومن يزر تلك الربوع لن يصدق ان هذا الوطن يوجد فيه مثل هذه الطبيعة والجو ولا تجد التسهيلات لاجتذاب الزوار والسواح اليها . والاجمل مما ورد فى المقال هى الابيات الشعرية التى طارت وحلقت بوجدان القارىء الى تلك الاجواء التى لا يعلم عنها الكثيرون . الابيات الشعرية حملت الكثير من الصور والاوزان التى يفتقدها البعض لدى الكثير من الشعراء وكنت اتمنى لو ان الابيات قد كتبت بالصورة المعروفة من القصائد والشعر والابيات ولعلها زادت بهاء وخلت من الاخطاء المطبعية. قار ئ ل محمد البلادي نظرة جديرة بالاحترام ...فعلا الجماعات الدينية نفسُها قصير وعندما يتم استفزازها تكون ردود افعالها أقوى بكثير من الفعل نفسه عبدالعزيز علي الغامدي ل د. إبراهيم باداود حجب الواتس قد لا يكون البديل الأمثل لما قيل أن هيئة الاتصالات ربما تمضي فيه بسبب الهاجس الأمني فالناس أصبحت تدرك الغث من السمين بل سيكون الناس الحارس الأمين لأمن المجتمع من خلال الرسائل المضادة لدحض وبيان زيف ما يقدم من ترهات واتسية لكن حرمان الناس من فوائد هذه الخدمة أمر لا أراه يحقق منفعه، وبالامكان زيادة وعي الناس بارسال رسائل باستمرار لتعزيز ايجابيات وسلبيات هذه الخدمة بدلا من الحجب الذي يعد آخر وسيلة واسوأها. د. حسين المحضار ل محمد عمر العامودي شهر مبارك أعاده الله باليمن والخير والبركات لو أعطت وزارة الصحة تأمينا صحيا لكل مواطن سيكون أقل تكلفة من إنشاء المزيد من المستشفيات الحكومية وتكاليف التشغيل الكبيرة.وسيكون أفضل للمواطنين وأكثر فعالية. رائع يا سيدي أبو علاء كما عهدناك. م. فريد عبد الحفيظ مياجان ل د. سالم سحاب مأساة حقا أن يستمر واقع التعليم في بلادنا بهذا المستوى بالرغم من كل الموارد المالية المتاحة ، هي - الموارد - حتما ليست كل شئ كما تفضلتم ، مطلوب قبلها الرؤية السياسية ، والإدارة التربوية ، وعدم الإستجابة لكل الضغوط المجتمعية والنداءات الاسترحامية والمعارضات المحيطات المعيقات كما ذكرتم ، وبدون ذلك سيظل تعليمنا تقليديا يركز على المادة العلمية ومظاهر الرفاهية ، وليس على المتعلم الذي ينبغي أن يكون محور العملية التعليمية ، ثم المعلم الذي هو حجر الزاوية في رقي الأداء وتحسين المخرجات التعليمية والسؤال : كم من الوقت سنحتاج للوصول لتعليم يحقق فيه طلابنا وطالباتنا نتائج عالية عند إجراء الاختبار التحصيلي لتحقيق المهارات المطلوبة في المقررات العلمية بنسب تفوق كثيرا نتائج الدراسة التي أجراها المركز الوطني للقياس والتقويم (قياس) مؤخرا عن أداء طلبة الثانوية العامة في مواد الأحياء والرياضيات والكيمياء والإنجليزية والتي كانت اكثر من محبط. أحلام في خيالي لم/ طلتال القشقري شهر مبارك عليك كاتبنا القدير. . اذا كان مجال التعليم لايحتمل تثبيت هذه الاعداد من المعلمات العاطلات.. ممكن توجيههن لأي وظيفة أخرى غير التدريس تتناسب مع التخصص . او منحهن رواتب وهن جالسات في المنازل لتربية الأولاد .فهذه وظيفة مهمة ومهمة جداً. . شكراً كاتبنا العزيز..وأجمل التحايا الصباحية لك