الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
غدا بدء العام الدراسي الجديد
خبير أثار يكشف عرض 4 قطع أثرية يمنية للبيع بمزاد عالمي
الوزير البكري يزور مسجد عمر بن الخطاب في عدن ويستنكر اقتحامه واعتقال إمامه
روسيا.. استخراج كهرمان بداخله صرصور عمره حوالي 40 مليون سنة
الأوقاف: اقتحام المساجد أمر مستنكر يسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة
الحثالات في الخارج رواتبهم بالدولار ولا يعنيهم انهيار سعر الريال اليمني
أحزان الكعبة المشرفة.. هدم وحرائق من قبل أمراء مسلمين
خبير دولي يحذر: العد التنازلي للمؤامرة الكبرى على مصر بدأ
مورفي يكذب مزاعم ترامب تدمير البرنامج النووي الإيراني
مانشستر سيتي ينتظر الهلال السعودي في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
الفزعة الإماراتية.. نخوّة وشجاعة في كل موقف
الهلال السعودي إلى ثمن نهائي كأس العالم
نادي النصر يجديد عقد الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو
في مساحة الاختلاف.. يبقى الوطن أولاً..
لماذا لن يقمع الانتقالي مظاهرات الجنوب الحقيقية؟
وزير الأوقاف يؤكد أن ما حدث لشيخ الكازمي في المسجد يعد انتهاكًا صارخًا ومرفوضًا لا يقره دين ولا قانون
امتيازات خيالية وأرقام ضخمة بعقد رونالدو الجديد مع النصر السعودي
عراقجي: لا نقبل حاليا زيارة غروسي لطهران
Fairphone تعود لعالم أندرويد بهاتف منافس
عدن تشتعل بالأسعار بعد تجاوز الدولار حاجز 3 آلاف ريال
حقيقة "صادمة" وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية
كأس العالم للاندية: السيتي يكتسح اليوفنتوس بخماسية ليخطف الصدارة
التكتل الوطني يحذر من تفاقم الأوضاع ويدعو الرئاسة والحكومة لتحمل مسؤولياتهما
عدن.. انعقاد الورشة التشاورية لصياغة خطط حماية المرأة ضمن برنامج تعزيز الوصول إلى العدالة للنساء والفتيات
شهادات مروعة.. معتقلون يكشفون تفاصيل تعذيبهم داخل زنازين الحوثي
عن الهجرة العظيمة ومعانيها
إدارة أمن عدن توضح حول اقتحام مسجد في المنصورة وتلمح إلى الاسباب
كلمة السيد القائد بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية وآخر المستجدات (فيديو)
وفاة واحد من ابرز الجيولوجيين اليمنيين
عبده شرف الشامخ بفكره وعلمه ومبادئه
مبابي يتهم باريس سان جيرمان بالتعامل معه بطريقة "غير أخلاقية"
الارصاد يتوقع استمرار هطول الامطار الرعدية على المرتفعات
الدولار يسجل مستويات متدنية وسط مخاوف أمريكية
شرطة تعز تلقي القبض على متهم بارتكاب جريمة قتل في مديرية مقبنة
استبصار وقراءة في سردية احمد سيف حاشد الجزء الثاني (فضاء لايتسع لطائر)
زينة: «ورد وشوكلاته» يكشف مشاكل الشخصيات
صفقة جديدة تثير الجدل في ليفربول.. ومخاوف من التأثير على دور محمد صلاح
من الماء الدافئ إلى دعامة الركبة.. دراسة: علاجات بسيطة تتفوق على تقنيات متقدمة في تخفيف آلام الركبة
بفاعلية الحقن ودون ألم.. دراسة : الإنسولين المستنشق آمن وفعّال للأطفال المصابين بالسكري
طرق الوقاية من السكتة القلبية المفاجئة
تسجيل هزات أرضية من المياه المجاورة لليمن
من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال
كيف نطالب بتحسين الأوضاع
استئناف نقل النفط الخام من عقلة شبوة لكهرباء الرئيس
من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
فعالية ثقافية في مديرية السخنة بالحديدة إحياءً لذكرى الهجرة النبوية
العيدروس يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بالعام الهجري الجديد
تحذير أممي من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في اليمن
عينيك تستحق الاهتمام .. 4 نصائح للوقاية من إجهاد العين في زمن الشاشات والإضاءة الزرقاء
5 مشكلات صحية يمكن أن تتفاقم بسبب موجة الحر
تجارة الجوازات في سفارة اليمن بماليزيا.. ابتزازًا مُمَنهجًا
الشاعر المفلحي.. رافعات الشيادر روحن فوق جيل الديس
صنعاء .. البنك المركزي يوقف التعامل مع 9 منشآت وشركات صرافة وبنك وشبكة تحويل أموال خلال يونيو الجاري
كيف تواجه الأمة واقعها اليوم (4)
كفى لا نريد دموعا نريد حلولا.. يا حكومة اذهبي مع صاروخ
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
الحديدة و سحرة فرعون
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الفرقُ بينَ طرقِ الحريرِ الأوروبيةِ.. وطرقِ المساميرِ العربيةِ | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 07 - 04 - 2014
أعادَنِي خبرُ تدشينِ أطولِ خطوطٍ للسككِ الحديديَّةِ في العالمِ (11 ألفَ كيلومترٍ) والّذي يربطُ
الصينَ
بألمانيَا، ويجتازُ كازاخستان وروسيا، وبيلاروسيا وبولندا، إلى اليومِ الذِي وقفتُ، أو عبرتُ فيه طريقَ الحريرِ الجنوبيَّ القديمَ، والذِي يخترقُ
أفغانستان
وأوزبكستان وإيران غربًا، والطريقَ الآخرَ الذِي يمرُّ
بباكستان
وكابول حتّى رأسِ الخليجِ!.
