عدن حرة / خاص : إقرأ المزيد ( حدث في مثل هذا اليوم ) * على المستوى المحلي ( في الجنوب ) : 1) في 26 رمضان 2011 فعالية ضخمة جدا للحراك الجنوبي في ساحة التحرير والاستقلال بمحطة الهاشمي بالشيخ عثمان بعدن بمناسبة يوم القدس العالمي . 2) في 26 رمضان 2011 سلطات الإحتلال اليمني تمنع الوافدين الى مدينة الضالع للإحتفاء بيوم القدس وتطلق الرصاص عليهم . 3) في 26 رمضان 2011 امسية رمضانية للحراك الجنوبي في خورة شبوة بيوم القدس العالمي ورفض المشاريع التي تنتقص من حق شعب الجنوب في الحرية والاستقلال . 4) في 26 رمضان 2011 انتشار أمني مكثف بالشحر حضرموت وحملة اعتقالات تعسفية تطال عدد من ناشطين الحراك الجنوبي منهم ( عدنان سالم باعماران , محمد سالم مهدي, أمين سالم السيئوني , (كمع), أبوبكر السقاف, علي سعيد بربيد ) . 5) في 26 رمضان 2011 مقتل 3 شماليين من القاعدة في معارك بأبين الجنوبية 6) في 26 رمضان 2011 مجاميع قبلية من ذمار تنتشر في الضالع للمطالبة بقتلة نجل مدير المباحث (البخيتي ) . 7) في 26 رمضان 2011 مقتل جنديين من حراسات الشركات النفطية بشبوة برصاص مسلحين . 8 ) في 26 رمضان 2011 مصرع عمار محمد المرفدي وهو نجل مدير عام جهاز الاستخبارات اليمنية بمحافظة الجوف اليمنية مصرعه اثناء تصدي عناصر الجماعات المسلحة التي تدعي انتمائها لتنظيم القاعدة لوحدات من اللواء 201 حاولت التقدم صوب زنجبار . 9) في 26 رمضان 2011 مهرجان كبير للحراك الجنوبي في مدينة المكلابحضرموت احتفاءاً بيوم القدس العالمي . 10) في 26 رمضان 2012 قوات الاحتلال اليمني تفرج عن الناشطين في الحراك الجنوبي بعدن عبدالرؤوف زين السقاف وعمر السقاف بعد اكثر من اسبوع من الاعتقال . 11) في 26 رمضان 2012 جريح في اشتباكات بين جنود شرطة ومسلح يشتبه انه انتحاري في الشيخ عثمان يدعى ( عبدالله عبده محمد ) . 12) في 26 رمضان 2012 إنضمام الإعلامي نبيل سعيد مطبق الى طاقم قناة عدن لايف في بيروت . 13) في 26 رمضان 2012 محافظ عدن يدشن حملة النظافة الشاملة لمدينة عدن . 14) في 26 رمضان 2012 مستوطنين شماليين بالقطن بحضرموت يعتدون على الشاب الجنوبي سالم جروان بصورة وحشية وهمجية . 15) في 26 رمضان 2012 الالاف يتوجهون الى العاصمة عدن لإستقبال السفير الحسني القادم من بيروت بعد غياب دام اكثر من 14 سنوات . 16) في 26 رمضان 2012 اختتام دوري الشهيدين ( احمد محمد شيخ / وسالم عوض بن جبر) في منطقة القلوعة بالعاصمة عدن . * على المستوى العالمي : 1) سنة 9 ه عودة النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك، التي تخلف عن حضورها بعض الصحابة، وحينما عاد النبي دخل المسجد فصلى واعتذر من اعتذر، وكانت حادثة مقاطعة كعب بن مالك وصاحبيه 2) سنة 114ه وبعد أن فتح العرب المسلمون أسبانيا عام 92 للهجرة وأستتب الأمر هناك للخلفاء الأمويين، حاول بعض قواد الجيش الإسلامي التوغل إلى فرنسا، فكانت أولى المحاولات، محاولة السمح بن مالك الخولاني الذي أندفع عام 100 للهجرة، فوصلت قواته إلى مدينة تولوز في جنوبي فرنسا، لكن الجيوش الإسلامية هزمت وقتل السمح، فقاد عملية الانسحاب والتراجع عبد