م. حسن البهكلي ل الدكتور العرابي كل مؤشرات التصنيفات تنظر للجامعات على أنها جزء من مهمتها التعليم وتخريج الطلاب للعمل وجزء مهم للبحث العلمي، ولكن البحث العلمي يحتاج إلى دعم حكومي ومشاركة القطاع الخاص بقوة، وأن تكون البداية إلزامية للشراكة المجتمعية. وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد. قارئ ل الدكتور فهد الجهني وعظت فأجدت !جزاك الله خيرا على هذه الكلمات الغالية الثمينة التي تكتب بماء الذهب، نفعك الله ونفع بك وجعلها في موازين حسناتك، وسددك لما يحبه ويرضى. أركون ل أنس زاهد هل هناك من حل للخروج من قبضة هذه المؤامرات؟! أم أنها قدر أبدي لا مجال للفكاك منه؟ وبالتالي فالاستسلام والخضوع هما الثمن الأقل كلفة. هل نُربِّي أطفالنا على المقاومة أم الخنوع؟هل القيم الإنسانية التي استزرعت فينا حقيقية أم أنها هي أيضاً لازمة من لوازم المؤامرة؟ وبالتالي فالكفر بها وبعبثيتها وانتقائيتها فضيلة..؟! أبوأيمن ل الدكتور الصويغ رغم آن القرآن الكريم قد كرّم الكلب بذكره في سورة الكهف إلا أن الانطباع الأول لدى البعض هو النفور ولا يخطر على البال إلا حديث الرسول بغسل الإناء سبع مرات إذا ولغ فيه إحداها بالتراب. سرعان ما ينتاب الخوف والرعب بعض الأشخاص إذا رأى الكلاب تسير مع أصحابها. والكثير من القرى والأرياف في الدول الآسيوية تحتفظ بكلاب حراسة. ترتفع أصواتها بالنباح كلما اقترب غريب من الباب وكأنها جرس إنذار. أحدهم استغرب أن كلب الحراسة أصبح يتعرف عليه رغم غيابه عن منزل زوجته وأهلها لعشر سنوات وإذا بالكلب يستعد بالنباح ثم يخفت صوته لإدراكه أن من حضر هو جزء من الأسرة وليس من الأغراب. الغريب أن هذا الوفاء لا يجده الإنسان –أحياناً- من مكان عمله إذا تقاعد وترك العمل، حيث ترى من يتتبع أثره ليأمر رجال الأمن بطرده من المكان الذي عمل فيه ثلاثين عامًا. آمال المعلمي ل المهندس المعلمي صدقت وأجدت.. ما ذكرته أجده في سيرتك الشخصية ورحلتك المهنية. كنت دوماً باراً بوالديك وبأهلك، ودعواتهم لك تحف بك دوماً. دمت لي معلماً وناصحاً وأخاً وأباً وصديقاً.. وفقك الله لما يحب ويرضى. م. فريد مياجان ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. جميلة هي خاتمة مقالكم وقولكم: (تعليق أخير مني: الذي كتب المقال والذي علق على المقال وطنيون أمريكيون ولن يُتهموا بالخيانة والعمالة!) وتلك من خلائق الديمقراطية عندهم، وفن الاستماع للآخر، وأدب الاختلاف، والتشاور والتناصح والتواصي بالحق والخير.. وفقك الله لما فيه خير البلاد والعباد. عليان الثقفي ل البتول الهاشمية أسوأ حب هو ذلك الذي يجعلنا نبتسم حين نتذكر! وأجمل حب هو الذي رغم مرور السنين كأنه بالأمس لم تمر عليه الليالي والأيام. ونحن فقط ننتظر موعد اللقاء لأن الصورة تريد البرواز، هي لن تتنازل عنه وتحس بالضياع بل ستضيع وتسقط من دونه. أكبر وهم يلج إلى أعماق الكثيرين هو الظن أنه بمجرد إبداء اعتراضه ستتغير الأمور.. هذا لن يحصل في مجتمعاتنا العربية ليس بسببنا بل بسبب من حولنا ومن يرى أن له مصالح عند بني يعرب. أحيي كل الأخوات الكريمات والأخوة الكرام. وتحية لملكة الحروف ونبضها. ولصحيفة المدينة الموقرة. متابع ل المهندس القشقري كنت أتمنى لو أن الباشمهندس قد انطلق في جولته شرقًا حول امتداد مجرى السيل بالقرب من شارع المكرونة، ومقابل الأشياب، وأماكن ملء وايتات الماء، فسوف يرى عجبًا. لقد تمت تغطية مجرى السيل، ولكن لا ليصبح مكانًا للرياضة والمشي، ولكن ليصبح موقفًا للمئات من الوايتات التي اتخذت من المكان مقرًا للاستراحة. أرجو ألا تحدث كارثة بسقوط الغطاء المبنى لمجرى السيل.. لا أعتقد أن البناء سيتحمل الأوزان والأثقال لكل هدة الوايتات الثقيلة. سعيد الأحمري ل لولو الحبيشي أول عمل قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن وطئت قدماه الشريفتان دار هجرته، هو بناء مسجده الذي أُسِّس على التقوى من أول يوم، فكان المسجد هو الركيزة الأولى واللبنة الأساسية في تكوين المجتمع المسلم.. ولهذا أمر الله سبحانه وتعالى ببناء المساجد وعمارتها ورفعها وتطهيرها، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في شأن المساجد: «إنما بنيت لذكر الله والصلاة فيها وقراءة القرآن» (أخرجه أحمد)، ولا يجوز فيها السب والشتم، ولا غير ذلك من الأقوال والأعمال المحرمة، أما الكلام القليل المباح فلا بأس به عند الحاجة فيما يتعلق بشؤون الدنيا.. وأوجب علينا تشييدها وعمارتها وصيانتها وإكرامها عن كل ما لا يليق بها ويناسب شرفها، لأن المساجد ما بنيت إلا لذكر الله، ولإقامة الصلاة، ولتعليم الناس أمور دينهم، مع ما يحصل فيها من اجتماع الناس، وتآلف قلوبهم، ومصافحة بعضهم بعضاً وحل المشكلات في أمور الحياة المختلفة.. ولهذا لا بد أن تصان من بعض الأمور التي لا تليق ولا تناسب الأغراض التي بنيت من أجلها المساجد.