والحقُّ أنَّني عندمَا مشيتُ بقدمَيّ علَى طريقِ الحريرِ القديمِ، اكتشفتُ أنَّهما تورَّمتَا من فرطِ المساميرِ، وبقايَا الألغامِ، ومخلَّفاتِ الدباباتِ والمدرَّعاتِ والمجنزراتِ! كنتُ أُردِّدُ لمرافِقِي الذي يحثنِي على السيرِ بالأقدام في مسافةٍ معينةٍ، والصعودِ للسيارةِ في مسافةٍ أخرَى: إنّه طريقُ الأشواكِ لا طريق الحريرِ!.
إنّه نفسُ الطريقِ الذِي ملأهُ أجدادُنَا القدامَى خيرًا ورزقًا، وحضارةً وتجارةً، قبلَ أنْ يحيلُهُ الأبناءُ لبركٍ وحفرٍ من الدمِ والجثثِ!.
كانَ الخبرُ المنشورُ في الأسبوعِ الماضِي يتحدَّثُ عن طريقِ الحريرِ الجديدِ الذي دشّنه الرئيسُ
الصينيُّ
قبلَ أن ْيزورَ
ألمانيا
، حيثُ استقبلَ مرفأُ دويسبورغ الألمانيّ عددًا من قطاراتِ البضائعِ
الصينيةِ!
.
عندهَا أصبتُ بالأسَى والدهشةِ الكاويةِ وأنَا أسترجعُ سيرةَ وذكرياتِ طريقِ الحريرِ في المسافةِ بينَ
باكستان
وأفغانستان!
.
إنّه نفسُ الطريقِ الذِي شهدَ ضياعَ أممٍ وحضاراتٍ وشعوبٍ، وسطوعَ وبروزَ أممٍ وحضاراتٍ وشعوبٍ أخرَى!.
حروبٌ وحملاتٌ ومجازرُ وفيضانُ دمٍ «تارةً»، وثوراتٌ وحركاتُ نهضةٍ وبناءٍ وحضارةٍ «تارةً أخرَى»! هُنَا مرّ مهزومُونَ يشربُونَ دمعَهُم وينتحبُونَ، وهُنَا أيضًا مرَّ منصورُونَ يُردِّدُونَ هتافاتِ النصرِ والحريةِ.
في حالتِي، كنتُ من بين مهزومِينَ عادُوا بخسارةٍ كبيرةٍ، يومَ تحوَّلَ عُرسُ كابل إلى مأتمٍ، وفتحُهَا إلى غلقٍ تامٍ للأملِ لحين يقضِي اللهُ أمرًا كانَ مفعولاً!.
علَى أنَّ طريقَ الأشواكِ والمساميرِ بينَ
أفغانستان
وباكستان
وأوزبكستان وإيران؛ لمْ يعدْ وحدَهُ الذي يتحدَّثُ عن نفسِهِ بينَ بنِي العربِ، فلدينَا الآنَ أكثرُ من طريقٍ للدمِ يربطُ بينََ هذه الدولةِ وتلكَ، ولدينَا طرقٌ للفتنةِ، وأخرَى للتهريبِ، وثالثةٌ للتسريبِ، ورابعةٌ للإرهابِ، وخامسةٌ للتهديدِ والوعيدِ!.
