وصف الكاتب الفلسطيني المعروف ورئيس تحرير القدس العربي -سابقًا- عبدالباري عطوان خروج أهالي دماج من منازلهم مكرهين بتهجير القرن ال21. وقال عطوان في -مقال له -ان ما يحصل باليمن جريمة تدخل ضمن جرائم الجنائية الدولية فهي تهجر اهل وطن وارض رغما عنهم وتشرع احتلال ارضهم وديارهم ونفي كل معارض ..مشيرًا الى ان ذلك يشرع لقانون الغاب الذي يفرضه القوي علي الضعيف. واستغرب عطوان من اتفاق الرئيس هادي والسعودية على وجوب ترحيل ابناء هذه المنطقة وبمباركة من احزاب ومنظمات حقوقية باليمن وبعيدا عن الاعلام. ..معتبرًا ما يحصل بصعدة هو مقدمة لما قد يحصل بصنعاء وحجه والجوف وغيرها من المدن لاحقا. ومن سكت عن الترحيل اليوم سيرحل هو غدا. نص المقال مأرب برس