م. مياجان ل الدكتور سهيل قاضي معالي الدكتور سهيل.. لا يختلف معك هنا أحد في أهمية أن لا نستغرق في التعرف على خطر التكفير والتغرير كثيرًا، وأن نأخذ العبرة من تلك المجتمعات وما آلت إليه الأوضاع فيها من جراء عدم التصدي المبكر لهؤلاء التكفيريين الذين يعادون أنفسهم ومجتمعاتهم، والذين قادوا وللأسف بلدانهم إلى دوامة من العمليات الإجرامية الدموية، وانحرافات فكرية وسلوكية، ومما يُؤكِّد أيضًا على أهمية التصدي السريع لثقافة الترويج للعنف والتطرف، وتشجيع أصوات الاعتدال والتسامح والتعددية. أبوغازي ل الدكتور المصيبيح ما أجمل أن يتم تكريم كل مجتهد ليكون ذلك دافعا للمجتهد أن يجتهد أكثر، ويكون دافعا لغيره أن يحذو حذوه، وعلى العكس من ذلك إذا لم يتم إعطاء الحقوق الوظيفية والحرمان من العلاوات والترقيات الذي سبب التجميد الوظيفي، أدى ذلك إلى عدم الرضا وإلى التسيب الوظيفي والفساد الإداري والعياذ بالله. بخيت القادري ل فيصل الجهني مبدع كعادتك أيها الكاتب الفذ، عندما تكاشف المجتمع بالسقوط الذريع للبعض بوحل الطبقية والعنصرية والعقوق الإنساني، فهذا لا يعني الاستجداء وطلب الشفقة، بل يعني ذلك كشف الأقنعة، والأفظع مما ذكرت هو العنصرية المقيتة واحتقار الآخر.. مع أنها لا تدل إلا على شخص تافه لم يجد في ذاته ما يستحق أن يفاخر به، فيلجأ إلى الفخر بالانتماء الذي لا يد له فيه! مسعد الحبيشي ل الدكتور الصويغ كاتبنا المفيد د. الصويغ.. لك تقديري، ويعجبني في حرفك وشخصك الكريم أنك تُقر الحق وتتحراه ولا تُكابر وتُعاند وتُلبس الحق بالباطل لتنتصر رأيك على حساب الحقيقة كما الكثيرين؟.. ورد فضيلة الشيخ الفوزان ردا قاطعا بالبرهان من الكتاب والسنة، ويكفي لمن أراد إظهار الحقيقة، ومن يعمل أعمال خير أو إحسان أو بر ولم يسلم قبل موته فسيذهب عمله هباءً منثورًا في الآخرة، كما قال الله في محكم تنزيله: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا).. والله أعلى وأعلم.. ونسأل الله أن يهدينا لما يُحب ويرضى من القول والعمل نحن وأنتم وجميع المسلمين.. وأن يرينا الحق حقًا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلًا ويرزقنا اجتنابه، ويهدينا سواء السبيل.. والصلاة والسلام على رحمة الله للعالمين محمد رسولنا الأمين.. والحمد لله رب العالمين. أبوجورج ل الدكتور العنقري يا دكتور سلطان، هؤلاء هم وقود جهنم، لأنهم يتصفون بالنفاق، فهم يتكلمون بالخير ولا يفعلون إلا الشر، والناس قد زهقت منهم ومن أفعالهم، والمشكلة أنهم يُورِّطون الشباب في مشاكل، ومصائب لا حصر لها، فهم يغسلون عقول الشباب، والمشكلة أنهم يحسبون أنفسهم في الطريق الصح، والناس كلهم في طريق الخطأ، والمشكلة أنهم يُكفِّرون من يشاءون، ويُدخلون الجنة من يريدون، وأغلب حديثهم عن النساء فهم يُحللون أسماء وأنواع زواجات كثيرة غير المتعارف عليها، وعندما تقول لهم أترضونها لبناتكم أو أخواتكم، فلا يرضون بذلك، فهم يأخذون من الدين ما يعجبهم، ويتركون ما لا يعجبهم. زائر ل سعد السبيعي مقال رائع وأسلوب رصين وتقرير وافٍ.. فالخوف من الفشل أهم الهواجس التي تترصد رواد الأعمال وتدفعهم إلى الإحجام عن المخاطرة، ومجلة (فوربس - الشرق الأوسط) أفضل مجلة اقتصادية عالمية، وتكمل هذا بتكريم رواد الأعمال السعوديين.. لقد حضرت الاحتفال وكان رائعًا، فشكرا للدكتور ناصر الطيار المشرف على الحفل الجميل.