سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أوراق برس تنشر القائمة ..أفرحت أنصار صالح ..لكن حزب الإصلاح يغاز الاميرمقرن - السعودية تعتذر عن استضافة مؤتمر المانحين بسبب اتهام حكومة اليمن بأنها أخوانيه
من صنعاءوجدة - نوره المطري من صنعاء وحامد العسيري من جده اعتذرت حكومة المملكة العربية السعودية عن استضافة اجتماع مؤتمر المانحين وأصدقاء اليمن الذي كان مقرر له ان ينعقد نهاية الشهر الجاري في الرياض ,,ونقل مكان الاجتماع إلى لندن بشكل مفاجأ بسبب قانون مكافحة الجماعات الارهابية الحديث الصدورمؤخرا. وقال مصادريمنية وأخرى سعودية لأوراق برس ان القائمة التي رفعت للسعودية عن اليمن كمشاركين، ضمت عناصر متهمه بأنها أخوانيه،وهذا ما يعني ان ذلك يخالف القرارات الملكية الأخيرة التي تحضر التعامل أو دعم كل من يتصل دعمه بالإخوان المسلمين، ان القائمة التى قدمت اكتشف ان فيها منتمين ومواليين للإخوان في اليمن التى وصلت حددت الأتي، رئيس الوزراء اليمني محمد سالم باسندوه موالي للإخوان ، سكرتارية رئيس الوزراء اغلبهم من حزب الإصلاح إخوان اليمن ، وزير التخطيط اليمني عن حزب الإصلاح إخوان اليمن ، وزير المالية صخر الوجية موالي للإخوان .وآخرين ... وكان راجح بادي الناطق باسم الحكومة اليمنية نفى ان يكون حزب الإصلاح الإسلامي منتمي للإخوان المسلمين ، كما نفى عدد من قيادات الحزب ذلك كما هنأ حزب الإصلاح الإسلامي اليمني الامبر مقرن بن عبدالعزيز بتعيينه ولي للعهد لولي العهد ، بعد ايام من تهنة الرئيس السابق صالح والرئيس الحالي هادي، مما جعل بعض المراقبين يصفون ذلك بمحاولة حزب الإصلاح ترميم العلاقة منع الجارة السعودية، واثبات عدم علاقته بالإخوان...وهي مغازلة لاميرقوي في السعودية كالاميرمقرن. ويشن عدد من أنصار وحزب الاصلاح هجوما لاذعا على السعودية منذ دعم وزير الدفاع المصري السيسي وعزل الرئيس السابق مرسي الذي كان علما ولا يزال لدى أغلبية إخوان العالم الإسلامي ومنها اليمن وفي المقابل استغرب عدد قيادة حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن سابقا ان ان يتنصل حزب الإصلاح عن انتماءهم العالمي ،في وقت أصبحت التكنولوجيا ممثل بمراكز البحث وجوجل ويوتوب والمواقع الالكترونية تكشف ان حزب الإصلاح هو ذراع الإخوان المسلمين في اليمن ، واخرها زيارة ممثل عن الإخوان لتركيا لحضور اجتماع الإخوان المسلمين في العام عام 2013 وكانت السعودية قد حذرت وحذرت من التعامل مع الإخوان المسلمين في اي مكان ، واعتبرهم جماعة إرهابية ساعدت في تخريب البلاد العربية وقتال المسلمين لبعضهم تحت شعار التغيير ، وما ان وصلت للحكومة وتم الإطاحة بها أصبحت هي من تحارب لأجل السلطة كما هو الحال في مصر وقال الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح في حوار أجرته معه صحيفة الراي الكويتية سبق ان حذرت من جماعة الإخوان المسلمين التي كانت تدّعي انها الأمل في تحرير فلسطين من الاحتلال الصهيوني، وحذّرت من أنها هي الأداة التي من خلالها ستضيع القضية الفلسطينية والقومية العربية. وأجدّد تأكيدي بأن أهداف الإخوان تحولت من الجهاد ضد المستعمر الصهيوني الى جهاد إخوانهم المسلمين». واعتبر صالح ان «ما جرى عام 2011 وأطلق عليه تسمية الربيع العربي، ما هو الا ربيع عبري، زاد من قوة الاحتلال الصهيوني وزاد من تشرذم العرب على يد جماعات كانت تعيب على بعض القيادات والحكومات تمسّكها بالسلطة، وعندما وصلت هي الى السلطة، عملت على تسخير الدين والفتاوى لتحريم الخروج عليها، فحينما خرج المصريون ضدهم العام 2013، أصبحوا هم من قاتل ويقتل المسلمين ومن يخالفهم سياسياً وتحت شعار الجهاد والحق الالهي». وفي عام 2013بدات قيادات من تنظيم الإخوان المسلمين في الدول العربية التوافد الى تركيا لعقد اجتماع طارئ بشان خلع الرئيس المصري السابق محمد مرسي ،بغياب الشيخ القرضاوي ، وقيادات بارزة اخوانية عربية. وقال مصادر يمنية حينها في حزب الاصلاح الاسلامي (اخوان اليمن )،ان رئيس حزب الإصلاح محمد اليدومي رشح قيادي في الحزب للحضور في الاجتماع الطارئ وهو شيخان الدبعي الذي عين مؤخرا للقيام بأعمال الأمين العام المساعد للشئون الإدارية والتنظيمية في الأمانة العامة.وكان رئيس الدائرة الفنية في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح، سابقا وعضو مجلس الشورى بالحزب، ووفقا للمصدر فان شيخان يعتبر أهم منظر في الحزب ولدية أسلوب في الإقناع، ويحسن فن الإلقاء والخطاب ، كما له دور بارزة في دعم ساحات الشباب في اليمن عام 2011 ضد الرئيس السابق على عبدالله صالح، وخاصة الدعم المالي وبالخيام والمأكولات وحتى الساحات . ان المشاركين هم من مصر ولبنان والعراق والسودان والمغرب وتونس والقرن الافريقي وسوريا وكردستان وكانت الوطن السعودية قد نشرت أسمائهم وهم 1- إبراهيم منير مصطفى، الأمين العام للتنظيم العالمي، مصري الجنسية. 2- محمود حسين الإبياري، الأمين العام المساعد للتنظيم العالمي، مصري الجنسية. 3- علي محمد أحمد جاويش، المراقب العام لتنظيم الإخوان السوداني. 4- إبراهيم المصري، المراقب العام لتنظيم الإخوان اللبناني، وعضو مكتب الإرشاد العالمي. 5- علي باشا عمر حاج، المراقب العام لتنظيم الإخوان في القرن الأفريقي. 6- محمد رياض شقفة، المراقب العام لتنظيم الإخوان السوري. 7- محمد فرج أحمد، القيادي في تنظيم الإخوان في كردستان. 8- زياد شفيق محيسن الراوي، المراقب في تنظيم الإخوان العراقي. 9- محمد الهلالي، النائب الثاني لرئيس حركة التوحيد والإصلاح المغربية. 10- راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة التونسية. اوراق برس