الرحمن بن عبد الله الغافقي، ثم تكررت المحاولة على يد القائد عنبسه بن سحيم الكلبي، أجتاح عنبسه عدة مدن فرنسية، أهمها ليون وماسون، حتى أصبح على بعد مئات الأميال من مدينة باريس، لكن الجيش الفرنسي قطع عليه خط الرجعة، فهُزم جيش المسلمين وقتل قائده عنبسه. وفي عام 112 للهجرة تولى عبد الرحمن الغافقي السلطة في الأندلس، وكان هدفه الأول، القضاء على الدوق أد، الذي شكّل العقبة الأساسية أمام التمدد الإسلامي في فرنسا، اصطدم الغافقي بأد، وأنتصر عليه حتى وصلت جيوش المسلمين إلى مدينة تور، أما الملك شارل، ملك فرنسا، فقد خشي أن يدخل المسلمون قلب أوروبا، فهّب للدفاع عن القارة الأوروبية، كان جيش المسلمين بقيادة الغافقي يعاني من صعوبات تموينية ونقص في العدد، بفعل ابتعاده عن قواعده، أما الفرنسيون فكانوا يفوقون المسلمين عدداً وتنظيماً وتصميماً على وقف الزحف الإسلامي، عمد الملك شارل إلى تنفيذ إستراتيجية عسكرية، قائمة على تأخير اللقاء بجيش المسلمين، والهدف من ذلك هو إنهاك قواهم، وحدث اللقاء الحاسم في رمضان في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك عند مدينة بواتيه في وسط فرنسا، الفرنسيون أسموا المعركة، معركة بواتيه، أما العرب فسموها، بلاط الشهداء، أنشغل المسلمون بالقتال ببسالة وكانت لهم الغالبة في بداية المعركة، إلا أن الملك شارل لاحظ اهتمام الجنود المسلمين بجمع الغنائم، فدّبر خطة لضرب الغنائم، حتى ينشغل الجنود بما حرصوا عليه، حاول عبد الرحمن الغافقي صرف نظر الجنود المسلمين عن الغنائم، وحثهم على الجهاد، إلا أن سهماً فرنسياً أصاب الغافقي، فخّر شهيداً، فتبعثرت بعد ذلك الجموع الإسلامية وسقط الكثير من الجنود شهداء، ومن هنا سُميت المعركة بلاط الشهداء. 3) سنة 145ه كان مقتل مُحَمّد بن عبد الله بن الحسن بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب المُلقّب بالنفس الزكيّة، وكان مُحَمّد النفس الذكيّة خرج على الخليفة أبي جعفر المنصور واستقر بالمدينة، فندب المنصور لحربه عمه، وولّى عهده عيسى بن موسى، الذي سار على رأس جيش لمحاربة مُحَمّد النفس الزكيّة، وكان لدى الأخير جيش يقارب المائة ألف، ولكنهم جميعاً انفضوا من حوله وبقي في شرذمة قليلة يقاتل حتى قُتل في نفس اليوم. 4) سنة 255ه بدء ثورة الزنج: ، وهو القبائل الزنجية التي تقطن ساحل أفريقيا الشرقي، وقد أطلق مؤرخو العرب هذا الاسم على العبيد المنتفضين الذين أثاروا الرعب في القسم الأسفل من العراق 15 عاماً حتى عام 884م، وكانت فتنة الزنج على جانب كبير من الأهمية، ونشبت بزعامة علي بن محمد بن عيسى المعروف ب (البرقعي) وبمعاونة القرامطة. 5) سنة 584ه كانت موقعة حطين الشهيرة بقيادة السلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي، والتي أنهت الوجود الصليبي في المشرق. 6) سنة 762ه مولد أبي الثناء محمود بن أحمد بن موسى، المعروف ببدر الدين العيني، أحد أئمة الفقه والحديث والتاريخ في القرنين الثامن والتاسع الهجريين، وصاحب العديد من المؤلفات الشهيرة، مثل: "عقد الجمان"، و"عمدة القاري في شرح صحيح البخاري". 