متابعات/// دعا المغرد الإماراتي الشهير " طامح : الرئيس هادي القبض على مهدي مقوله وصالح هبره ومحمد صالح وعمار وطارق صالح لتورطهم المباشر في عملية اقتحام وزارة الدفاع . واوضح: إن الجنرال مهدي مقولة ظل يخطط مع المخلوع صالح في مقرهم العسكري (ريمة حميد) ثلاثة أشهر لاستنساخ تجربة اقتحام المنطقة العسكرية في المكلا وقال : إن القائد العسكري رقم واحد والمنفذ لهذه العملية كان الجنرال مهدي مقوله بلباس تنظيم القاعدة وبتخطيط المخلوع صالح وبتمويل سعودي وتسهيل حوثي. وتم تشكيل حزام حوثي بمحيط وزارة الدفاع لانجاز المهمة في اغتيال الرئيس هادي في حال تم نجاته من السيارة المفخخة. وأشار إلى انه كان من ضمن بنود المخطط لاغتيال الرئيس هادي التالي :-1قيادة عمليات الانقلاب كانت تتواجد في العرضي والجنرال الاشول متورط فيها وكشف ان السعودية كانت تنسق تنسيق كبير مع الجنرال مهدي مقوله للإطاحة بالرئيس هادي وبإشراف مباشر من بندر بن سلطان رئيس مخابرات السعودية. واستطرد قائلا " نصيحتي للرئيس هادي يجب اسقاط الحصانة عن مصاص الدم اليمني المخلوع صالح ففي جرائمه صوره لوجهه القبيح من وحشية وإقالة غالب القمش وتطهير المؤسسةالعسكرية من ازلام صالح والحوثيين حاملين العداء الشديد للرئيس وأضاف خلال تغرداته على تويتر : يجب على هادي تغيير وزير الدفاع اليمني نظراً لانه ضعيف والمرحلة بحاجة الى رجل قوي وكذلك عزل الجنرال الاشول لتورطه في حادثة الدفاع واشار: الرئيس هادي تميز بشجاعة بالغه عندما ذهب إلى موقع الاحداث للقضاء على فلول المخلوع صالح وقال : كان يقتضي المخطط تنصيب الراعي رئيس مجلس النواب اليمني بعد القضاء على الرئيس هادي وبرعاية سعودية بعد نجاح العملية وأشار "إلى ان دورالحوثيين كان يتمثل في انتظار نجاح الانقلاب للسيطرة على مبنى الاذاعة والتلفزيون واعلان بيان للجيش بقيادة الجنرال الاشول وتنصيب الراعي واكد بان الرئيس هادي ارسل الجنرال علي محسن الى مبنى قيادة وزارة الدفاع للسيطرة على اي تمرد قد يحصل في ظل تقدم الانقلابيين في مجمع وزارة الدفاع وكشف طامح : ان الرئيس هادي كان يعلم بوجود مخطط وتم رصد اغلب المشاركين فيه وكلف غالب القمش برصد تحركاتهم والامساك بهم قبل العملية ولكن القمش فشل . واوضح بان السيارة المفخخة كانت موجودة في بيت القيادي الحوثي حسن زيد بجوار وزارة الدفاع لاكثر من اسبوعين اليمن وتسهيل الحوثيين لادخال المفخخة الى داخل وزارة الدفاع عبر ضباط حوثيين بداخل وزارة الدفاع وكانت السيارة تقبع في فناء احد البيوت المجاورة