أكد المخرج سليم الترك في برنامج "ناس وناس" مع الإعلامي ميلاد حدشيتي على شاشة المستقبل اللبنانية، أن سبب سحب فيلمه my last valentine in Beirut من بعض الصالات لم يكن بسبب الدعوى المقامة ضده من قبل نقابة الممرضات والممرضين، بل بسبب 60 شكوى سجّلوا ضد الفيلم. وأشار "سليم" إلى أنه كان يخاف في بداية الأمر ألا تقبل الصالات عرضه، لما يحتويه من مواضيع مثيرة للجدل، ربما يراها البعض غير مناسبة لمجتمعتنا. وقال "سليم" خلال الحوار إن الرقابة لم تقتطع أي مشهد من الفيلم، منوهاً أن الفيلم عرض بنسخة مختلفة في مهرجان كان. وعن اختيار موضوع بائعة الهوى، أشار "الترك" أنه أحب مناقشة هذا الموضوع الساخن مع الناس ولكنه بالمقابل لا يبرر للدعارة بل يدينها، مضيفا أن "بائعة الهوى" أسوأ حالة في المجتمع لكن هناك عدد كبير من الناس أسوأ منها، هي سيئة والكل يقاضيها فى الوقت الذى يعد فيه زبائنها أسوأ منها ولا يوجد من يحاسبهم". وأبدى "سليم" اندهاشه من الضجة التى أثيرت حول جرأة الفيلم، رغم أنه ممنوع لمن هم تحت عمر ال 18 وهذا ما أصر القائمون على الفيلم الإشارة إليه. وذكر سليم الترك خلال الحلقة أن صداقة كبيرة تجمعه بالمخرجة نادين لبكي، وأن التلميحات في فيلمه على أفلامها جاء بأسلوب ايجابي وليس للإنتقاد كما فهم البعض. وألمح سليم الترك إلى أنه لم يتلق إتصالات حول فيلمه إلا بعد الضجة التي أثيرت حوله فهو كان يفضل لو اتصل به الجميع ليهنيه على العمل لا للتضامن معه. أما حول كليبه الاخير مع النجمة اليسا قال سليم انه لم يكن هناك خلاف مع اليسا انما أختلاف في وجهات النظر في العمل والكليب الجديد خير دليل اكد المخرج سليم الترك في برنامج "ناس وناس" مع الإعلامي ميلاد حدشيتي على شاشة المستقبل. أن سبب سحب فيلمه my last valentine in Beirut من بعض الصالات لم يكن بسبب الدعوى المقامة ضده من قبل نقابة الممرضات و الممرضين بل بسبب 60 شكوى سجّلوا ضد الفيلم. اشار سليم الى أنه كان في بداية الأمر يخاف الا تقبل الصالات بعرضه، لما يحتويه من مواضيع مثيرة للجدل، ربما يراها البعض غير مناسبة لمجتمعتنا. قال سليم خلال الحوار ان الرقابة لم تقتطع أي مشهد من الفيلم، منوهاً أن الفيلم عرض في نسحة مختلفة في مهرجان كان. عن إختيار موضوع بائعة الهوى، اشار الترك أنه أحب مناقشة هذا الموضوع الساخن مع الناس ولكنه بالمقابل هو لا يبرر للدعارة بل يدينها. واضاف "بائعة الهوى" أسوء حالة في المجتمع لكن هناك عدد كبير من الناس أسوء منها، هي سيئة و الكل يقاضيها بوقت ان زبائنها اسوء منها ولا من يحاسبهم". إستغرب سليم الضجة حول جرأة الفيلم مع العلم أنه ممنوع لمن هم تحت عمر ال 18 وهذا ما أصر القيمون على الفيلم الإشارة اليه. ذكر سليم خلال الحلقة أن صداقة كبيرة تجمعه بالمخرجة نادين لبكي والتلميحات في فيلمه على افلامها جاء بأسوب ايجابي وليس للإنتقاد كما فهم البعض. وألمح سليم الترك إلى أنه لم يتلق إتصالات حول فيلمه، إلا بعد الضجة التي أثيرت حوله فهو كان يفضل لو أن الجميع إتصل به ليهنيه على العمل لا للتضامن معه. أما حول كليبه الأخير مع اليسا، قال "سليم" أنه لم يكن هناك خلاف مع اليسا وإنما اختلاف في وجهات النظر في العمل والكليب الجديد خير دليل.