7) سنة 923ه وبعد انتصار السلطان العثماني سليم على الدولة المملوكية التي كانت تحكم سوريا وفلسطين ومصر، دخلت مصر والشام تحت الراية العثمانية، وأصدر السلطان سليم في مثل هذا اليوم قراراً بتولي اسكندر أورونوس، حكم الإسكندرية، وبعد أن أمضى السلطان سليم في مصر سبعة أشهر وعند وصوله إلى دمشق أُطلق عليه خادم الحرمين الشريفين، فبدأ بالتطلع إلى حمل لقب خليفة المسلمين، لأنه بسقوط مصر دخلت الحجاز تحت الراية الإسلامية ولم يكن للمسلمين وقتئذٍ خليفة فعليّ، سوى الخلافة العباسية في مصر، وتحقق للعثمانيين ما أرادوا، فقد أجبروا الخليفة العباسي في مصر على التنازل عن الخلافة لصالح سلاطين بني عثمان. 8 ) سنة 927ه استسلمت مدينة بلغراد بعد حصار الجيش العثماني بقيادة الوزير بير مُحَمّد باشا، وبعد مؤازرة من السلطان العثماني سليمان القانوني، وأقيمت فيها أول صلاة جمعة. 9) سنة 1021ه الدولة العثمانية توقع معاهدة إستانبول مع إيران، لإنهاء الحرب التي استمرت بينهما 9 سنوات، وعينت هذه المعاهدة الحدود بين الجانبين، لكن هذا الصلح لم يستمر إلا سنتين فقط حيث تجدد القتال بين الجانبين. 10) سنة 1102ه السلطان أحمد الثاني، يتولى زمام الدولة العثمانية، بعد وفاة أخيه السلطان سليمان الثاني، أستمر السلطان أحمد الثاني مدة أربع سنوات، تضمنت انهزام تركيا في معركة سلنكمين في كرواتيا حالياً، وتقلص النفوذ التركي في شرق أوروبا، بعد قيام تحالف أوروبي مسيحي ضد الدولة العثمانية الإسلامية، مكّون من النمسا وإيطاليا وروسيا ومالطه وبولندا وبابا روما. * حدث في مثل هذا اليوم الموافق 04/08 ( 4 أغسطس ) : 1) 1271 – الظاهر بيبرس ينتصر على ملك قلعة الحصن في سورية. 2) 1866 – ايطاليا وبلاروسيا يشكلان تحالف ضد الامبراطورية النمساوية. 3) 1879 – حاكم مصر الخديوي إسماعيل يقرر طرد الوزيرين البريطاني والفرنسي من الحكومة المصرية. 4) 1904 – توقيع الاتفاق الودي بين فرنسا وبريطانيا بخصوص تقسيم نفوذهما في الوطن العربي. 5) 1906 – التوقيع على مرسوم يمنح فرنسا وإسبانيا السيطرة على مراكش. 6) 1914 – الولاياتالمتحدة وكولومبيا توقعان معاهدة لتنظيم حقوق الطرفين في منطقة قناة بنما. 7) 1946 – عقد آخر اجتماع لعصبة الأمم. 8 ) 1948 – استشهاد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل. 9) 1950 – الهند وباكستان التوقيع على معاهدة لياقت نهرو. 10) 1957 – إعادة افتتاح قناة السويس أمام الملاحة البحرية بعد إغلاقها بسبب حرب 1956. 11) 1970 – القوات الجوية الصهيونية تقصف مدرسة بحر البقر المصرية، ويؤدي ذلك إلى استشهاد 30 طفل. 12) 1985 – الهند تقاضي شركة الكيماويات يونيون كاربيد على مقتل 2000 من المواطنين الهنود وجرح 200,000 آخرين في حادثة بوبال. 13) 1993 – جمهورية مقدونيا تنضم إلى الأممالمتحدة. 14) 2004 – اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحكومة السودانية وإثنين من الحركات المتمردة في دارفور وذلك فيما عرف بنزاع دارفور. 15) 2008 – اكتمال تشييد أول مبنى في العالم به توربينات هوائية في البحرين. 16) 2009 – وفاة توفيق الشاوي، قانوني مصري وأحد رجال الرعيل الأول من الإخوان المسلمون. 46