إنَّهَا شبكةُ الطرقِ العربيةُ الوعرةُ للحيلولةِ بينَ أبناءِ الأمةِ وبعضِهم، وبينَ شعوبِ الأمةِ وطموحاتِهَا، وبينَ
عواصمِ
ومدنِ الأمةِ وبينَ تنميتِهَا واستقرارِهَا!! وفي ذلكَ تُجيَّشُ الجيوشُ، وتُستنفرُ الهممُ، وتُرتفعُ صيحاتُ وشعاراتُ التصدّي للمعتدِينَ الإرهابيينَ؛ واللصوصِ المارقينَ المتجسسِينَ، وكلّهم.. كلّهم من العربِ والمسلمِينَ!.
لنْ أُحدِّثُكَ هُنا عن الطريقِ بينَ مصرَ وليبيا.. أو بينَ ليبيا
وتونس
، أو بينَ
تونس
والجزائر
.. بلْ لنْ أُحدِّثكَ عن الطريقِ بينَ
سوريا
ولبنان، أو بينَ
سوريا
والعراق، أو بينَ
اليمن
وسلطنة عمان.. سأُحدِّثكَ للأسفِ الشديدِ والمرارةِ الأشدِ عن الطريقِ بينَ الخرطوم ودارفور، وبينَ
القاهرة
والصعيد، وبينَ
دمشق
وحلب، وبينَ
بيروت
وصيدا، وبينَ
بغداد
والبصرة، وبينَ
صنعاء
وعدن، وبينَ
الجزائر
ووهران.. ومن جديدٍ أقولُ يا هوانَ الهوانِ!.
مَن لَغَّمَ ويُلغِّمُ الطرقَ العربيةَ العربيةَ، والطرقَ العربيةَ الداخليةَ؟ مَن الذي يمنعُ مرورَ العِلمِ والحِكمةِ والحضارةِ والتجارةِ بينَ الدولِ وبعضِهَا؛ وبينَ المدنِ الداخليةِ وبعضِهَا؟!.
لقدْ مهَّدَ الأجدادُ الأرضَ، وأزالُوا سقوفًا وجبالاً لتبزغَ الشمسُ، وتسطعَ كواكبُ التقدمِ والازدهارِ في فضاءِ الروحِ، قبلَ أنْ يساهمَ الأبناءُ في بناءِ شبكاتٍ من الرعبِ بينَ العربِ وبعضِهم، وبينَ الشعوبِ وبعضِها.. لصالحِ مَن؟!.
مررتُ ذاتَ يومٍ بطريقِ نهرِ الجاشِ؛ الرابطِ بينَ السودان وأريتريا، ومررتُ بطريقٍ يربطُ
صنعاء
بعدن، والسنغال بموريتانيا،
وسوريا
بلبنان، والعراق بالأردن.. كان ذلك قبل عشرين عامًا.. ومن يومِهَا والحالُ كمَا هُو، بلْ يزدادُ سوءًا، ورائحةُ الدمِ، أو الغدرِ، أو الفتنةِ تفوحُ في معظمِ الطرقِ العربيةِ.
ومررتُ منذُ سنواتٍ قليلةٍ بلْ وشهورٍ أيضًَا بينَ
لندن
وبلجيكا
بحرًا، وبينَ
بلجيكا
وألمانيا
برًّا، وبينَ
فرنسا
وألمانيا
برًّا، وبينَ
النمسا
والتشيك، وكأنّني أمشِي فِي الجنةِ! طُرقٌ مُمهَّدةٌ، وحدائقُ غنّاءُ، وأنهارٌ عذبةٌ.. سياحةٌ وتجارةٌ وحضارةٌ.. إنَّه الفرقُ بينَ مَن يحرصُونَ علَى ملءِ الأرضِ دمًا، وبينَ مَن يملؤنَهَا خيرًا.. بينَ مَن يحرصُونَ علَى إرساءِ قِيَمِ العدلِ، ومن ثمَّ الأمنِ، ومَن يحرصُونَ على، ويتمسكُونَ بالقهرِ! إنَّهُ الفرقُ بينَ طرقِ وطرائقِ العملِ، والإبداعِ والنهضةِ، وما أكثرهَا، وبينَ دروبِ وخرائبِ الطغيانِ، والتخلُّفِ والقهرِ، ومَا أكثرهَا!
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
صحيفة المدينة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عن المجاهدين العرب و»المجاهدين» الأوربيين! | شريف قنديل
اتفاقية 30 نوفمبر 89م مثلت الإطار الأساسي لقيام دولة الوحدة
بمناسبة مرور قرن على نشوب الحرب العالمية الاولى..
من هم الغجر ؟
استقال من اللجنة الإشرافية..النائب مجلي ل :"الجمهور" الحرب السابعة في صعدة مجرد وقت
أبلغ عن إشهار غير لائق