توصل فريق من الباحثين البريطانيين برئاسة البروفيسور فيليب فروجول في الكولاج الملكي بالاشتراك مع الباحثين الفرنسيين في معهد باستير الفرنسي إلى استخدام النسيج الخلوي المحيط بالرحم وقياس الكتلة الجسدية للاباء ووزن المولود عند ولادته والتدخين ومهنة الأم لتحديد احتمالات تعرض المولود إلى البدانة. وقد أجريت الدراسة على آلاف الأطفال، حيث تم التركيز عليهم لوقاية 25% من الأسر التي يحتمل تعرض أطفالها للبدانة والتى تمثل 80% من البدناء في المستقبل، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".